كنت أنتظر هذه اللحظة حتى أهرب من بيت زوجي

أنا أحببت إبن الجيران كنت في ١٥ تحدثنا لمدت ٣ سنوات فجأه إختفى عن الأنظار بحثت عنه كثيرا فلم أجده وقررت أن أنساه وتزوجت بسرعه لكني لم أستطع نسيانه ولو ليوم واحد فكنت أبحث عن أسباب للهرب من بيت الزوج لكني لم أستطع ان أغدره لأني إكتشفت أني حمل وسلمت أمري لله فقررت أن أصبر على كل شيئ من أجل طفلتي الجميله لكن نفذ صبري بعد ثلاث سنوات من زواج إكتشفت ان زوجي مدمن كوكين و القمر فحمدت الله لأني وجدت سبابا مقنع جدا للهرب وعدت إلى منزل أبي الذي يجاوره منزل حبيبي ولتقينا من جديد عادت علاقتنا أقوى من الأول بكثير أنا الأن أبلغ ٢٦ وحبيبي ٤١ ولم يتزوج هو رافض لفكرت زواج لا أعلم ما سبب يحبني وأنا متأكده جدا إنه يعزني كثيرا ولا يريد الإرتباط أنا أنتظره ان يغير قراره لأنه يقول لي دائما إن لله سيئت بما فيه الخير وأنا أنتظر فرح الله إن شاء لله أخبرني