زوجي لا يهتم بالانجاب وأنا لا أريد رجل لا يرغب بتكوين أسرة

الأفضل أن تستخيري الله فهو أعلم بما هو خير لك

طالما يااخت أملاً في الانجاب قد ذهبتي إلى الطبيب وهو لا يمنع عنك العلاقة الحميمة وانت في عمر 38 اذا ليس لك ولا لزوجك من شئ ربما توترك يجلب لك تلك الافكار السلبية من شعور بالاهانة وغيره الطلاق ليس حلا لأنه قد تطول فترة انتظارك لتجدي زوج وانت فوق الاربعين طبعا كل شئ بقدر الله

من حقق الشرعي ان يكون لديك طفل وان كان مستعد ويسعى وعمل ما بوسعه اصبري ان الله مع الصابرين اذا صبرو وان كان لا يسعى لتحقيق حلمك المحق كام عليكي بل طلاق

ياحبيبتي ممكن تعملي تجميد للبويضات فالعلم تقدم ربنا يرزقك بالذرية الصالحة ان شاء الله فااكثري من الدعاء ونصيحتي لك عن تجربة لا تسمحي له ان يهينك ولا تتعاملي معه بضعف فيزيد من إهانتك ولا تخافي فكل شيء يمشي بقدر الله فَلَو قدر الله لك الإنجاب فلا راد لقضاءه

اختي الكريمة الحل بيدك انت ادرى بما يحصل معك وبنية زوجك إذا كان يريدك زوجة وأما لكل اولاده من زوجته الأولى اومنك او يريدك للعناية ببيته وأولاده فقط فلا وألف لا لا تقبلي وأيضا أختي الكريمة الأهم من هذا كله كرامتك وكبريائك في طريقة معاملته لك في العلاقة الحميمة مثل ما قلت خلال العلاقة وبعدها بطريقة مهينة لا تقبلي بهذا الحياة امامك ان شاء الله تطلقي اذا لم يتغير ولا أعتقد انه سيتغير خاصة اذا كان يحب زوجته الأولى او يحقد على النساء اما بالنسبة للإنجاب فكثير من النساء حملت بسن الأربعينات إختاري زوجا يخاف الله ويحترمك اتمنى لك السعادة

سيدتي الكريمة ربما يكون زوجك مرتاحا للوضع الحالي بان لايجعل لابناءه اخوة من زوجة اخرى لذلك لا يهمه حملك لكنه بذلك يظلم رغبتك في الامومة الا تشكين انه يتناول ادوية لمنع الحمل لكونه مكتف بابناءه ولا يرغب في زيادة المسوءوليات على نفسه عليك مراجعة المختصين والاسراع في اتخاذ القرار لان سنك لا بسمح بالتاخير فاما ان تكملي معه او تبحثي عن سعادتك مع شخص اخر والواضح ان الاختلافات بينكما تتعدى الرغبة في الانجاب سارعي في القرار وكوني قوية

بجوز تزوجك لايقاف ضغوط اهله عليه ليتزوج و هو لا رغبه له بالزواج و هذا ظاهر من خلال اهانته لك اثناء و بعد العلاقه الزوجيه و بجوز تزوجك لخدمه ابنائه و بيته او غطاء لشيء ما يفعله و ربما يكون قد قام بعمليه او يتعاطى عقار لئلا تحملي منه يجب ان تعرفي الوضع تماما و تتصرفي على ما يقتضيه و بالنسبه لعمرك اياك ان تسمعي لاولئك الذين يشعرونك بانك عجوز فانتي في عز الصبا و ربك على كل شيء قدير في حال تبين لك انه لن يمنحك فرصه الامومه فاتركيه و لا تقبلي ان تكوني ملعبا لخباثته و ظلمه و الحرمان من الزوح و الاولاد اهون الف مرة من رؤيته يستمتع باولاده و انتي تراقبين بحسرة و تشتهي روحا تداعبينها على صدرك

كملي مشوارك مع الدكتوره المعالجة . دون ان تخبري زوجك عن التفاصيل وإذا أصبحت جاهزه طبيا للحمل بإذن الله .

"شكرا لنصيحتك ، كنت أود جدا أن أعرف الموضوع من وجهة رجل لأنني في حيرة و صراع نفسي بين البقاء او طلب الطلاق " اختي ، تصرف زوجك هذا تصرف اناني خبيث وليس تصرف رجل . لماذا الاهانة والذل اثناءالعلاقة وبعدها ، هل لأنك تطالبين بحق هو حقك ، وهو الإنجاب ؟ وكما قال احد الاخوة ، هو مكتفي باولاده ، وتزوجك للمتعة فقط ، فهو لا يريد عائلة أخرى ينفق عليها وتكون عبئا عليه . رايت كثيرا من هؤلاء الذي تزوجوا الثانية ، تزوجوا امراة عاملة لا تنجب او كبيرة لاجل مالها فقط لينفق على أولاد الأولى . لكن اختي انت دخلت كزوجة ثانية ، واظنك كنت تعرفين ان طريقك لن يكون مفروشا بالورود ، يجب ان تتحملي حتى تنجبي على الاقل ، فلو تطلقت ، قد لا يسعفك الحظ لتتزوجي ثانية وتنجبي قبل ان يفوتك قطار الانجاب خاصة انك بلغت 38 سنة . أرى يا اختي ان تصبري على هذا الزوج الظالم ، وتداريه وتتحمليه ما استطعت ، حتى تنجبي ، وبعدها هو سوف يتغير رغما عنه ، لكن طلب الطلاق حاليا اذا كان لا يريد الانجاب حق لك لا شك واستفتي اهل العلم فيه ، لكنه لن يكون لصالحك بسبب تقدم العمر ، فربما تخسرين زوجك ولا تتزوجين ولا تنجين ، فتكوني خسرت كل شيء . فاصبري قليلا على زوجك وعالجي نفسك ، وليساعدك اهلك ان رفض هو ، وتوكلي على الله واصبري وبشر الصابرين

