زوجي لا يعاشرني هل يحق لي الطلاق

كان من الممكن أن تصبري وتتحملي إذا كان زوجك يعطي لك حقك الشرعي كل فترة مثلاً هناك زوجات تقول زوجي لا يجامعني إلا كل اسبوع او كل شهر مرة ، وهناك نقول لها أن تحاول أن تصبر عليه إلى أن يتعالج ، لكن انتي تقولي هو لا يجامعك نهائي ومارس العلاقة معك مرتين فقط فى اول الزواج فهذا لا يصح الصبر عليه أبداً ، وأنا لا انصحك أن تحاولي التحمل مثلما تفكرين لأن سيأتي عليكي وقت تفقدين صبرك وتفقدين السيطرة على نفسك ومن الممكن أن تتجهي إلى فعل الحرام لتعوضي الحرمان الذي تعيشين فيه ، فالافضل أن تنفصلي أفضل من أن تأخذي قرار يؤدي بك إلى الزنا وخسارة شرفك ودينك تطلقي أفضل ولا تظلمي نفسك مع هذا الزوج .

بالنسبة لسؤالك هل علي أن أتحمل الحرمان فى مقابل المعاملة الحسنة ؟ اقول لك بالطبع لا ، ليس عليكي تحمل الحرمان ، وموضع المعاملة الحسنة هذا من المفروض الشيء الطبيعي الذي يجب أن يحدث فى الزواج الزواج يجب أن يكون فيه مودة ورحمة وكونه يعاملك معاملة حسنة فهو لا يمن عليكي هو يفعل الشيء الطبيعي والمعاملة الحسنة لا تغني أبداً ولا تعوض تقصيرة فى اعطائك حقك الشرعي ولا يصح أن تعتبري المعاملة الحسنة عبارة عن جميل يجب عليكي رده والصبر عليه فى المقابل ، وإذا كنتي تريدين سؤال زوجي لا يجامعني هل يكرهني ؟ فأقول لك هو لو كان يكرهك ما كان تزوجك من البداية ، لكن هو من الواضح عنده عجز جنسي مع الأسف وانتي يجب عليكي الانفصال عنه .

لا يوجد شيء إسمه اعتقد انه لم يحب الموضوع ، لا يوجد رجل على وجه الأرض لا يحب العلاقة الجنسية ، وانتي يجب أن تعلمي أن زوجك لا يجامعك لأن مصاب بضعف جنسي وهو يعلم ذلك لذلك يخجل منك دائماً ويبالغ فى تعامله الجيد معك ليحاول أن يعوض تقصيره فى حقك ، وبالنسبة لسؤالك زوجي لا يعاشرني ماذا أفعل ؟ أقول لك إما أن تطلبي منه أن يذهب إلى طبيب مختص لكي يعالجه او تطلبي منه الطلاق ، وأنا رأيي بما أنه رجل محترم حاولي أولاً أن تشجعيه على أن يتعالج وإذا رفض الذهاب إلى الطبيب او ذهب لكن ليس هناك أمل فى علاجه وقتها اطلبي الطلاق .

ردي على قولك زوجي لا يعاشرني وهل يحق لي أن طلب الطلاق لأنه لا يعاشرني ؟ أقول لك نعم بكل تأكيد يحق لك شرعاً طلب الطلاق ، الزواج أساسه الاعفاف وأن الزوجين يعفان بعضها عن الحرام وأساس الزواج العلاقة الحميمية وإذا الزوج امتنع عن إعطاء زوجته حقها الشرعي وامتنع عن اعفافها فهى يحق لها شرعاً طلب الطلاق بدون تردد ولا تفكير ولا إحراج ، لا تنحرجي أن تطالبي بحقك ، اطلبي الطلاق وتزوجي بغيره انتي من حقك أن تعيشي حياة سعيدة مستقرة وتستمتعي بحياتك ، ما يحدث معك ظلم ولا يجب عليكي الاستمرار فى هذا الظلم .

اتوقع ان زوجك يميل للرجال و شهوته تكون للرجال فقط وهذا دارج في هذة الايام لهذا لا يحب ان يقيم معك علاقة ويحس بذنب من هذا فيلجئ للمعاملة الحسن لتخفيف شعورة بالذنب 

طالما هو معكم طيب موضوع العلاقه بيدك.لو عملتي له مساج واقتربتي من المناطق الحساسة للرجل وعملتي مساج فسوف يتم الجماع اختاري الوقت الذي يكوني مسترخي وبداي المساج ومع الوقت سوف يتحسن إن شاء الله. وليس هناك مايمنع ان تفاتحيه في الأمر. زوجك هذا ومن حقك ان تتحدثي معه في اي شي يخص حياتكم.. لكن لا تفكري في الطلاق الا بعد أن تجدي الأمر صعب وصعب جدا بعدها فكري في الطلاق. لأن تخشي ان بعد الطلاق لا تتزوجي أو تقعي في زوج سيء. والزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك وسترين مايسرك إن شاء الله سهام الليل لا تخطيء وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقول لا حول ولا قوة الا بالله. 

