أحبها لكن زواجنا صعب كيف أفاتحها بالموضوع

اذا تحبها وتحبك والبنت محترمة كمل معها وحاول مع اهلك لين يوافقون على زواجكم حرام تكسر قلبها بعد ماعلقتها فيك

انت مخطئ كيف تعلقها بك و تجعلها على علاقة بك و تحبها و انت تعلم انك لم تتخرج و هي من قبيلة و انت من قبيلة اخرى و المسافة بعيدة بين القبيلتين و ممكن ان عائلتك او عائلتها لن توافق على هذا الزواج انت ظلمتها قبل ان تفاتحها بالموضوع و لكن الفرق هي ليست على علم و بعد مفاتحتها بالموضوع سوف تكون على علم بظلمك لها حاول التمسك بها و تخطي هذه المشاكل معها هكذا فقط لا تظلمها 

ربما هي ايضا لاتريد اي علاقة فلا تظلم انت نفسك ...قد تكون هي ايضا تريد الترك و مقتنعة جدا بذلك. و لا تشعر. باي مشاعر و لا تريد أن تجرحك مع علمها أنه لا يوجد جرح فهذه ليست مشاعر حقيقية اطلاقا ....فتوقع ابتعادها لانها لا تحمل هما العلاقة ربما هي من النوع الذي يعلم ان المشاعر الحقيقية تكون بعد كثييير من الأمور و أنه لا يوجد مشاعر بينكما ...بعض البنات تفكر انها لما يأتي من اختاره الله لها ستتزوج مثل ما افكر انا فلا تظلم نفسك انت معها

لا تجعل شخصيتك التي لا تحب ان تكسر أحد.ا تفقدك الموازنة بين الامور ...فانت لم تظلمها و هي ايضا قد تكون لا تريد علاقة و لا تريد. ان تكسر أحدا ...هي لما يأتي من اراده الله لها ستتزوج أكيد فلا تظلم نفسك بهذا التفكير الذي ليس له معنى ...عندما يكتب الله لها رجلا ستتزوج عادي جدا ...بعض البنات ليس في قلوبهم حب لرجل و هي تعلم ان المشاعر بعييييييدة جدا عن هذا ....مرات الاختلاط بين الجنسين يؤدي للاوهام فقط لكن الانسان لابد ان يوازن فلا يجعل شخصيته تؤثر عليه ...

اولا لا وجود لمشاعر بينكما انت أصلا لا تظلمها و ربما هي رافضة العلاقة بينكما ...فكيف هي رافضة و انت تظلمها ؟؟. انت تقول انا لا أحب اكسر أحد لكن ايضا لا تلحق نفسك بذنب انت لم تفعله ...اذا كانت هي رافضة. أصلا و لا تعتبر هذه مشاعر حقيقية فاكيد انت لم تظلمها ...الظلم بعد الرابط ااشرعي ...هي لما يأتي نصيبها ستستخير و تستشير و تتزوج فلا تاكل هما هي ربما لا تعتبره هم...ليس بسبب شخصيتك لانك لا تحب كسر أحد تلحق بنفسك الذنب ...و هي قد تكون رافضة لاي علاقة و لا تعتبر نفسها تحب اي رجل ....فالامر بسيط جدا ...فقط مرات بعض الشخصيات كما قلت عن نفسك لا تحب كسر احد فتضخم الامر و لربما هي لا تريد العلاقة. ايضا و لا تريد ان تكسر أحدا ...و بالتالي الحمد لله على البساطة

لا يوجد. بينكما حب هذه حقيقة ربما الفتاة تعرف ذلك و ان كانت لا تعرف أنه ليس حبا فصارحها عادي جدا ...الزعل ليس الان و الظلم ليس الان ...الظلم كله يقع بعد الزواج او الارتباط ....لو كانت الفتاة ناضجة تعرف ان هذا ليس حبا ...فالامر اكثر من عادي ...ربما هي ايضا لا تريد علاقة شرعية فلا ترهق نفسك فهي ربما ايضا تفكر هكذا لا تريد الارتباط و تريدك تفهمها لكي لا يحدث اي كسر بسيط حتى

يا اخي ان الانسان نوعان نوع يصارع من اجل ما يىيد ونوع لا يصارع ويعترف بالواقع ويفكر بذكاء لينهي الامر من البدايه وانت من النوع الثاني ولا عيب في اي من النوعين لكن يجب عليك ان كنت مستسلم للواقع ان تنهي الامر معها لانه لا يوجد سبب لان تكمل معها الان وانت لا تنوي التقدم للزواج منها 

