comment14 إجابات
طفلتي أصبحت المرآة التي تعكس تعاملي معها
اعاني من العصبيه مع طفلتي عمرها ٣ سنوات اصرخ عليها لما توسخ ملابسها ولما تزعلني اهددها اني اطلعها برا البيت مع العلم اني ولا مره طلعتها بس كلام تهديد صارت تخاف لما تسوي غلط ع طول تقول لا تطلعيني لما تزعل اطنش بكاها بعد فتره من بكاها تجي تقول تعالي ابوسك وتعتذر انها اسفه م عرفت اتعامل مع عصبيتي المشكله فيني انا وليست طفلتي م ابيها تتعقد او تضعف شخصيتها لما تكبر بسببي صارت لما تزعل او تغضب تصرخ ب اعلى صوتها م تحب احد يشاركهها الالعاب لدرجة تاخذ اللعاب غيرها وتنسبها لها
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- د.هداية نفسيه وتربية طفل verified_user عزيزتي الأم بما أنك مقتنعة أن المشكلة ليست في الطفلة وإنما في طريقة تعاملك معها لمذا لا تسعي إلى تغيير طريقة تعاملك معها وتكوني حنينة عليها وتغمريها بالحب والعطف والحنان حتى تنعم بالراحة والإطمئنان الداخلي، فطريقة تعاملك ساهمت بإحساسها بالتهديد وعدم الإستقرار النفسي الأمر الذي ينعكس مباشرة على سلوكها، لذلك ما نقدمه لك كنصيحة وهي حضور جلسات نفسية تسهم في التخفيف من العصبية لذلك فعدم القدرة على التخكم وضبط النفس يعد من أكثر المشاكل التي تنعكس على تربية الاطفال لأن الطفل يكتسب ويتعلم العصبية من الوالدين وطريقة تعاملهما معه.من مجهول
تهدديها وهي بعمر لثلاث سنيين أم تتخيلي نفسك في عمر كبير و ابنتك تهددك و تعاملك بقسوة لا تستغربي ربما هذا هو الناتج الحقيقي لتربية أبناءنا و كلما كنا رحيميين معهم كلما تذكروا هذه العلاقة الطيبة التي تربطنا بهم ,, و عمر الثلاث سنيين هو العمر الذي يتم فيه غرس القبم و السلوك و التصرفات التي يجب أن نهتم بها لا أن نهاملهم بعنف و قسوة