اطلبي الطلاق ولا تضيعي ايام عمرك ، وارتبطي برجل حقيقي يشبعك ويمتعك وتشعري برجولته.

اثيريه بشتى الطرق و كوني عشيقة له

بالطبع لا يجب عليكي ان تتغاضي عن ان زوجك لا يعاشرك لانه يعاملك معاملة حسنه فان كنتي تحتاجين هذا الشيء فعليكي طلب الطلاق لانك بذلك تكتبين على نفسك الحرمان ودائما سوف تشعرين بانه ينقصك جزء مهم في الحياه فانا ارى ان تطلبي الطلاق وانه من حقك ولن يستطيع احدا ان يلومك على طلب الطلاق في هذا الامر لانك انسانه طبيعيه ولها احتياجات في الحياه تزوجتي لتلبي هذه الاحتياجات فلا تقلقي واطلبي الطلاق ومن الممكن ان تتفقي مع زوجك ان لا تخبري احدا بسبب الطلاق لكي تحفي له ماء وجهه ولكي لا تكسرينه امام الناس لان هذا الامر يشعر الرجال بالخجل الشديد

انا من راي ان تتكلمي مع زوجك بصراحه وتفتحي معه سبيل النقاش ربما هو مريضا او يعاني من مشكله تجعل زوجك لا يعاشرك بطريقه طبيعيه او باستمرار وان اتضح انه عنده مشكله بالفعل عليكي التعاون معه لحل تلك المشكله وان تشجعيه ان يذهب لطبيب ويتخلص من تلك المشكله وعليكي ان تفهميه انك تحتاجين هذا الامر ولكنك ستصبري معه لكي لا يتكاسل عن العلاج وياخذ الامر بطريقه جديه لانه من الممكن ان يتكاسل لانه يشعر بالخجل مثلا من الطبيب او يشعر بالخجل امام نفسه انه يعاني من تلك المشكله

انا ارى ان هذا الامر تقديري ويختلف باختلاف رغبتك انتي في معاشرة زوجك فاذا كنتي من النوع الذي لا يهمه ذلك الامر بشده فانا ارى ان تتحملي زوجك لانه لا احد كامل وهو في المقابل يعاملك معامله جيدة تتمناها معظم النساء فعليكي انتي تقدير هل عليكي ان تتغاضي عن عدم معاشرة زوجك لك في مقابل المعامله الحسنه وهل تستطيعي اصلا الصبر على حياتك لا معاشرة زوجيه ام لا

بالطبع لا يجب عليكي تحمل هذا الحرمان في مقابل المعاملة الحسنه فهذا حقك شرعا المعاشرة الزوجيه ليست رفاهيه وانما هي ضروره من ضروريات الحياة عليكي ان تطالبي بها زوجك ولا تخجلين من التعبير عن نفسك وعن رغباتك فعليكي ان تحاولي النقاش معه بهدوء وبدون ان تحرجيه في ان تريدين هذا الشيء وان لم تجدي حلا معه عليكي ان تطلبي الطلاق لانه لا يجب عليكي ان تكتبي على نفسك العيش بدون المعاشرة الزوجيه للابد وخاصه ان كانت لديكي رغبه قويه فهي سوف تنعكس عليكي وعلى تصرفاتك مع زوجك وبعد وقت سوف تعانلينه معاملة سيئه وهو يعلم ذلك بدليل انه يحاول معاملتك معاملة حسنه لانه يعلم انه مقصر

عزيزتى اسلوب زوجك الناعم وتلبيته لكل امنياتك وخجله من نفسه أمامك كل هذه التصرفات يحاول أن يعوض جزء من تقصيره فى حقك من ناحية الجنس عزيزتى زوجك لايقهرك ولكنه من الحتمل أنه لا يحب هذه العلاقة ولكن تفكيرك بالذهاب إلى متخصص لحل مشاكلك وأن لم يوافق  على الذهاب معكى الى المتخصص اجلسى معه واشرحي له انه طالما هو بعيد عنك ولا يعطيكى حقك الشرعى فهذا سوف يؤثر على حالتك النفسية وانت لا تستطيع تحمل هذه الظروف واطلبى الطلاق

