بعد أن تزوج عاد ليتواصل معي وطلب أن نكون أصدقاء

نصيحه  ابتعدي عنه ولاتضعفي امام الحب مهما كان حجمه، ومهما اظهر حبه لكِ وصدقه معك .. لانك بالاخير راح تكونين ضحيه  فقط ولاحول ولا قوه لكِ.فلو كان صادق بحبك  لما تخلي عنكِ  ولما قبل بالزواج من غيرك.وان كان يحبك بصدق  فهو حتماً سياتي لخطبتك حتي وان كان لايوجد تواصل بينكما  وان كان محظورفالحب الصادق لايعرف  طريقاً غير الوفاء...اياكي ثم اياكي والرضوخ والذل فالحب،والحياه نصيب ومكتوب.

لم يحبذ بالاساس.. ويريد أن يتسلى بمشاعرك وحياتك..الله يلعنه ويلعن اللي مثله كلهم 

عائد للتسليه وخلي بالك 

هو خاين و يتسلى معك صدقيني لو كان صادق و يحبك ما تخلى عنك ..لا تنخدعي بالكلام المعسول لأن الرجال بالمواقف و الأفعال لا بالاقوال..نصيحة لا تذلي حالك أكثر من هيك ولا تضيعي عمرك و شبابك مع حدا ما يستاهل واقطعي كل تواصل معه  

اقولك انا هيرجع يتسلي بيكي وكمان يضمن انك متعلقة ييه ومتروحيش لحد تاني غيره ولوطال ياخدك اكيد مش هيتردد وهتلاقيه مع الوقت يقولك انه مش سعيد والكلام الفاضي ده علشان ياخد غرضه منك واوعي في يوم تأمنيله لانه عمره ماهيطلق مراته ويتجوزك بلا ابوه غصبه بلا كلام فاضي جه واحد كان مقضيها تسالي بيكي وخلعةفالاخر

خذي مني هذه النصيحة وانا شاب ونحن الشباب نفهم اساليب بعضنا كما تفهم النساء اساليب النساء عزيزتي انتي بالنسبه له غير ثقه ان تكوني زوجة وام اولاده سيبقيكي صديقة لمتعته الخاصه و في قرارة نفسه انتي سيئة الخلق التي لا تصلح ان تكون ام اولاده او زوجة يفاخر بها الناس انتي فقط مجرد ارضاء لغروره فقط لا اكثر تصيحتي لكي لا تضعي فيه امل 1%  انه سيكون من نصيبك فانتي سهلة المراس بالنسبة له وقت الحاجة سيجدك وبسهولة بلوك ولا تعطيه اي مجال للتواصل سيحلف لكي الايمان المغلظة لايوجد في قلبه سواكي وانه يكره زوجته التي لا ذنب لها ثم سيخبرك انه لاذنب لابنائه والخ الخ اتتي فقط للمتعه و اوقات الفراع 

يتسلى ثم يتسلى ثم يتسلى

اكيد غرضه التسليه حبيبتى انسيه وابدائي حياتك واختارى لنفسك شريك  اخر يقدرك  ويسعدك

لا يريد ان يخسرك وفي نفس الوقت لا يريد ان يخسر زوجته....الان هو انسان متزوج, الافضل والمنطق ان تبتعدي عنه حتى لو اخبرك انه سيطلق زوجته, هل تقلبين ان يعمل ذلك احد مع اختك مثلا؟ ... الاحتمال الثاني انه يريد التسالي لا غير 

