زوجتي تكلم حبيبها السابق وتهددني بالخيانة

ليس لك خلاص من هذا الشك لا بالطلاق .

شباب كثيرة تنتقض انه كان عندها علاقاتةاثنين وفشلت ولكن هل يوجد فتاه وشاب ما مر بتجربه بحياتو لا مافي ولكن انت زوجتك غير سويه او انها لديها شبق وتحب ان تداعب حسك الجنسي لان لا يوجد فتاه تتجرا وتتحدث مع ووجها بهذه الطريقه وتقول له ان لم تشبعني سابحث عن غيرك

تستاهل ، الفتاة لها ماضي و انتا قبلت بيها و ممكن انت السبب في فراقها عن حبيبها

انت تعرف حقيقة زوجتك ولكن تتهرب منها تنتظر احد يقول لك بأن هذي تهيؤات اكذب ع نفسك وصدق الكذبه وعيش وهم الحب معاها دام هذا يسعدك

لاتستمع للتعليقات المحرضه على الطلاق ، تجاوز الامر واشبع زوجتك حتى لا يقوم غيرك بذلك . 

مازلت تسال؟؟؟؟؟!!!!! بدون تعليق 

زوجتك مريبة ، وارتباكها عندما سألته اذا كانت تقابله في غيابك ربما هذا الارتباك يدل على عدم عفتها ارى ان تجعلها تحلف على المصحف انها لم تقم علاقة معه خاصة انها اخبرتك انها رأت من هو اقوى منك والغريب انك مررت لها هذه العبارة بشكل عادي قم بفحص ال DNA لأولادك ان كان لديك اولاد وربما الافضل ان تنفصل عنها لكن استخير اولا فلا يبدو انها زوجة صالحة 

اي رجل انت وانت تسمعها تهددك بإقامة علاقات مع الرجال وتسكت لها؟هي لم تتمادَ الا لسكوتك عليهالايوجد امرأة عاقلة عفيفة تقول هذا، ممكن تهدد بتركك ثم الزواج ، لكن بإقامة علاقات!!!!!زوجتك تدور حولها الشبهات وان استطعت اصدار فواتير لهاتفها والبحث عما اذا كانت تتواصل مع ذلك الرجل او لافي رأيي يجب ان تفكر فيما يمكن فعله ، فلا يبدو ان زوجتك بريئة ولاينبغي لك السكوت

المشكلة ليست في الزوجة ابدا المشكلة في كونك ضعيف الشخصية، حتى الاجانب لن يقبول بهكذا تصرف من زواجتهم. 

من علامات خيانة الزوجه للزوج هي تغير في المعاملة المرأة التي تقوم بخيانة زوجها دائمًا ما يلاحظها الزوج منشغلة عن تلبية كافة الأحتياجات الخاصة بمنزلها وهو ما يُعرف بتغير الماملة بل وباتت مشغولة وغير قادرة على تخصيص وقت من أجل الحوار معه وايضا النقد بشكل متكرر في حالة إن قامت الزوجة بانتقاد سلوكيات الزوجة بطريقة متكررة يدل ذلك على أنها في علاقة مع شخص آخر على الرغم من أنه في بعض الحالات النقد يكون للإصلاح ولكنه في حالة إن كان بصورة متكررة يعد ذلك علامة من علامات الخيانة لكن هذا ليس صحيحًا بالضرورة فمن واجب الزوج تحري أسباب هذا التغير أولًا قبل الشك

من أصعب الأمور التي تحدث بين الزوجين أن الزوجة تقوم بخيانة زوجها خاصةً لأن تلك الخيانة تعد الطريق الذي يؤدي في النهاية إلى تدمير العلاقة الزوجية بينهما وترك بعضهما البعض يبدأ الزوج في الشك عندما يلاحظ وجود بعض التغيرات فيما يخص الروتين اليومي بالإضافة إلى تغير على مستوى السلوكيات المختلفة ومن المؤكد انه لا يجب للمرأة المتزوجة أن تحب غير زوجها بل يجب أن تكتفي بزوجها، وترضى به، ولا تمد عينها إلى رجل غيره، وعليها أن تسد على نفسها كل باب يمكن أن تهب منه رياح الفتنة، وإذا وقع في قلبها حب رجل غير زوجها فعليها أن تقاوم ذلك الحب، بأن تمتنع عن رؤيته، وعن مكالمته، وعن كل ما يؤجج مشاعرها نحوه