إذا كان زوجك لا يعاشرك، فهذا مشكلة حقيقية يجب التعامل معها. من الواضح أنه يعاملك بشكل جيد ويحاول إرضائك، ولكن عدم القيام بالتقرب الجسدي يمكن أن يسبب شعورًا بالحرمان والإحباط.قد تكون هناك عدة أسباب وراء عدم القيام بالتقرب الجسدي، منها القلق أو الخجل أو الاكتئاب أو الصعوبات الجسدية. قد يكون من الأفضل بدءًا بمحاولة التحدث إلى زوجك بشأن مشاعرك ومخاوفك، والتحدث بشكل صريح ومفتوح حول الأمر.قد تساعد زيارة مستشار علاقات أسرية في التعامل مع هذه المشكلة وتطوير حلول بناءة، ولكن يجب التحدث مع زوجك بشأن هذه الخطوة قبل القيام بها. قد تحتاج إلى المساعدة في التواصل مع بعضكما البعض وفهم ما يمكن أن يكون يقف وراء عدم القيام بالتقرب الجسدي.إذا لم تتمكني من التغلب على هذه المشكلة ولم تجدوا حلاً بناء، فربما يجب النظر في خيارات أخرى، مثل الطلاق. يجب النظر في هذا الخيار بعناية وتقييم الآثار النفسية والاجتماعية على الجميع. لا يمكنني تحديد ما إذا كان يحق لك طلب الطلاق من زوجك بسبب هذه المشكلة، ولكن يجب التحدث مع مستشار قانوني للحصول على نصيحة قانونية حول هذا الأمر.

قد يكون عند زوجك مرض او مشكلة فسيولوجية تحتاج الى تدخل طبي قد يحتاج للفحص وتشخيص المشكلة وحلها كي تعود الأمور طبيعية دون مشاكل، او ربما يكون الامر فقط نفسي وان كان فقط نفسيا عليك ان تتشجعي وتفاتحيه بموضوع احتياجكم لاستشاري أسرية، الطلاق ليس حلاً بل الحل بالبحث عن حلول للمشكلة لأن زوجك واضح يحبك ويسعى لإسعادك وهذا الأمر فقط هو المشكلة الوحيدة وحلها موجود بكل تأكيد

من الممكن ان تكون هناك اسباب لعدم معاشرة زوجك لك إذا كان زوجك يتعامل مع التوتر كثيرا مثل زيادة الضغط في العمل أو ربما مخاوف بشأن صحة والديه فقد لا يكون في حالة نفسية جيدة لممارسة الجماع حيث يمكن أن يؤدي الشعور بالتوتر المستمر والتوتر إلى حالة يرفض فيه الزوج ممارسة الجماع فهذه من أبرز أسباب عدم رغبة الزوج في ذلك لذلك حاولي الاقتراب منه برأفة وفضول حول ما يمكن أن يحدث فمعظم الأسباب التي تجعل الرجال يتجنبون الجماع تكمن في التغييرات أو المشاعر التي يصعب عليهم القيام بها، فقد يشعرون بالذنب أو الخجل لذلك تبنى موقفًا إيجابيًا بالرغبة في فهم ما يحدث حقا وهل هناك مشكلة ما يواجهها والعمل على علاج ذلك معه

قد يكون عدم رغبة زوجك في ذلك لسبب ما قد تكون لديه بعض المشاكل النفسية هذه الفترة لذلك من الجيد ان تتحدثي معه عما يمر به واسأليه هل يعاني من مشكلة ما تؤثر على نفسيته واعملي دائما على تجديد الطاقة بينكما ربما تقربي منه اكثر اجعليه يشاركك رأيه في كل شيئ يخصك مثل انواع ارتداء الملابس الذي يحب ان يراها عليك ما هي انواع الطعام الذي يحب ان يأكلها منك وهكذا وبرأيي لا يوجد داعي للطلاق هي مسألة وقت وليس اكثر ولكن من الحيد ان تتحدثي معه ولكن لا تجعليه يشعر انك غاضبه لهذا الامر

أريد أن أقول لكي إنه من الصعب الحكم على وضعك الزوجي بشكل دقيق دون معرفة المزيد من التفاصيل. ولكن، سوف أحاول تقديم بعض النصائح والإرشادات العامة التي قد تساعدك في هذه الحالة.أولاً، يجب عليك محاولة التحدث مع زوجك بصراحة حول مشاعرك ومخاوفك والحاجة إلى المزيد من القرب والمودة. يمكن أن يكون هناك أسباب مختلفة لتجنبه للمعاشرة، مثل الإجهاد أو الضغوطات الخارجية أو مشاكل في العلاقة الجنسية. من خلال الحوار المفتوح والصريح، يمكن للطرفين العمل على حل المشكلة بشكل مشترك.ثانياً، إذا لم تستطعي التحدث مع زوجك بنفسك، فقد تكون الزيارة إلى مستشار علاقات أسرية مفيدة. يمكن للمستشار أن يساعدكما في التواصل وفهم احتياجات الطرف الآخر بشكل أفضل.ثالثاً، إذا كان زوجك مستعداً للعمل على تحسين العلاقة، فمن الممكن تجربة بعض النصائح العملية مثل القيام بنشاطات مشتركة مثل الرياضة أو الطبخ أو السفر. كما يمكن البحث عن كتب ومقالات حول كيفية تحسين الحياة الزوجية.رابعًا، إذا لم يكن زوجك مستعداً للعمل على تحسين العلاقة، فيجب عليك التفكير في الخيارات المتاحة لك، بما في ذلك الطلاق. ولكن يجب عليك مراجعة القوانين المحلية المتعلقة بالطلاق والاستشارة مع محامٍ أو مستشار قانوني قبل اتخاذ أي قرارات نهائية