حافظي على سمعتك،ولا ينفع الا الصح،،تزوج وانتهى،

لو رايدك حارب الدنيا عشانك./ هذه حجة لقاها حتى يتزوج بمن هي اصغر ومن لا يعرف ماضيها . انتي لا حب ولا شي الحب اعمق مما تظني . لو احبك والله ما لمس زوجته ولا قدر تكون وحده غيرك زوجته . انتي هل دخلتي لقلبه حتى تأكدتي انه يحبك ؟؟؟ لا كانت تصرفاته واقواله تدل على حبه لك . برأيك لا يستطيع اي ذكر ان يتقن فن تمثيل الحب على اي فتاة ؟ بلى وكم هم كثرمن يحبك لا ينتظر امر والده او والدته كان حارب من اجلك او على الاقل ارسل والدته لتراكي . كما يحصل مع الكثير . الان عاد ليكمل المشوار ؟؟ عاد ليجعل منك عشيقه ورهينه بين يديه ؟؟ عاد لانه ذاق طعم المرأه واراد ان يتذوق امرأة جديده مثله مثل كل الرجال .. وان تبقي صديقه ؟؟؟؟ الى متى ياترى هل انتي تقبلي ان تصادق امرأة زوجك ؟؟ ولو صادقت امرأة زوجك ماهي صفتها عندك وعند كل الناس . حكمي عقلك لا قلبك وما انتي فيه من تعارف بين رجل وامراه حرام شرعا . احبك لماذا لم يطلبك . أجبر على الزواج نحن في عصر الطفل الصغير يحدد حياته كيف بالرجل . اعقلي وانتبهي لمستقبلك هو تزوج بالاصغر والتي برأيه لم تعرف غيره .. انتبهي لسمعتك وشرفك والغيه من حياتك نهائيا . وصدقيني لو تزوجتي سيعود لك حتى يصل لما يريد منك ويوسخكً ويدمرك . فمن الان الغيه من حياتك . 

حسبي الله ونعم الوكيل بكل ذكر يلعب بمشاعر بنت و يبعثر شرفها و كرامتها و يتركها بحجة الظروف.

علي فكرة ممكن يكون بيحبك فعلا بس لاي ظرف مقدرش يرتبط بيكي او هناك سبب منعه من الزواج بك ورجوعه ليكي من الموكد انه مالقاش الحاجة اللي عندك في جوازه ومازال ناقصه حاجة مش بتكمل غير في وجودك معاه عن تجربه

سبحان الله العظيم!! قصتك تشبه قصتي... ولكني انصحك ان تتزوجي اذا تقدم لك خاطب ذات خلق ودين... لا تنتظري مثلي..! فانك لا تدرين اذ كنت قادرة ان  تصبرين ام لا!!انا أحبني ابن احد من معارفنا.. وكان عمره ٢٨ وانا ٢٩ حينها.هو كانت شخصيته ضعيفة جدا امام اخوه الذي كان يحكمه وذاك يطيعه. ولاني كنت أكبر وموظفة اخوه لم يقبل ولاسباب أخرى... زوجوه  لبنت أخرى اصغر منه ب ١٠ عشر سنوات.. وانا لما علمت بذلك.. اصطدمت وبكيت وعانيت.. وبقدرة الله نجوت من الصدمة! .ابتعدت... ولم اقبل ان يتخذني صديقة او حتى يراني كنت اذهب للدوام من طريق اخر. وهو دايما كان يراقبني َحتي وهو متزوج! .. وكنت اتحاشاه رغم عودته في كل مرة.لم نكن نتكلم ابدا ابدا.. لكن الله انتقم لي... ان زوجته لم تحبه وكانت تفتعل المشاكل وتسبهم واصبح لديهم ولد... وهي لم تقبل الاستمرار معه... ورجعت لبيت اهلها... وظلت هناك ولخمس سنوات ثم انفصلوا ... وبعد ان اصبحتُ ٣٩ وهو ٣٨ تقدم لي مرة اخرى وتزوجنا.. لكن معاناتي بهذه العشر سنوات كانت معجزة ان الله سبحانه صبرني واعانني..ونجاني من الكآبة والجنون.  ولله كانت لهم به لحكمة بالغة... ان الزواج بالتفاهم والخلق الحسن وليس بان تكون المرأة اصغر عمراً... وان الله متم امره و لو كره الظالمون.... انصحك كوني قوية وان رأيت فرصة تزوجي.. وان كانت لك قسمة سيتبين من قضاء الله وقدره... لكن لا ترجعي إليه الان. ولاتكوني صديقة... وادعي الله كثيرا كثيرا.. ان يسهل امرك بزوج صالح.