زوجي يعاقبني مثل الأطفال ويمنعني من الشكوى فما الحل؟
زوجي يعاقبني مثل الأطفال ويمنعني من الشكوى فما الحل؟ دلوقتي جوزي بيعاقبني على أي غلطة بالضرب، أنا عندي ٢٠ سنة وهو ٣٥، ومن أول أسبوع جواز ضربني بطريقة غريبة علشان حرقت الأكل، قالي: “إنت سهيتي على النت، وكان ممكن تولعي في البيت، ولازم أعاقبك علشان مايتكررش تاني”
أخدني على طرف السرير وشال كل هدومي، وفضل يضربني على المؤخرة بالحزام، وأنا باترجاه إنه يبطل وهو مش راضي، ويقولي: “لازم تتعلمي الأدب علشان مايتكررش تاني،” وبعدين خلّاني أقف واتزنّب في الحيطة وممنوع أنزل إيديا لمدة نص ساعة، وبعدين جابني تاني ومدني بعصاية خشب، ولما خلّص، قعد يصالح فيّ كتير ويقولّي: “أنا مش قصدي أضربك، إنت لسه صغيرة ولازم تتعلمي الأدب، والبنات المتجوزين كلهم بيتعاقبوا كده”
وبيحاول يقنعني علشان ما اشتكيش لحد، بيقولي: “الغلطة بعقاب يا مدّ وتذنيب يا عبط وتذنيب على حسب، وإنتِ بعد العلقة دي مستحيل هتسهّي على النار تاني،” أنا مش عارفة… هو ده طبيعي زي ما هو بيقول؟ أنا بحبه جدًا، وهو كمان بيحبني، وفي العادي حنين، هو كان بيقولّي وإحنا مخطوبين: “هعاقبك زي العيال لو غلطتي”، بس أنا كنت باخد كلامه هزار، وطلع جد
انصحوني أعمل إيه؟ هل أتقبل عقابه زي ما بيقول لأنه ده حقه؟ ولا أروح أشتكي لأهلي؟ أنا متجوزة بقالي ست شهور، وتقريبًا مابيمرش أسبوع غير لما بيعاقبني، وعلى أسباب تافهة: مرة رن لي كتير ومسمعتش التليفون، مرة سيبت البلكونة مفتوحة ونمت، مرة عملت أكل هو مابيحبوش، رجاءً اللي يقول حل يقول حاجة غير الطلاق، لأني بحبه جدًا وهو كمان بيحبني، بس دي مشكلتي معاه
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
من مجهول
بصراحة مش قادرة اتعاطف معاكِ خالص شيفاكِ عجبك الموضوع ومستسلمة وكأنك بتعيشي مغامرة،أي واحدة جوزها هيعاقبها كده ع الاقل هتقاوم وترفض انما استسلام تام كده وترجع تشتكي حاجة تضحك بصراحة، لا ياحبيبتي اللي بيعمله جوزك عادي وشكلك تستاهلي فعلا وطالما مبسوطة مفيش مشكلة ،،،،، إنجوي
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-12-2025
من مجهول
إيه الكلام الغريب دا!!؟ بالله عليكي القصة دي حقيقية ولا بتألفي؟ مافيش حد عاقل بيعمل الكلام اللي انتي بتقولي عليه دا، في مصر هنا بيحصل كدا؟؟ دا عندنا لو واحدة حوزها ضربها بتغضب عند أهلها وتعمل مشكلة. انتي متعلمة يابنتي ولا ما كملتيش تعليمك؟ أصل استحالة واحدة متعلمة تقبل الإهانة والذل دا، انتي أهلك كبروكي وصرفوا عليكي عشان في الآخر تتهاني وتتذلي، حب إيه يا اللي بتحبيهوله في حد يحب حد يهينه ويذله؟ أنا نفسي تردي عليا، ازاي قبلتي من أول مرة ضربك فيها وكمان دا مش ضرب عادي، دا ضرب من بتاع الساديين شكله بيتفرج على أفلام إباحية سادية وحب يجربها فيكي، لو الكلام دا حقيقي مع إني أشك إن في حد يعمل كدا مع مراته وإن واحدة تقبل الذل على نفسها والطريقة المهينة دي،فأحب أقول لك جوزك شخصيته غير سوية ولو كلمتي على كدا هيتمادى وهيزيد في الاساءة ليكي ونفسيتك هتتعب، انتي مش بهيمة انتي إنسان له كرامة، حافظي على نفسك، صارحي مامتك واخواتك واقفي قدامه وافضحيه
