رجعت له بنية الانتقام لكني نسيت نفسي معه

انا فتاة في 22من العمر تعرفت على شاب في العمل ، كنا نتكلم في فيسبوك دائما كاشخاص عاديين من جهتي فقط ، لكن من جهته كنت الاحظ اعجاب من قبله الى ان صرح لي بذلك و اراد اقامة علاقة معي ، في الحقيقة كنت مترددة و غير واثقة ، فطلبت منه وقت لتفكير ففي اخير انا لا اريد ان العب و لا ان اخاطر بقلبي شرحت له كل ذلك ، في حقيقة كان جزء مني يريده و الجزء الاخر خائف لاسباب لان ذلك شخص غير متعلم ، و انا لا اريد ان اقضي الوقت فقط مع شخص، اريد علاقة جدية يمكن ان تتطور الى زواج ،المهم مع اصرار منه و سعيه وراء كسب قلبي وافقت بدون وعي ، خرجنا مرة مع بعض في موعد في حقيقة لم تعجبني تصرفاته الى جانب انه كان يكذب علي بخصوص علاقته الاولى ،لم ارتاح له في ذلك الوقت قررت الانفصال مع نفسي لكن لم اصحه في ذلك الحين ، المهم اظن هو لاحظ الامر اني لا لم اكن سعيدة و راضية فبدا يلملم الامر و يعبر عن مدى اعجابه بي .. المهم في تلك الليلة صارحته اني لا اريد اكمال الامر ، فتفاجات بردت فعله بدا يتوسل و يهددني انه يريد قتل نفسه و انه لا جدوى من حياة و انه يحبني و بلا بلا بلا في حقيقة شفقت عليه كثيرا في اليوم الموالي اول شيئ فعلته اني اتصلت به لاراه خرجنا مع البعض و تكلمت معه لان كلامه عن الموت و تلانتحار ارهبني قلت له اني ساساعدك سابقى الى جانبك كصديقة ، المهم منذ ذلك الوقت اصبح يتصرف كاننا في علاقة اخبر الجميع في العمل و عندما يراني اكلم شخص يذهب اليه و يخبره و الكل ياتي و يقول لي انه شخص جيد و احسنت الاختيار ، المهم كاني دخلت في علاقة غصبا عني .. المهم كانت الهناك الكثير من المشاكل و انا كنت اريد ان ابعده عني لانه كان يضايقني كثيرا لكن في نفس الوقت كان يعجبني تعلقه بي و غيرته علي و كنت دائما اريد ان انفصل عنه الى حد اني كنت اهينه ليبتعد لكن هو كان كلما فعلت ذلك تعلق اكثر .. في الحقيقة تعودت عليه كثيرا في حياتي و احببت اهتمامه بي ، لكن جزء مني يقول انه ليس شخص يمكنك المواصلة معه ، كنت كلما اريد ان ابتعد شيئ يعودني اليه خاصة المشاكل في منزلنا كان الشخص الوحيد الذي ارتاح معه ، تطورت العلاقة بيننا كثيرا الى حد كبير كبير كنا كمتزوجين في فترة قصيرة فقط ، لم اكن واعية لما يحدث كنت كلما اعود لبيت و ارى ابي اخجل من نفسي كنت دائما نادمة لكن كنت واثقة انه لن يتخلى عني و انه يحبني و اني الاولى في حياته و انه ينوي زواج بي .. في يوم من ايام تشاجرت معه و هو اقدم على المخدرات لا اعرف لماذا ، المهم عندما اكتشفت ذلك عضبت كثيراااا و خفت عليه و خفت على نفسي منه ، كيف له ان يقدم على ذلك ، و كان رده اني كنت السبب و اني جرحته و بلا بلا بلا المهم لم يكن يريد ان يعتذر و ان يعدني انها لن تتكرر فغضبت و تشاجرت معه ، و انا مع نفسي افكر في الحل و في مصير هذه العلاقة جاءتني فكرة ، ذهبت الى حسابه و دخلت الى قائمة الحضر ، وجدت الكثير من البنات محضورات ، تفاجئت من الامر بدرتني الكثير من الشكوك ، المهم طلبت ان اقابله لاستفسر عن الامر لكن بطريقة ذكية ، اخترعت له قصة ان لي ماضي في فايسبوك و انا اعرف ان لك المثل فاخبرني عن قصة فتايات المحضورات لاخبرك قصتي ، المهم اخبرني قصة و انا تفاجئت كثيرااا لكن كان هناك اجزاء غير حقيقة ، فغضبت كثيراا و اخبرته ان يقول الحقيقة بعد 5 ايام من الاصرار اعترف لي ، هناك صفعته ، كانت تلك الصفعة تعبر عن الغضب و الحزن ومشاعر الشفقة تجاه نفسي لقد خدعت من طرفه .. في حقيقة تلك الحادثة كانت النهاية بالنسبة لي قررت اني لن و لن و لن ارجع له مهمى فعل ، و كالعادة يتوسل و انا احبك و ذلك كان ماضي ، و اصدقائه يكلمنني عن الامر ، انه رجل و لا عيب في رجل و تلك فتاة التي كان معها في فيسبوك غير جيدة ، عندما كانوا يقولون ذلك كانو يقطعونني لاشلاء ، لانهم لا يعرفون لاي مدى تطورت العلاقة بيني و بينه ، اذا كان قادر ان يتخلى عن تلك بعدما حصل بينها و بينه فانا كذلك سياتي يوم يتخلى عني بسهولة و سيتكلم عني بتلك الطريقة كذلك .. في حقيقة كنت اتقطع ، كنت اشتاق اليه في نفس الوقت خائفة منه ، كرهت نفسي بسبب ذلك الاشياق و كرهته ، كان ياتي كل اليوم يتوسل لي ، الى جاءت في ذهني فكرة الانتقام احسست انه استغلني و كان مبتغاه فقط ذلك لا اكثر و هذا ما كان .. انا كنت فتاة ساذجة و غبية و غير واعية ، و هو كان محتال مختل مريض نفسي ..عرف كيف يدخل الى حياة حتى بغير رضاية كاملة مني و كسب ثقتي .. المهم توعت ام انتقم منه لاني كنت اتمزق كيف لي ان افعل بنفسي ذلك .. رجعت معه بنية الانتقام لكن بشروطي .. لكن كنت غبية و انجرفت وراء مشاعري فنسيت الانتقام و ابو الانتقام المهم فيىظ