ابنتي عنيدة وترفع صوتها علي هل تحتاج طبيب نفسي

المدرسه والقراءة والتعليم مش كل حاجه في الدنيا دي ... صحه اولادنا العقليه و النفسيه اهم ... تقربي من بنتك افهمي السبب الحقيقي من عكوفها عن الذهاب الى دروس القرآن في سبب اكيد ممكن احد بيزعجها في الدرس او اي حاجه تانيهالبنت محتاكه ام تكون سندها وجمبها ع طول مش تكوني انتي وغيرك عليها

كل اطفالنا حصلهم نفس الشي بعد الكورونا  بسبب الحجر ،.اصبحو كسولين ولا يحبون الواجبات..حتى أن قدراتهم قلت..هذا حصل مع الكل لاتخافي ..بسبب الملل الكبير والفراغ والحبسه الطويله بالبيت ...تمهلي معها وسوف تعود تدريجيا كما كانت

قراءة المعوذات عليها ١٠٠ مره ايضا لا تضهري للناس محاسن ابنتك اقضو حوائجكم بالكتمان لانه الاعين الخبيثه الحاسده تذهب كل ما هوه جميل ...العين حق ممكن معجب وحاسد انصحك بعدم اظهار ما تفعله ابنتك للناس حتى تذهب الاشياء التي تفعلها ...فترة كورونا اثرت على نفسية الجميع حاولي التخفيف عنها 

صدقيني العيال كلهم صايرين كدا الهيئة احنا اللي نفد صبرنا عاوزين ولادنا يكونوا زي مابنحلم وهمَّ عاوزين يعيشوا بالرّاحة،والله المستعان على كل أمور الحياة وغلبتها

السلام عليكم أنا صاحبه المشكله شكرا لكل من ساهم  لحل المشكله بس احب ألفت انتباهكم لبعض الأشياء أقسم بالله انى لما قولت جربت معاها  كل الطرق لحل المشكله كنت فعلا صادقه  كتير جدا احتضنها واحمر معاها بهدوء وتناقش وترد علياواقولها ع الأشياء الغلط إللى بتعملها ونتفق وكل شئ تمام وبمجرد من ننام نصحا ولا كأننا اتكلمنا ف حاجه وبالنسبه للدراسه ده كان مثال ومع ذلك احنا ف مصر مفيش تعليم ف المدرسه إلا المدارس الخاصه ودى بتكون بمبالغ عاليه جدا ولازم نعتمد على الدروس والمذاكرة والقرءان جزء كبير من دراستها ومع ذلك مش بنرضا نضغط عليها ابدا  ولما بحس إنها مضغوطه فعلا بعملها إللى هى عايزاه ومش بخليها تدرس ولا أى حاجه ودايما يشجعنا وبحفزها والهدايا جزء من ده وحياتها مش كلها جد كده زى ما حضرتكم متخيلين فيها فسح ولعب وهزار بس مش عارفه حسه إنها متبدله

انسي امر الجوائز وانسي امر التشجيع وانسي امر والدها فانتي والدتها ودورك ان تفهمي ابنتك بدون ان تتحدث حتى فيجب ان تتقربي منها وان تتحدثي معها وتلعبي معها وتجعليها تنسى كل الضغوطات التي تتشكل حولها ولا قدره لها بها ومن ثم يمكنك ان تفهمي منها سبب عدم رغبتها في الذهاب 

هي لا تحتارج الى طبيب نفسي بكنها تحتاج منيك الى ان تفهمي انه تكبر وان تحاولي ان تتقربي منها وتغيري طريقتك في التعام لمعها تبعا لكل سن فلا معنى لان تفكري في الامر على انه حسد او في حاجتها الى طيب نفسي قبل ان تجربي التقرب منها ومعرفه المشكلة وحلها 

يا ابنتي لا تضغطي ابنتك فسنها يتغير وهي تتغير ولا يجب ان تجبريها على الذهاب ان كانت لا تريد فمادامت تدرس فهذا كاف في هذا السن ويجب ان تتركي لها كفولتها لتعيشها الى جابن الدراسه فلا تضغطيها ابدا ولا تعقدي حياتك ابدا بدون اي داع على الاطلاق فالامر بسيط ويجب ان لا تفكري فيه كثيرا 

ابنتك تتعرض للضغط اام من ناحيتك انتي ووالدها لتذهب للتعلم فوق التعليم المدرسي وهذا خطا كبير يقع فيه الاهل واما انها تتعرض للضغط في اماكن التعليم التي ترفض الذهاب اليها لهذا يجب ان تنسي امر الحسد لانه ليس حجه والتفتي للحالهل النفسيه لها واسبابها وحاولي ان تحلي المشكلة بدلا من اجبارها 

ابنتك بخير لكن ما تعرضيها له في سنها الصغير هو ما يجعلها تشعر بالضغط فالتعليم كاف في هذا السن ولا داع لطريقه اخرى غير المدرسه لتعليم حتى لا تضغطيها فيجب ان تتركي لها حياتها لتعيشها بالكشل المناسب فلا معنى ابدا لان تعقدي الوضع ولا ان تشعلي حياتك اكثر من اللازم بهذا الشكل

الامر واضح وابنتك على حق والتعامل مع الامر يجب ان يكون بالعقل فاي من اخبركم ان تجعلوها تذهب الى اماكن تحفيظ قران في هذا السن الى جانب دخولها الى الحضانه هو شخص مخطئي غير ان هناك الكثير من المواقف التي قد تكون تتعرض لها انتم لا تعرفون عنها شيئا لهذا يجب ان يتم منع هذا الامر على الفور 

يا اختي الغاليه ان الامر يجب ان يتم التعامل معه بهدوء ففي النهايه انتي تضغطي ابنتك في شيى غير مهم فابنتك على حق ويجب ان تمنعي ذهابها لهذا المكان وان اردتي ان تجعليخا تحفظ القران فافعلي هذا بنفسك ولا تفكري في جعلها تذهب لمكان خاص لان الامر لا يحتاج

هي تحفظ القرأن في المدارس كما يحفظه اميع لهذا لا معنى لما تجبريها على فعله وعلى طفله في هذا السن ان ترفض هذا الوضع فالامر ليس اجبارا ولا هو مفيد من الاساس في هذا السن الصغير الا للتباهي بان ابنتك تحفظ القران وفي المقابل فسوف تضغطيها لتكرره في المستقبل عندما يكون له الاهميه الكبرى فانسي امر اماكن تلتحفسظ وفكري بحكمه

يا عزيزتي ان الامر لا يحتاج للتفكير فيه من الاساس ويجب ان تتاكدي منهذا فعليكي ان تمنعي عنها ما تحدي انه يضرها فان كانت ترفض الذهاب لهذا المكان فلابد ان هناك ما يضايقها ان كان معلمين او شيوخ او اطفال معها المهم ان لا تذهب لهذا المكان مره اخرى فان كنتي تريدي ان تحفظيها القرأن فحفظيها في المنزل 

يا ابنتي لا معنى لبارك لها ففي النهايه ان لم تكن لديها الرغبه في الذهاب فلا داع لاجبارها فهو شيى لن يضرها لهذا لا تضغطيها ويكفي التعليم في هذا السن فلا تضغطي ابنتك بدون اي معنى على الاطلاق وانسي امر الحسد لانه لا معنى له على الاطلاق الان