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 10-12-2025
من مجهول
زوجك مريض نفسي . وسيتعبك معه . يلزمه علاج ضروري . يكذب عليك كي لا تشتكي كي لا ينكشف سره القبيح . كان الله في عونك
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-12-2025
من مجهول
يارب اتزوج شخص مثله
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-12-2025
من مجهول
ابنتي العزيزة، وصلني ما تعانينه من زوجك، ووجدت في كلماتك خوفًا وارتباكًا وحيرة بين حبك له وبين ما يفعله بك. وأريدك أن تسمعي هذه الكلمة بوضوح ومن شخص يفهم هذه الأنماط جيدًا: ما تتعرّضين له ليس تأديبًا ولا إصلاحًا… بل هو عنفٌ حقيقي، وعنف من النوع الذي يتصاعد مع الوقت إن لم يُوقَف. الرجل الذي يضرب زوجته بالحزام، ويجبرها على التعرّي، ويضعها في أوضاع مهينة بحجة “التربية” لا يفعل ذلك لأنه قوي، بل لأنه يعاني اضطرابًا عميقًا في فهم العلاقة الزوجية وفي ضبط غضبه. هذا السلوك لا يصدر من شخص متوازن أو ناضج عاطفيًا. تعامله معك بهذه الطريقة يشير إلى أنه يرى فيك شخصًا يمكن السيطرة عليه، لا شريكة حياة. وقد يكون مرّ في طفولة قاسية، أو رأى العنف داخل أسرته، أو تربّى على أن “القسوة هي طريق الهيبة”، لكن كل هذه الأسباب لا تبرّر أبدًا ما يفعل. أريدكِ أن تنتبهي لأمر مهم: الرجل الذي يعتذر بعد العنف ويظهر الحنان ليس بالضرورة نادمًا… بل هو يكرر دورة معروفة في علم النفس تُسمّى حلقة الإساءة: عنف ندم هدوء ثم عنف أكبر. وللأسف، هذا النوع من السلوك لا يتوقف وحده. بل قد يصبح أخطر مع مرور الوقت، وقد يصل إلى إيذاء أكبر مما تتوقعين. لهذا السبب، ومن موقع مسؤوليتي المهنية، أقول لكِ بوضوح: يجب أن تخبري أسرتك الآن… قبل أن يتطور الأمر إلى شيء لا يمكن علاجه. لا تنتظري حتى يشتد غضبه أو يفقد السيطرة. لا تنتظري حتى تتحمّلي أذًى أكبر. لا تنتظري بدافع الحب، لأن الحب وحده لا يغيّر شخصًا يبرّر أذيّته لك. إخبار أسرتك ليس خيانة له… بل هو حماية لك، وإنقاذ للعلاقة نفسها. حين يعرف أهلك أو أهلُه بما يحدث، سيتوقّف عن التصرف وكأن البيت ملكٌ لغضبه. وسيُدرك أن ما يفعله ليس مخفيًا ولا مقبولًا. أريدك أن تعلمي هذا: كرامتك ليست شيئًا يُساوَم عليه، وسلامتك ليست خيارًا ثانويًا. وإخبار أسرتك خطوة حكيمة، ضرورية، وأقوى وسيلة لوقف العنف قبل أن يتحول إلى شيء أخطر.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-12-2025
من مجهول
