هل اعترف لها بحبي خوفاً من أن تضيع من بين يدي

البنت مناسبه للزواج من ١٤ ل ٢٤ سنه و انت طالما جاهز اتقدم و الف مبروك و أعزمنا

يا اخي اذا كنت تحب فتحرك ، اخبرها بثقة ، الحديث بثقة يزرع الثقة في الاخرين ، بمعنى لو رات منك نفسك ترددا فسوف تشك في صدق نيتك ولكن اذاا فكرت في ان تتحدث معها بثقة فهذا سوف يجعلها تثق بك ، اخبرها كل ظروفك وهي عليها الاختيار في تلك الحالة 

نتيجه خوفك وصمت هذا من الممكن أن تكون أن تذهب حينها الى شخص آخر وتتحول الحياه بعذاب النسبه إليك لذاك فإنه ليس من الواجب عليك ان تقوم بأى شئ الان الا بأن تحاول أن تقوم بالتعبير لها عن حبك لأنه ليس من الطبيعي على اى انسان ان يتعامل بتلك الطريقه مع انسانه يحبها بل عليك ان تظهر إليها مشاعرك الحقيقيه 

انه لأمر صعب على اى انسان ان يختار بين هذان الاختياران ولكن عليك يا اخى أن تعرف انه فى النهايه ليس امامك اى طريق الا هذا لذلك عليك ان تحاول  أن تكون إنسان هادئ وان تقرر لأنه فى النهايه القرار يعود إليك ولكن اذا كنت تحبها حقا عليك ان لا تتركها حتى تذهب إلى شخص آخر وانت صامت بتلك الطريقه

قم بالقضاء على خوفك تواجهها بحبك مهما كان الأمر صعب فإن الانتظار أصعب بكثير خاصه وإذا كان من الممكن أن تكون النتيجه هو أن ترتبط بشخص آخر لأنها لا تستطيع أن تعرف اذا كنت تحبها ام لا لذلك عليك ان تقوم بالتحدث معها وان تخبرها بحقيقه مشاعرك إليها لأنك بتلك الطريقه تقوم بإنقاذ حياتك 

ليس من الطبيعي أن تعيش حياتك بتلك الطريقه بل عليك ان تحاول أن تقومى بتمالك اعصابك وان تحاول أن تقوم بمواجهتها لأنه ليس من الطبيعي أن تكون تلك هى الطريقه التى من الممكن على اى انسان ان يقوم بالاعتراف بحبه بها لأنك من المؤكد انك لن تنتظر حتى تصل إلى مرحله أن تتزوج امامك بدون أن تعرف انت اى شئ 

من الواجب عليك يا اخى البيبان تحاول أن تكون إنسان قوي عليك ان لا تهتم بأى شئ إلا بحياتك وعليك أن تحاول أن تقاوم كل ذلك عليك ان لا تهتم بأى شئ إلا بأن تعترف إليها لأنه ليس من الطبيعي أن تعيش حياتك فى هذا العذاب  الانتظار بل عليك ان تخبرها  هى لها حق الاختيار فى نهايه هذا

إياك وأن تستعجل الامور  كن رقيقاً معها لأنك تحبها، دعها تفكِّر في الأمر كما يحلوا لها، قل لها إنك تعرف خطورة كلامك على مشاعرها؛ وأنك لا تريدها أن تستعجل، دعها تفكر ولا تؤثر على تفكيرها بأي شكلٍ من الأشكال. وربما يكون الجواب حاضِراً منها، فتكون تنتظر منك هذه اللحظة التي تعترف لها بحبك لتنزع آخر قناع لديها وتبوح لك بحبها.

نصحيتي لك انه طالما انك تحبها وتكن لها في قلبك مشاعر الحب ما عليك  الا ان لا تسعى لأن تحدثها من غير علم أهلها و أهلك ,, اذا كانت نيتك صادقة و كنت جاد في العلاقة ما عليك لا أن تتبع لاالأصول و تذهب لخطبتها فاذا كانت تبادلك نفس الشعور ستحضى منها بالقبول و الا فعليك أن لا تعلق قلبك بما ليس من نصيبك .. وفقك الله في حياتك 

اعتقد ان الاعتراف لن يفيدك ، اذا كان هناك مشاعر من ناحيتها فإنها موجودة ، ولكن اذا لم تكن من البداية مشاعر بداخلك فإنك لن تستطيع ان تخلقها يا عزيزي ، برأي انه لا يجب ان تكون ضعيف امام مشاعرك ولكن انتظر واصبر حتى تأتي هي وتعترف لك بما بداخلها هذا اذا كان بداخله لك مشاعر

