هل الوظيفه قدر أم اختيار؟

بالنسبة للإرهاق : حاول تناول وجبة الإفطار غنية البروتين والفيتامينات والمعادن الغذائية مثل ( العسل ، البيض، المكسرات، العدس، الخبز، شوفان، ساندويش اللحم مع خضار و طيحنة، 7 تمرات، عصير بطيخ، عصير تفاح، عصير موز، عصير عنب ...الخ) فإن هذا يعطي طاقة هائلة من الصباح إلى العصر إن شاء الله، وعليك كل 6 ساعات تناول وجبة حتى تتقوى، ثم بعد 8 شهور، يكفيك وجبة واحدة.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، نعم الأرزاق مقسمة منذ أزل، لكن هذا لا يعني أنك تتواكل على الآخرين و تشحذ أو تجلس في المسجد أو في البيت، لابد ان تؤمن بأن الرزق في السماء و أن تسعى لجلب الرزق، وهذا معاني موجود في القرآن والسنة و عمل الصحابة، ( فامشوا في مناكبها - سورة الملك) ( لأن يحتطب أحدكم على ظهره ...الحديث) ( قصة عمر بن خطاب لما رأى شخصاً جالساً في المسجد فقال له من يطعمك؟ فقال أخي، فقال إذهب واعمل) والمثل عربي مشهور ( نرزعنا فحصدنا ...) ( لكل مجتهد نصيب ) وغيرها من الامثال العقلية المتوارثة، ومفهوم أن الرزق مقسوم ولا يحتاج للسعي فخاطئ بنص من القرآن والسنة.

اعمل فحص للغده الذرقية يمكن تسبب الكسل 

اذا بهالشغلة التافهة مافلحت

الكل يتمنى هالمجال وانت ترفضه ياريت اتوظف معلمه اجازات طويله ورواتب عاليه

انت لاتصلح للعمل . كن قويا ورجلا واعمل .

تبع راحتك.  إذا عملت بوظيفه لا تحبها فأنت ستدمر نفسيتك و تتعب ولا احد حاس بك أنا عني وصلت مرحلة دمار و حبيت بين نارين و قررت ان ارحل عن شغلي و طلبت الله في البديل و استجاب لي ًوان لم يستجب لي قررت ان ارحل رغم أنني كنت رايحة إلى شغل يدفعون لي ربع معاش اللي اخذه في وظيفتي السابقه لكن الله اكرمني أنا أشوف إنها اختيار بقدر الله سبحانه 

جاء في الاحاديث الصحيحه انها قدر 

فيها قدر و فيها اختيار 

أنا أوصي بأن تتبع قلبك وتفكر في ما يريد أن تفعله، إذا كنت لا تريد أن تعمل في مجال التعليم مرة أخرى، فلا يجب أن تقبل بالوظيفة. بدلاً من ذلك، يجب أن تنتظر حتى تجد وظيفة تتناسب مع رغباتك واحتياجاتك