ماضي زوجتي يجعلني أعيش في وهم وتعب كيف أنساه

لازم تثق فيها وتتاكد انها تحبك اذا تاكدت انها تحبك لازم توثق فيها وصدقني راح يكون شي لم يكن من مجرب 

المكلة ان زوجتك ساذجة جدا و تقول لك تفاصيل المفرو لا تتكلم عنها هل هي غبية جدا لهذه الدرجة انصحها تضم لسانها و لا تتكلم عن الماضي

مرحبا أخي. اظن أن زوجتك صادقة، و قيامها بالعلاقة في آخر يوم من تلك الحياة الزوجية كان من باب الواجب، او فكرت ان امتناعها يعرضها للعنة الملائكة لذلك قامت بالعلاقة مكرهة لتبرئ ذمتها من حقوق ذلك الزواج. و ما يدل على صدقها أيضا هو جهلها باستمتاع النساء، و ظنها ان العلاقة مجرد خدمة واجبة على الزوجة، و قد اخبرتك انها لم تعرف الاستمتاع إلا معك. و لو كانت تحب ذلك الرجل لتمسكت به او على الأقل ما كانت لتتزوج غيره، كانت انتظرته على امل ان يرجعها، لكنها احبتك انت و فضلتك على والد ابنيها، و فتحت لك قلبها و صارحتك بكل شيء حدث في ذلك الزواج حتى نهايته. واظن انها لم تشعر بالإشباع العاطفي و الاحتواء إلا في زواجها منك، الشيء الذي كان سببا لاكتشافها المتعة في علاقتكما الخاصة و الإحساس بها. استمتع بحياتك مع امرأتك، فما يحصل لك الآن من وسوسة الشيطان لينكد عليك لحظاتك و يسلبك السعادة. بارك الله لكما.

والله اخر يوم لماعاشرت طليقها اكيد هو بكيفها وانت عارف المرأة تكون مجبوره انها تتنفس بوجهو وهي قرفانيته

الله يوفقكم ولا تنغص حياتك وتجعل الشيطان يشوش عليك سعادتك التي وجدتها ا اخير ا، انا كامرأة مثلها اقول لك صدقها بأنه سعيده معك في العملية الجنسية أكثر من طليقها ..اتعرف لماذا ؟ لأنها تحبك انت ولذلك تشعر بالسعادة معك، اما هو لأداء واجبها الزوجي فقط ولو أحبته لما تم الطلاق بينهما، وكان جاهل ، فالحب مهم لأي متعه جنسيه.. اما عن اخر ليله فكيف نريدها أن تعلم الغيب بأن ثاني يوم سيتم الطلاق..كانت زوجته عادي فحدث أمر ما فتم الطلاق

زوجتك امراة رائعة وتحاول ان تجعلك تتوقف عن هذا التفكير فلا تظلمها وتظلم نفسك بتلك الافكار التي لن تقدم ولن تؤخر فلابد لك من ان تخرج من هذه الحاله وان تعلم ان حياتك مع زوجتك لا يجب ان تتاثر بتلك الامور التي لا معنى لها على الاطلاق فهي كانت متزوجة وانت تعلم هذا ولا يجب ان تدخل في مقارنات لا معنى لها فانت حتى لا تعرف وضع الطرف السابق لتحكم ولن تتمكن من المعرفة فلا تتعب نفسك

توقف عن المقارنة فحتى ان افترضنا مجرد افتراض ان زوجها السابق كان افضل منك في العلاقة الجميمية كما تعتقد فهذا ليس ما يهم في الحياة فالمهم ان لا تكون انت سيى ولا يهم من هو الافضل فلا يهم ان كان هو عشرة وانت تسعه لانك تعوض هذا باحترامك لزوجتك وتقديرك لها ومعاملتها بالطريقة التي تريدها 

اخي العزيز مادام ان زوجتك كانت متزوجه على سنه الله ورسولة فلا حق لك في الاعتراض او الشعور بالغيرة فلا يوجد ما يجعلك تقلق بشانه خاصه انها اخبرتك انها تحبك انت وعليك ان تصدقها فالمهم ان تعاملها جيدا وتاكد ان كل ما تفكر فيه لا قيمه له على الاطلاق 

لا ارى معنى لما تفعله الان فهي كانت امراة متزوجه وانت تعلم هذا وان لم تكن قادر على تحمل الوضع فلماذا وضعت نفسك فيه من الاساس فعليك الان ان تتحمله لانه لا يوجد ما يمكنها ان تفعله يمكنه ان يساعدك على تخطى المشكلة واستعادة ثقتك بنفسك مرة اخرى فهذا شيئ يخصك

