هل أقبل بزواج زوجي من أخرى للإنجاب؟

أه يا لحظك زوجك يستشرك أنا عندي 10أولاد وبده يتزوج رفضت قال ما ستشرتك وكل ليلة لمدة شهر كان يضربني يجي الليل نحنا مستلقيين في السرير يقلي رح أتزوج أقل لا يحصل خلاف يذهب لغرفة بناته يتأكد أنهم نايمين وبعود لي ويبرحني ضرب المشكلة كل بناتي وأبنائي تقريبا في صفه خليه يتزوج مرة كان رح يقتلني من الضرب لولا زوجة إبني ضربني كالحيوانة وأمسك رقبتي وخنقني بقوة حتى أبعدته زوجة إبني عني كان الليل تزوج بعد مدة وطردني لغرفة بناتي

خلاص وافقي انتي الطرف ابرابح..وهي تعلم انه يحبك لذلك لن تغاري منها ..بدل تتطلقي وتخسري الراجل وتحسري الاموال..خليه يتزوجها وعلى الاقل تبكي في شاليه ولا تبكي في بيت ٤ جدران..اعرف بما انك دكتورة فلست بحاجة لماله..لكن دام انه اقترح ذلك والقي وانتي مغمضة

تبني طفل و هذي ثواب فيه 

هناك حلول بديله مثل استئجار رحم امرأة اخرى بحيث يتم اخذ بويضه من زوجتك ونطفه منك وحقنها في رحم امرأة اخرى وبعدم الولادة يتم تسليمكم الطفل مقابل مبلغ يتفق عليه.

حبيبتي لا تومنين عل الرجل الدنيا و الرجال مافيهم أمان لا تثقي ثقة عمياء الإنسان يتغير يمكن بعد يوم معاهازفي الفراش يصير مجنونها لذلك انصحكي إذا وافقتي خله يكتب كل شي باسمك 

ماتأخذي منه شيء لا الشقة ولا الشاليه لا حق لك فيهما فربما يرزق بأبناء هم احق بذلك منك  خليه يتزوج بدون اي شروط

قريبتي تزوجت راجل كبير متزوج وماعنداش صغار جابت له 4 بنات  و2اولاد. وبعدين مات قعدت تربي في الصغار هي وضرتها سبحان الله الصغار كانو يحبو مرات بوهم اكثر من امهم ويهتمو بيها في مرضها وتعبها ويرقدو معاها في المستشفي والولاد يرفعو ويجيبو ويديرو في التحاليل وماقصرو معاها في حاجة  خاصة ان اماليها في الشرق  وكل واحد لاهي في حاله ولما ماتت قريب هبلو عليها بنات وولاد  غفر الله لها ولزوجها . نصيحتي ماداما زوجك كويس خليه  يتزوج  ويجيب صغار وتقر عينه  وصدقيني  حتلقيهم انتي اكتر حتي من صغارك اللي واخدهم بوهم

لا مانع فى هذا طالما انه يحبك  ويثق فيك اتركيه يتزوج  من حقه ان ينجب (المال والبنون  زينه  الحياه  الدنيا  ) نتمنى لكما حياه  سعيده وموفقه 

انتي في وضع لا تحسدي عليه . لكن طالما انك ام وجربتي الامومه فلا تحرميه حقه. خاصة انه قبل بكل وضع يعني حتى التلقيح الصناعي جربه ولم يتحمل رحمك الحمل اكثر. استخيري وتوكلي على الله ..دعيه يكتب لك ما وعدك . فربما بعد الحمل والولاده   لن تتحملي وستفضلين العيش بعيدا عنه وعن زوجته. الله يكتب له الخير وييسره ويبارك له. وانت لا تكوني انانيه فهو في النهايه كان اعزب وانت مطلقه باولاد يعني اخذت نصيبك وزياده.  

استغرب انك دكتوره وتقولين انك ماانجبتي بسبب عمرك وانتي متزوجه من عشر سنين يعني كان عمرك ٤٣ سنه والمرأه تقدر على الحمل والانجاب الى مابعد عمر الخمسين الا اذا انتي عندك عقم مبكر روحي افحصي انتي واياه واتوقع انه عقيم

هذا حقه قبلتي او لم تقبلي غير مهم 

الرجل عازب وانت بحكم السن لن تعطيه طفل ومن الواضح أن عشرته كانت معك بالمعروفوانت الان في سن الرشد والعقل فلم الطلاق وعدم الاستقرار دعيه يتزوج وينجب إن شاء الله وانت ستتفرغي قليلا لاطفالك ومستقبلهم

أقبلي ولا تبالي فالحياة زائلة يااختاه

وافقي مادام العرض مغري ولكن ضعي في حسبانك ان كل الوقت سيكون الزوجة الثانية خاصة بعد الانجاب

خذي الشقة والشاليه وبعدها تطلقي وتزوجي

الموقف حساس والقرار مصيري لا توافقي ولا ترفضي فورًا تحدثي معه بصراحة واطلبي فترة محددة للتفكير والتأمل في عواقب كل خيار ربما تتغير مشاعرك أو ظروفه أو حتى نواياه الأهم أن يكون قرارك نابعًا من قناعتك لا من ضغطه أو عاطفتك فقط

زواج زوجك لا يعني نهاية علاقتكما بل يمكن أن يكون ترتيبًا عمليًا يحقق له حلم الأبوة دون أن يلغي حبه لك بما أنه يعرض تأمين مستقبلك بشقة وشاليه فربما يكون من الحكمة القبول والتفكير في الأمر كحل واقعي فيه مصلحتك واستقرارك المادي والعاطفي

إذا كان الإنجاب هو السبب الوحيد وراء رغبته في الزواج فقبولك بذلك قد يضعك في وضع مؤلم نفسيًا على المدى البعيد خصوصًا مع دخول امرأة أخرى إلى حياته حافظي على كرامتك وراحتك النفسية واطلبي الطلاق ما دام لا يستطيع الاكتفاء بك فالحب الحقيقي لا يُشترط عليه