حماتي تعايرني بجسمي وتهدد بتطليقي فماذا أفعل؟

المراءه ارقى من المظاهر لا ارى اي قيمه حقيقيه غير لشخصيتها

شو يعني حملات صدر!؟ 

اولا لا تغيري خلق الله عز وجل لانه حرام ثانيا تصالحي مع حماتك والحوار إن شاء الله ينتهي بسلامواعتذري منها هي الأكبر ولا تتحديها وكوني مثل ابنتها و زواجك سيمر بسلام وهدوء

البادي أظلم

والله فرصة تحترم نفسها و شيبتها و تعرف انك قادرة انك تحرجيها و تردي لكنك كنتي تحترميها و تحترمي كبرها و تحترمي زوجك ...الافضل انك تقللي الاحتكاك معها و يفضل تنتقلي مع زوجك بعيد عنها او حتى بالمنطقة نفسها لكن تقللوا الاختلاط فيها ...و بعدين عادي جدا يكون وحده عندها ثديين صغار ما فيها شي خلقة ربي

لاتسوين عمليه  العمليات مضره وتسبب السرطان وبما ان زوجك يحبك خلاص الحل الان انك تقطعين علاقتك فيها نهائيا واذا عايشه معاها بنفس البيت اطلبي سكن مستقل هي مضغوطه لان صدرها الضخم مامنع ازواجها من تطليقها هم طلقووها بسبب اخلاقها السيئه ولسانها الطويل الاخلاق هي اهم شي عند الزوج لاتخلينها تأثر عليك بكلامها 

توجد مراكز مختصه لتكبير الصدر .

اقرأي سورة البقرة وادعي ربنا يبعد عنك شرها

قيمة المراءة بشخصيتها و روحها بصراحة زوجتي صدرها كبير ومثير لكن مايفيدها بسبب  عنجهيتها  و عنادها اما حبيبتي صدرها ممسوح و سطحي لكني اموت فيها لانها تسوى الكل وشخصيتها جميله جدا 

هي مستفزه وباين عليها عقلها خفيف حق مراهقات و بالنسبه للصدر الصغير جميل جدا ولايق على بعض الحريم 

ديري تجميل ونفخي سدرك ماشي على جال حتى واحد على جالك انتي بصح ماتقوليش لحتى واحد واعملو أعمالكم في السر والكتمان

ماكان عليك تعايريها بالطلاق الكلمه جرحتها الحل تطلبي منها السماح تعتذري منها واهديها خاتم ذهب او سلسال وتحسني لها 

ما حدث طبيعي في سياق التوترات العائلية، والردود القاسية من الطرفين زادت النار اشتعالًا، لا تعتذري فورًا ولا تواجهي بقسوة، خذي وقتك، واطلبي جلسة هادئة مع زوجك بعيدًا عن أمه، وضحي له ألمك واحترامك لأمه رغم كل شيء، واطلبي أن يساعدك في تهدئة العلاقة، إن لم يكن ممكنًا السكن بعيدًا، فليكن على الأقل هناك حدود واحترام متبادل، لا تتركي بيتك ولا تخسري زوجك بسهولة، لكن لا تسكتي أيضًا عن الإهانة

لا أحد يحق له إهانتك أو التقليل من جسدك وشكلك، حماتك تجاوزت حدودها، وزوجك يجب أن يعرف أن كرامتك خط أحمر، لا تعتذري لها، بل يجب أن تعتذر هي لك، ومن حقك أن تطالبي بالعيش في بيت مستقل يحميك من الإيذاء النفسي، وإذا أصر زوجك على البقاء مع والدته رغم كل ما تفعله بك، فراجعي أولوياتك، الزواج ليس عبودية، ومن يتهاون في كرامتك اليوم، قد لا يدافع عنك غدًا

في مثل هذه المواقف، الصبر والحكمة هما السلاح الأقوى، ردك على حماتك وإن كان مفهومًا بسبب الاستفزاز، لكنه زاد الأمور سوءًا، لذلك من الأفضل أن تبادري بالاعتذار لها، ليس ضعفًا بل حفاظًا على بيتك وأولادك، خصوصًا أن زوجك يحبك وراضٍ بك، لا تدعي خلافًا عابرًا يتحول إلى كارثة دائمة، اقتربي منها بالكلمة الطيبة، وحاولي كسب قلبها لا مواجهتها، ومع الوقت سيتغير موقفها أو على الأقل تخف حدته، وتأكدي أن الخير في الصبر