سيدى أنت من اعطايتها الحق فى أن تفعل هذا التصرف المشين فهى قالت لك أنها ستقيم علاقه مع رجال إذا لم تكن بجوارها وانت تجاوزت عن الامر ولم تهتم كان يجب غ تأخذ موقف من هذا الحوار الغير مسئول أيضًا عندما قالت انها رأت من هو اقوى منك بالعلاقه ولم تهتم وهى أسلوبها غير مريح فى الحوار فيا عزيزى لابد أن تراقبها فى تصرفاتها حتى لو صل الامر أن تتجسس على الهاتف وعلى مكلمتها و رسائل الهاتف وذلك من خلال أن تذهب الى متخصص وتعرف كلمة المرور الخاصة بها وقم بتوصيل هاتفها بهاتفك فأي رساله او مكالمه تصلها تصلك فى نفس الوقت وحينها سوف تعلم إن كانت مظلومه اوخائنه ولك حق التصرف بعد ذلك

تقول زوجتى تكلم شخص غيرى ولكن هى امتنعت الان عن التحدث مع غيرك فحاول ان تعطيها حقوقها كامله ولا تقصر معها واحتويها وتقرب منها فواضح من خلال قولها بتهديدك انك بعيد عنها قرب منها املئ عينها عن أن تحتاج إلى غيرك ولكن لا تفكر بالطلاق منها لانه لم يثبت منها شئ انها خانتك فحاول أن تصلح من نفسك معها حتى تخجل من ما تقوله وتفعله

لابد من أن تواجهها بما تظنه بها ,, زوجتك جريئة و ستعترف من نفسها، المهم أن تطمئن وأن تتخذ القرار المناسب بالنسبة لك و لها و كل منكما يرى نصيبه و يعيش حياته التي يريدها هو من غير قيود ان كانت هي من تريد هذه العلاقة عليها أن تبقى عليها من غير أن تورط رجل آخر بها و تتسبب له بدمار حياته ,, ان زوجتك فيها مشكلة أنها تتحجث عن ماضيها بكل ثقة الى درجة أنها تتطرق لموضوع العلاقة الخاصة

استهدي بالله يا أخي الكريم أنت الى الآن لم تكتشف أن زوجتك تكلم الرجال و لم تراها بأم عينك ,, هي اعترفت و هذه خطوة جريئة منها لكن أن تتهمها أنها أقامت علاقة مع أحدهما هذا أمر مؤسف للغاية ,, أعتقد أن عليك أن تكون أكثر انصافاً و أن لا تجعل الشيطان ينزغ بينكم ,, افرض عليها ما يطمئنك تجاهها و امنعها من الهاتف هذا أولا و ان ذهبت الى  سفر أو ما شابه لا تتركها في البيت لوحدها وأوصي أمها التي عليك أن تخبرها بما حصل أو أحد من أهلك أن يبقى معها ان أعجبها فلتبقى معك و ان لم يعجبها فهي من اختارت مصيرها

أنت الى الآن لم تتأكد من أن زوجتك تكلم غيرك ,, أنت تضع الشكوك أمامك و تخمن و تظن و أنت تعلم أن العلاقة التي بينكم ليست بالعلاقة لمستقرة لذا من الطبيعي أن يكون تفكيرك بها على هذه الحال ,, لكن السؤال لك الآن هل أنت مرتاح مع أن زوجتك تعرف غيرك ؟ هل من الممكن أن يكون بينكم أطفال و تكون حياتكم الأسرية سليمة؟ هل ستصفو لها ؟ الآن أنت أجب على هذه الأسئلة و ستعرف من تلقاء نفسك ما هو القرار المناسب لهذا القرار