أنا ضد هذه الفكرة يا عزيزي ، لأنك غير متأكد  وهذا قد ينتج عنه احراج كبير لك في النهاية، كل هذه الافعال لا تدل على انها تحبك او انه على استعداد ان تأخذ خطوة حقيقية في سبيل تلك العلاقة ، ولا انصحك بالطبع بأخذ خطوة لانه من الممكن ان ترفض بكل بساطه لذا لا تعلق قلبك بقصة حب من الممكن ان تؤثر عليك 

لن تضيع من بين يديك اذا كانت في الأصل من نصيبك ,, لا تقلق بشأن الفتاة التي سوف ترتبط بها .. الهم هو أنت وشخصيتك و كيف من الممكن أن تكون أنت الشخص المناسب لها ,, لابد و أن تبني =نفسك و تكون مستعدج لأن تكون رجل و مسؤول و قادر عل أن تمكون سندا لها و تتقبل أخطائها واياك و أن تعرضها للعلاقة الخطأ و الغير رسمية لأنها ضارة بك و بها

من الان أقول لك لا تخدل حياتها الا اذا كنت صادق معها بالفعل ,, لا ترضى بأن تقتحم حياة أي فتاة و تعترف لها بمشاعرك تجاهها الا اذا كنت مهيء نفسك و تعلم رأي أهلك و اخر خطوة هي أن تعترف لها و تعرف رأيهعا و تدلب منها أن تقابل أبيها و أيضا لا تنسى أن علاقة الصداقة بين الرجل و المرأة ما هي الا علاقة فاشلة و نهايتها عل الأغلب أن يذهب كل منكم في طريقة لأن الغاية من العلاقة بينكم هعي =الارتباط و الذي هو بالذات نيته في نفسك ليست موجودة

الأفضل أن تكون مستعداً للعلاقة سواء بشخصيتك او عل الصعيد المادي ,, الزواج لا يبنى عل الحب و المشاعر و البيتو لا تبنى عل العلاقات التي تكون خاوية لابد من صدق في العلاقة و التعامل و من الأفضل أن تكون قادر عل أن تكمون الرجل الحقفيقي في حياتها و الذي تتمنا أنا أفضل أن تتريث و خصوصا أنك لا تزوال في بداية حياتك و أمامك الكثير كي تتوسع خبرتك و تكون لك قدرة عل تكوين أسرة

تأكد لو كمان لها بها نصيب فلن يأخذها أحد غيرك و لكمن لا يجوز يتا أخي لك أن تعلقها بك و أنت لا تعلم ان كانت ستكون من نصيبك أم لا و خصوصا أنك للان لست واثق من أنك تستكطيع أن تتقدم لها ,, العلاقة التي بينكم خطأ ولا يجوز لها أن تستمر لأنها شرعاً ليست صحيحة فمن الأفضل أن لا ترضى لها الخطأ و لا تتسبب لها بمشاكل مع ألهها و أيضا لا تشوه قلبها أو سمعتها

الأمر يعتمد على استعدادك أنت يا عزيزي ,, من الأفضل من الان أن تحاول أن تعرف مدى قدرتك عل الارتباط و عل أن لا تكون قد دخلت حياة هذه الفتاة فقط للتسلية و لا تكن خجولا لأن الفتاة لا تعجب بالشاب المتردد ,, من الأفضل لك من الان أن تحاول قجر الامكان أن تدرس الأمر بينك و بين نفسك و أن تطرحه عل أهلك كي يكونوا لجانبك في هذا القرار ,, ولا تنسى أن الزواج أمر مصيري فلابد من أن تتريث و لا تتسرع بالمواج من أول فتاة تراها في حياتك

عليك اوبا ان تخبرها بقرارك كتابيا اذا كنت لا تستطيع أن تواجهها او تتحدث معها بالهاتف بهذا الخصوص.. ومن ثم حسب ردة فعلها عليك أن تتخذ الخطوة التالية انا ان تكون صادق معها وتتقدم لها بالفعل اذا وافقت عليك وأما ان تترك طريقها وتكون قد فعلت ما يتوجب عليك.. وعليك أن تؤمن ان الزواج قسمة ونصيب وفي النهاية القرار قرارها والزواج والارتباط لا يتم الا بالقبول.. هي حرة بما تقرره وما عليك أن تصر عليها وأهم نا تحتاجه الفتاة من الشاب ان يكون صادق معها ولا أشعر باستغلاله