مرحبا،، ساقوم بتخليل زوجك من الجانب النفسي والاجتماعي : 1) هذا ليس “تأديبًا” طبيعيًا، بل علاقة سيطرة الرجل الذي “يعاقب زوجته” بهذه الطريقة (ضرب بالحزام، تجريد من الملابس، تذنيب، أوامر… إلخ) لا يبحث عن “التعليم” بقدر ما يبحث عن إثبات السيطرة. هذا سلوك يسمى في علم النفس: Coercive Control — السيطرة القسرية وهو نمط يبدأ صغيرًا ثم يتوسع ليشمل: الإيذاء الجسدي الإذلال التحكم في التواصل منع الشكوى تحميلك المسؤولية عن خطئه 2) هل هو “مازوخي”؟ غالبًا لا. المازوخية (حب الألم) تكون رغبة للشخص نفسه، وليس رغبة في إيذاء الآخر. الزوج الذي يضرب ويُهين ويتلذذ بالسلطة — وليس بالألم— لا يُسمّى مازوخيًا. الأصح نفسيًا أن يكون أحد نوعين: تميّلات سادية (Sadistic tendencies) يتلذذ بإحساس السيطرة، لا بالعنف نفسه. أو اضطراب في المفهوم الذكوري “الرجولة = السيطرة” “التأديب = حق الزوج” وهذا ناتج عن تربية مغلوطة جداً. سلوكه لا يشير إلى مازوخية (حب الألم)، بل إلى نوع من السادية أو الحاجة للهيمنة. 3) هل السبب طفولة قاسية؟ في كثير من الحالات: نعم، يكون ذلك السبب الأعمق. غالبًا الرجال الذين يضربون زوجاتهم: إما نشأوا في بيت فيه عنف أو شاهدوا والدًا يضرب الأم أو تربّوا بقسوة شديدة أو لم يمتلكوا نموذجًا صحيًا للتعامل مع المرأة أو تعرّضوا لإهمال عاطفي فكبروا وهم محتاجون للسيطرة حتى يشعروا بالأمان يصبح الرجل مقتنعًا داخليًا بـ: “العنف طريقة طبيعية لضبط البيت.” بل ربما يرى أن التعاطف ضعف… وأن الحنان “يضيّع الهيبة”. 4) هل يمكن أن يكون يعاني من اضطراب نفسي؟ ليس بالضرورة اضطرابًا “كبيرًا”، لكن هناك سمات تظهر بوضوح من كلامك: 1. انعدام التعاطف لا يتأثر برجائك ولا بألمك. 2. القسوة المبررة يستخدم شرع أو عرف أو “التربية” لإعطاء نفسه الإذن. 3. تقليل شأن الأخطاء وتضخيم العقوبة نسميه في علم النفس: Disproportionate Punishment 4. نمط دوري (عنف ندم حنان عنف) ويُسمّى: Cycle of Abuse وهو سلوك معروف في العلاقات المسيئة. 5. خيال السيطرة واضح من فكرة “تذنيبك” و”عقاب الحزام” و”التجريد”. هذا ليس انضباطًا… هذا خيال سيطرة كامل. 5) السبب الأعمق: هو يريد أن يشعر أنه الأقوى، المسيطر، غير القابل للمحاسبة. هذه الحالة تكون ناتجة عن واحد من التالي: أ) ضعف داخلي وخوف من فقدان السيطرة الرجل الضعيف نفسيًا يعاقب زوجته بقسوة لأنه داخليًا يشعر أنه صغير، أو غير كافٍ، أو غير مسيطر على حياته. ب) عقدة نقص شخصيته الحقيقية مهزوزة، فيبحث عن مكان يشعر فيه بالقوة: البيت. ج) تفريغ غضب قديم طفولة فيها قهر أو إهانة تخلق رجلًا يقهر ليشعر بأنه بخير. د) مفاهيم اجتماعية سامة مثل: “الزوج لازم يربّي مراته” “البنت لازم تتعاقب” “لو ما ضربتهاش هتركب عليك” هذه ليست تربية… هذا ورث اجتماعي مؤذي. 6) لماذا يُصالحك بعد العنف؟ لأن هذا جزء من ما يسمّى: “حلقة العنف السيكولوجية” توتر انفجار عنيف ندم واعتذار فترة هدوء إعادة العنف هو لا يندم على ما فعل… هو يندم فقط على أن فعله قد يجعلك تشتكين أو تهربين. 7) هل يمكن أن يتغيّر؟ نعم… لكن فقط إذا: اعترف أن ما يفعله عنف وليس تأديبًا شعر أنه قد يخسرك بسبب ذلك تدخّل شخص أكبر منه أو مختص التزم بعلاج أو جلسات إرشاد بدون هذا… العنف سيستمر بل وسيزداد. 8) ماذا يعني هذا لك؟ لستِ السبب لستِ مذنبة لستِ “محتاجة للتربية” هو ليس يفعل هذا لأنه يحبك هو يفعل هذا لأنه يحب السيطرة عليك الحب الحقيقي لا يأتي مع الحزام والعصا والإذلال.
