سلفتي شوهت سمعتي أمام الجميع لكي يطلقني زوجي ويتزوج من أختها العانس

أنا إمرأة متزوجة وعمري 30 وعمر زوجي 36 ولدينا طفلين الأول 12 والثاني 10 سنوات أحب زوجي ويحبني ونعيش حياة رائعة كنت في يوم بالمنزل صباحاً أعمل الأعمال المنزلية وأولادي بالمدرسة فجأة دخل زوجي يضربني بشدة دون معرفة السبب حتى أراني صوري الخاصة والملابس المنزلية والزوجية وصلته من ايميل غريب أأني أخونه والصور هي الدليل ورغم أأني حلفت لزوجي إلا أنه لم يصدقني وطلقني وذهبت لمنزل أهلي مكسورة ولم أجد ما أقوله لهم لكنني استجمعت قواي وأخربتهم والحمد لله أنهم صدقوني لأنهم يعرفونيي خير المعرفة وأصبت بأمراض نفسية كثيرة إلى أن تحسنت بدأت أسمع أن زوجي الذي منع أبنائي عني بعد أن عمل لهم فحص DNA ليتأكد أنهم أبنائه سمعت أنه خطب أخت سلفتي التي أعدها أكثر من أختي لم أتأثر فما حل بي وبسمعتي أمام كل من يعرفني ويعرف أهلي اللذين احتضنوني كافي بعد تحسن حالتي النفسية قليلاً أتى إلي أخي وأخبرني أنه سيعمل على إثبات برائتي حيث استفسر من مصادر كثيرة حتى فهم أن هناك طريق استعادة الصور المحذوفة من الموبايل ولعلمه أنني بعت جوالي قبل أشهر قليلة سألني عن المحل الذي بعته جوالي هنا كانت صدمة أمل بالنسبة لي فطلبت الذهاب معه لأدله رغم أأني كنت رافضة حتى الوقوف أمام النافذة عم عيون الناس الظالمة وذهبنا لذات المحل ودخلنا وحتى أن الموظف الذي اشترى مني الجوال عرفني من بوادر وجهه وأخي محامي وليس من الأشخاص المتسرعين والهمجيين فسأل الموظف بهدوء وأخبره عن قصتنا وأنه لن يخرج من هنا إلا بمعرفة الحقيقة أو لمن بيع الجوال فاجابة الموظف كانت الصاعقة كانت إجابته أنه تذكرني لأنني لحظة ما بعت جوالي عنده وكانت معي سلفتي عادت بعد وقت قصير ودفعت ثمن الجوال مدعية أأني أريد استعادته وقال الموظف أنه مستعد على أن يشهد على ذلك وكاميرات المحل سجلت كل شيء هنا كان شعوري لا يوصف فرحة برائتي وصدمتي بسلفتي التي أحببتها أكثر من أختي حيث فهمت أن كان هدفها طلاقي ليتوج زوجي أختها العانس عدنا للمنزل وكان في اليوم التالي حفل زواج طليقي حيث ذهب إخواني إلى الحفل في قسم الرجال ومعهم موظف محل الموبايلات وأشهروا كل شيء ليس بقصد فضح سلفتي إنما لتبيان برائتي فزوجي من نفس الحي الذي نسكنه وأغلب المعزومين من نفس الحي وهنا ظهرت برائتي وفي نفس اللحظة تطلقت سلفتي من زوجها وطلق طليقي أختها وفرحتي لا توصف ببيان برائتي وبكشف من طعنتني بظهري وتقدم إلي طليقي عدة مرات وأعطاني حقوق كثيرة لأقبل بالعودة ثم قبلت بعد أن ضمنت منه حقوقي بشكل أكبر وعيون أهل زوجي لي الآن عيون نادمة طالبة سماح وقبلت بالعودة فقط لأجل أولادي وأحببت أن أطرح عليكم قصتي لتدعوا لي وتتعظوا والحذر الحذر من الجوالات وأي الناس القريب قبل الغريب وأعتذر على الإطالة