يا اخي لكي تفاتحها بالموضوع فيجب ان تتحلى بالشجاعه فالامر معقد في النهاهي ولا يمكنك ان تفاتحها فيه ان لم تكن مستعد لتقبل كل ما ينتج عنه فهي ستتهمك بانك شخص خائن وستتهمك بالكثير من الامور لانك كنت تعرف هذا من البدايه ومع ذلك اكملت معها فلا يمكن ان تكتشف فجأه ان الزواج بها مستحيل فلابد من انك تعرف من البدايه 

ان مفاتحتك لها الان وتعريضها للصدمه الان افضل من ان تستمر معها وانت تعرف انه لا يوجد زواج بينكما في النهايه فالله يحاسب بالنيات فان كانت نيتك انك لن تتزوجها فلا يجب ان تكمل معها ابدا يا اخي فانهي الامر الان ولا تستمر في التحدث معها وانت تعرف انه لا يوجد بينكما زواج في النهايه 

يا اخي انت امام خيارين لا ثالث لهام اولا يمكنك ان تستمر معها لكن يجب ان تتزوجها بغض النظر عن اي ظروف من حولك لكن ان منت ترى ان الظروف اقوى منك وانك لن تتمكن من الوقوف في وجه هذه الظروف فيجب ان تخبريها الان وان تنتهي من الامر الان وعلى الفور 

يا اخي لا يجب ان تخاف من هذا الامر فان كنت لا تنوي الزواج منها فانهي الامر الان فلا معنى لان تكمل معها وان ت تعرف انه لا زواج بينكما فانهي الامر ولا تفكر اكثر من اللازم فلا يوجد حل اخر فلا يمكنك ان تكمل معها وان اتخذت القرار بانك لن تتزوجها 

بعد ما جعلتها تحبك صرت تفكر في الابتعاد عنها......من يحب يفعل المستحيل ليكون في الحلال مع من يحب.....ارتقوا و اتقوا الله في النساء يا معشر الشباب يا من تصونون اخواتكن و تنسون بنات الناس..........

أنا لو كنت مكانك لتركتها اتقاءاً لله و خوفاً عليها ,, بدون أن أتواصل معها و لا أبرر لها اذا كنت تحبها بالفعل لا تكون أنت السبب فلي أن تضيع أيامها و عمرها و هي تنتظر شخص لن يتقدم لها ومن الصعب أن يكون بينكما زواج و علاقة ,, لا تنجرف خلف عواطفك و كن حكيما و راعي الله فيها 

ولا تشاؤون الا أن يشاء الله و أنتم الآن في الاصل لا رابط شرعي بينكما ,, لذا الافضل أن تترك التواصل معه تقوى في الله و أيضا مخافة أن يحدث هذا الأمر لأحد من عائلتك و صدقني مهما كنت مخلص و صادق في مشاعرك تجاهها هذا لا يعطيك الحق بأن تعدها بأمر ليس بيدك ,, الزواج في النهاية قسمة و نصيب و من الواضح و بالعقل أن النصيب بينكما بعيد 

لا رابط يلزمك في أن تبقى معها و هذه هي سيئة العلاقات العاطفية التي تسبق الزواج و أيضا هذه سلبية أن يقرر الانسان أن يدخل اي علاقة و هو يعلم أن الالتقاء والزواج صعب و بكا أنك تعلم أن هناك عادات و تقاليد تحكم هذه العائلات و القبائل كان عليك من قبل أن تجعلها تتعلق بك و تتعلق بها أن تفكر في هذا الأمر ,, كن رجلاً الآن و فاتحها بالمضوع في النهاية أن تترك الآن خير من أن تكبر علاقتكم أكثر 

أن تفاتحها الآن خير من أن تصدمها فيما بعد ,, أخبرها أن الظروف الآن أصبحت أصعب مما قبل و أنك لا تعلم متى ستكون مستعد للتقدم لها و أنك تخاف الله فيها و لا تريد أن تظلمها معك وربما لا يكون لكما نصيبةو أنك ستترك الأمر لله ,, أن تتقي الله فيها الآن خير من أن تؤملها بأمر ليس بيدك ,, اتركها و أنت بهذه الطريقة تصنع لها و لنفسك الخير