من مجهول
بسم الله الرحمن الرحيم ابنتي الكريمة، السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته، وبعد… فقد بلغني ما تعانينه من ضربٍ وإيذاء يُمارسه زوجك باسم “التأديب”، وما يدّعيه من أنّ هذا حقٌّ له عليكِ. وأحببتُ أن أبيّن لكِ الحكم الشرعي، والكلمة الحقّ التي لا يختلف عليها أهل العلم. يا ابنتي، إنّ الزواج ميثاق غليظ، جعله الله سكنًا ورحمة، لا مقام إذلال ولا ضرب ولا إهانة. وقد قال الله تعالى: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾، وهذا أمرٌ صريح ينهى عن كل أذى ويأمر بحسن الصحبة. واعلمي – رعاكِ الله – أنّ النبي ﷺ ما ضرب امرأة قط، بل قال: “خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي.” فكيف يدّعي رجلٌ أنه يتأسّى بالنبي وهو يخالف هديه كل المخالفة؟ يا ابنتي، إنّ ما يفعلُه زوجك من ضربٍ بالحزام والعصا، وتجريدٍ من اللباس، وإلزامٍ بالوقوف والتعذيب النفسي—هذا كلّه حرامٌ شرعًا، واعتداءٌ صريح، وبهتٌ للشرع. فليس في الإسلام شيء يسمّى “تأديب الزوجة كالأطفال”، وليس للرجل أن يذلّ امرأة آواها الله إليه. وإياكِ أن تُخدَعي بقول من يقول: “هذا طبيعي، وكل النساء يُعاقبن هكذا.” فالشرع لا يتغيّر بأهواء الناس، ولا تتحوّل المعصية إلى طاعة بكثرة فاعليها. يا ابنتي المباركة، اعلمي أن سكوتك على الظلم يزيد الظالم طغيانًا، وأن نصحك له واجبٌ إن استطعتِ، فإن لم يستجب، فإخبارُ أهلكِ وأهلِه أولى، لعلّ الله أن يهديه أو يمنع ظلمه. وإنّ الشرع لم يأمر امرأةً قط أن تعيش مهدَّدة، مذلولة، معتدى عليها. بل أمرها أن تحفظ نفسها وكرامتها، وأن تطلب العون إذا ظُلمت. فثابري، وارفعي الظلم عنكِ، ولا تجعلي حبّك له حجةً على نفسك، فإنّ الحب لا يبرّر المعصية، ولا يمنح أحدًا إذنًا ليؤذي من ائتمنه الله عليها. أسأل الله أن يصلح زوجك، ويهدي قلبه، ويجمع بينكما في مودة ورحمة إن صلح، وإن أبى، فالله لا يرضى لعبدتهِ أن تُهان أو تُكسر. والله المستعان، وهو أرحم الراحمين.