من الواضح ان زوجك قد اكتفى بالفعل باطفاله ، اعتقد انه يجب ان تخيريه في هذه الحالة بين الانجاب وبين ان تنفصلي عنه ، عمرك 38 واذا صار عمرك 40 سوف يكون هذا صعباً جداً ان تنجبي وان تتحملي مسئولية طفل في تلك السن

وين الغلط بس تعرفون من الدين الشرع حلل اربع والشرع يجيز لها انتطلب منك ظمان ليه زعلان اذا كنت حسن النيه كان كتبت لها انا صار معي وعطيته زوجي ذهبي وشترينا البيت وكتبه باسمه وفي الاخير تزوج عليا واحده من دور احفاده لمازعلت قال ياتعيشين على هذا الوضع يا الباب يوسع جمل بعد زواج ٤٠سنه لما طالبته باجار البين رد عليا قال اجار البيت بيروج لخواتي انتي ما لك عندي شي وهو عمر ٧٠ سنه وانا عمري اربعه وخمسين وابن عمي وتزوجني وانا طفله انا مع زوجتك هذا حقها ما دام هي بتصرف على نفسها وعلى ابنك وبعدين اشدخلك انها بتصرف على ابوها مالها وهي حره وبعدي قال انا وما املك ملك لابي

حبيبتي انا زوجي تزوج واحده اصغر منه بكثير واكيد هي كبيره في السنه وتريد اطفال وانا اعرف انه مستحيل تكون في يوم من الايام ام لسبب بسيط زوج فوق ماهو عنده ضعف بعد مسوي عمليه على شان ما ينجب وهو ما كان يعرف اني عرفت لما سألته قال كلام فاضى من قال لك هذا حرام مسكينه هي بتخذ علاج لاكن ما اقدر اتكلم لان ما اشوفها اذا اخبرت امها يكذبوني ويحسبون انها غيرة نساء انت ومثالك نزوه لا غير وحتى اذا تطلقتي بسرعه تجدين زوج قال اش حدك على المر قال الي امر منه يعني زوجي في السبعين وهي في الاربعين يعني فرق ٣٠ سنه ربنا يرزقك الذريه الصالحه بس بعض الرجال ما يخافون الله صارحيه احسن بدل ما انتي على عماك يمكن مضبط نفسه وما يريد اطفال

ولماذا لم تفكري في أن المشكلة فيه ، فمن الممكن أنه بالفعل قد انجب قبل هذا ولكن فقد بعد ذلك قدرته على الانجاب لأي سبب من الأسباب ، فلما اتهام نفسك ، خاصة وانك تأخذين دواء ولا يوجد اي نتيجة ، ولا اعلم على اي اساس اعطاك الطبيب هذا الدواء

للاسف هو لا يعطي الأمر الأهمية اللازمة فقط لأنه اكتفى من الاولاد من الزوجة الأولى وبكل اسف ، هو بهذه الطريقة أناني لا يفكر في شيء غير نفسه ولا يفكر فيك ، ولذلك يجب ان تكوني قوية وتواجهيه هذه المواجهة التي لا بد منها في النهاية

أخبرك يا اختي الكريمة ، باعتباري رجل وأحسب أني أفهم تفكير الرجال : الرجل لا ينجب من امراة الا لو كان ينوي ان يبقى معها الى الأبد ، ولكن اذا كان يخطط لطلاقها بعد مدة فإنه لا يحاول ان يجعل بينه وبينها أي رابط حقيقي من اجل ان تستمر العلاقة بينهما بعد الانفصال 

اعتقد انه عليك ان تنقذي نفسك يا عزيزتي ، هذا الزوج لا يستحقك،للاسف يبدو أنه تزوجك من اجل متعته الخاصة وليس من أجل تأسيس حياة كاملة بينك وبينه لا غير ، كوني قوية وقادرة على أن تتخذي قرار تنقذين به حياتك يا اختي العزيزة 

أختي العزيزة ، اعتقد أنه في هذه الحالة يجب ان تكوني واضحة معه ، والتهديد بالطلاق يجب ان يكون حاضراً أمام عينيك ، وعلى الطاولة في نقاشك معه ، فإما أن يقوم بواجبه نحو هذ الأمر بأكمل وجه أو تتركي العلاقة وتضيعي عمرك الكامل ، يجب ان تكوني واضحة معه

المهم أن لا تتناولي عن هذا الحق لأن الله تعالى لا يرضى بالظلم وهو يريد أن يسلبك الحق ,, الأمر الواضح أنه لا يريد الانجاب لأسباب متعددة و ربما من بينتها انه مكتفي من الابناء ,, لكن ـأنت الآن في حال من الفراغ ولابد من أنت تشغلي هذا الفراغ بالابناء ,, أصري و لا تتنازلي 

الانجاب هو حلمك كل أنثى كل الحق لك بأن تعيشي التجربة و حاولي أن تستميلي عواطف زوجك ,, أخبريه أن هذا الأمر يلح عليكي كثيراً و أن الله تعالى سيحاسبه اذا رفض و هو يعلم أن العلة ربما تكون منه ,, لماذا اذن تزوجك اذا لم يرضى أن يكون معك أسرة