اخي العزيز ان كلامك عن ماضي زوجتك كانها كانت على علاقة برجال لا تعرفهم لكنها كانت امراه متزوجه وطلقت وهذا امر طبيعي ولا يجب ان تستمر في مقارنه نفسك بزوجها السابق فانت انسان واع وعليك ان تثق بنفسك لتتمكن من التوقف عن هذه العاكة الخاطئة فلا يجوز ان تستمر في التعامل مع الامر بهذا الشكل لانه خطا كبير ولا يجب ان يتم على الاطلاق

ينطبق عليك المثل.. اللي ماعنده هم يشتريله هم...... انسى الماضي ولا تتحدث فيه.. عش حياتك واستمتع... ولا تقارن نفسك مع احد

ماضي زوجتك يا ابني هو شيى لا يدعوك للتفكير فيه من الاساس فهو امر بطيعي تماما ولا يوجد ما يقلقك منه فحاول ان تفهم هذا وان تخرج من هذه الحاله في اقرب وقت ممكن فما حدث هو انها كانت متزوجه ومن الطبيعي ان يكون لها حياتها مع زوجها على سنه الله ورسولة ولا يجوز ان تفكر في الامر مادام انه في نطاق الشرع

اخي الكريم نعم لست الرجل الأول في حياه زوجتك و لكنك الآن الأخير ، و انت الحاضر والمستقبل لها، أنت الآن وهنا ، و من الواضح انها تحبك كثيرا و تحاول بذل الكثير من الجهد لكي تبني معك حياه سعيده ، فلا تضيق حياتك بهذا التفكير ، و لا تزعج زوجتك بتلك الافكار ، و تقرب منها و ابني معها حياه سعيده خاليه من تلك الوساوس و الاوهام

اخي العزيز انت بتلك الطريقه تظلم نفسك و تظلم زوجتك ايضا !! أنت ضحية هذا التفكير المعقد الذي يظلمك كما يظلم زوجتك ! لان الرجل حرمت عليه أجمل المشاعر وأسماها عندما حبس المرأة والحب والزواج داخل زنزانة مظلمة ، فكل ما يحدث معك لانك لست الرجل الاول في حياه زوجتك رغم ان علاقاتها السابقه كانت علاقه شرعيه و سليمه ! الا يكفيك الآن ان زوجتك تحبك من كل قلبها و اعترفت ان حياتها افضل معك ؟ حاول ان تخرج من تلك القوقعه المظلمه التي وضعت نفسك فيها قبل فوات الاوان

اخي زوجتك لا ماضي لها فزوجتك كانت امراة متزوجه وطلقت وهذا امر طبيعي فلا يجب ان تفكر في الامر اكثر من ذلك فلا يوجد ما يجعلك تفكر فيه فيه لم تكن على علاقات خارج الزواج من ما يدعوك للقلق ولم تكن تفعل محرمات فكانت متزوجه على سنه الله ورسولة ولا يجب ان تفكر في ما سبق

كفاك حيره و تشتت يا اخي !! انت بتلك الطريقه سوف تخسر زوجتك و تخسر حبها و سعادتك معها ، فعندما تسيطر عليك تلك الافكار سوف تبتعد عنها و تخسرها فتوقف من الآن عن هذا التفكير ، و اعلم ان كابوسك ليس تصوراتك لشكل علاقة زوجتك بطليقها؛ كابوسك الحقيقي سيبدأ حينما تتمنى زوجتك لو كانت اختارت زوجا آخر غيرك ، زوج ينظر لها كشريكة ويعاملها كحبيبة لا كمذنبه بسبب زواجها !

تلك الافكار السلبيه التي تسيطر عليك على الرغم من حبك لها وحبها لك، سوف تجعلك بعيدا عنها رغم انها زوجه صالحه تعرف حقوقها و واجباتها و لا تقصر معك و تعيش معها بسعاده ، أي ظلم لنفسك ولها ترتكبه ! ، أي أيامك الجميلة تلك التي تضيعها وينفرط عقدها ! افيق يا اخي و اترك هذا التفكير و اطوي هذا الماضي ، و اقبل علي زوجتك بكل حب و بكل صدق .

ولماذا ستكذب عليك؟ وحتى إن أحست بالمتعة مع زوجها الاول لآخر ليلة فلا ضير إذ كلو في الحلال.ولك في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة فقد تزوج البكر والثيب.يا اخي انزع من رأسك تلك الأفكار وأقطع مع الماضي وعش حياتك وصدق زوجتك وامض قدما 

اخي العزيز هي كانت امراة متزوجة على سنه الله ورسولة وانت تعلم هذا جسداقبل ان تتزوجها كما انها لم تخفي عنك اي شيى على اللطلاق لهذا لا تفكر في تلك الامور فان كانت تعيش معه الحياة التي تتوهم انها كانت تعيشها معه لما كانت تركته لهذا انسى الامر وحاول ان لا تفكر في ما حدث اكثر من ما يجب ابدا