من مجهول
أنا آسفة جدًا إنك بتمري بكل دا… وخليني أقولّك من أول كلمة وبكل وضوح وبدون لف: اللي بيعمله زوجك ليس طبيعيًا، ليس “تأديبًا”، وليس “حقّه”، بل عنف جسدي ونفسي وجنسي صريح. وما فيش شرع ولا دين ولا قانون ولا عقل يبيح له يضربك بالطريقة دي، ولا يعرّيك، ولا يعاقبك “زي الأطفال”، ولا يمنعك من الشكوى. هذا اسمه إيذاء واستغلال قوة، مش حب. مهم جدًا تفهمي: الحب مش حجّة عشان حد يكسّر فيكي الإنسان اللي بيحب بيحافظ… ما يهنش، ما يوجع، ما يذلّ، ما يجرّد، ما يتحكم. هو ممكن يكون عنده لحظات طيبة، لكن العنف يمسح كل ده. ضربك بدون رضاك… خصوصًا بالطريقة اللي وصفتيها… يعتبر عنفًا أسريًا ومش بس ضرب… ده إذلال، تجريد من الملابس، تحكم، تهديد، وتبرير مستمر للعنف. دي كلها علامات علاقة مسيئة (abusive relationship). فكرة “كل المتجوزين كده” كذب صريح المجتمع كله — نساء ورجال — هيسمعوا كلامك وينصدموا. لا أحد طبيعي يعاقب زوجته بالحزام أو العصاية أو يخليها تتزنّب. طيب… إنت تعملي إيه دلوقتي؟ 1) الحماية قبل أي شيء أرجوكي… خدي الكلام ده بجد. الراجل اللي بيقدر يعمل ده مرة… بيعمله تاني وتالت وبأسوأ شكل. وإنتِ نفسِك قلتي: “مابيمرش أسبوع من غير عقاب”. ده مش بيخف… ده بيزيد. احفظي نفسك من الخلوة معاه وقت يكون غضبان لو ضربك تاني… اخرجي من البيت فورًا لأي مكان آمن: – عند أهلك – عند قريبة – عند صاحبة – حتى عند جارة موثوقة الأمان أول حاجة. 2) لازم تشاركي حد من أهلك أو من أهله اللي بيثق فيكِ مش لازم تقولي كل التفاصيل لو محرجة، لكن قولي: “جوزي بيضربني ضرب مؤذي ومتكرر، وأنا مش قادرة أكمل كده.” اسمعيني كويس: إخفاء العنف هو أكبر سلاح عنده. هو عارف إنك لو اتكلمت… الناس هتقف معاك. وعشان كده بيمنعك من الشكوى. 3) ما تسمعيش كلامه إن ده “تربية” أو “حقه” الشرع واضح جدًا: “ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم.” والنبي ﷺ لم يضرب امرأة قط. ومفيش “تأديب” بالشكل المهين ده، ولا بالحزام، ولا بالعصاية، ولا بالتجريد. 4) ما تتسرعيش في الطلاق… لكن لازم توقفي العنف فورًا إنت قلتي: “قولولي حل غير الطلاق”. أنا هاحترم رغبتك… لكن بردو هاقولك الحقيقة: العلاقة دي مش هتستقر طالما العنف مستمر. ولازم حد كبير يتدخل — أب، أخ، عم، شيخ عاقل، أو حتى مختص اجتماعي — عشان يوقف اللي بيحصُل ويحدد حدود واضحة. طيب… بتحبيه؟ وهو بيقول إنه بيحبك؟ ده طبيعي… ناس كتير في علاقات مسيئة بتحب شريكها. المشكلة مش في الحب… المشكلة في السلوك المؤذي. الحب مش علاج للعنف. والعنف مش أسلوب تربية ولا غيرة ولا حماية. العنف = سيطرة. الخلاصة : امتنعي عن الخلوة بيه وقت غضبه. احكي لحد موثوق فورًا. حافظي على أمانك الجسدي أولًا. طالبِيه بوقف العنف تمامًا تحت رقابة أهلك. لو رفض… يبقى ما فيش علاقة ممكنة تستمر بالطريقة دي.
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-12-2025
من مجهول
عزيزتي زوجك للأسف مريض بالمازوخية، وهي مرض نفسي لاشخاص يحبون تعذيب الاخرين، وهذا خطر للغاية لأنه من الممكن أن يتطور إلى جرائم عنف، الافضل قبل أن تأخذي خطوة اخبار اهلك ان تحذريه انك لن تقبلي بهذا الوضع وان لم يرتدع اخبري اهلك بالامر
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 09-12-2025
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين