لا أستطيع أن انسى خيانة زوجي لي مع قريبتي

توقيع 3fas أرجو من الادارة النشر هذا المقال قرات كثيرا في هذا الموقع عن الخيانات الزوجية ورايت شيا يندى له الجبين اخي الزوج اختي الزوجه الا يوجد لكم رب شرع الدين وحرم الزنا على الرجل والمرأة وبما أنكم متزوجين ومحصنين فلماذاالزنا ان ذلك من عمل الشيطان والعباد بالله كيف ينام الرجل بجانب زوجته او تنام المراءة بجانب زوجها وكل منهما يخون شريك حياتة اربع سنوات والبعض يخون عشرين عام تتركون الحلال وتعملون الحرام اين مخافة الله أين الضمير ان الصدق أين الإنسان اين العرض اين العايله اين النسب مااقسا القلوب وما أقواها على المعاصي اخواني فالله سارعوا الى الاستغفار والتوبة قبل الموت يوم لاينفع الندم وقبل الفضيحة أمام الابناء والآباء والإخوان وقبل ان يحل بكم غضب من الله ولاتكونوا كا الجيف الفاسده التي لاياكلها الا كلاب الشوارع الضالة أخواني التائب من الذنب كمن لا ذنب له. ولسنا معصومين من الخطاء ،فاقطعو علاقتكم بالمعاصي ،وتوبو إلى الله توبه نصوحة .واستمرو في علاقتكم لزوجتك ولا تخبريوعنعلاقاتكم ،واستغفرو الله واعملو الصالحات.وتذكرو أن الله غفور رحيم يقبل توبة عبادة،وتذكرو ان الله شديد العقاب عندالتمادي،ولا تلتفتو لمن يطلب منكم الانتحار ،و ممن يحملون في نصائحهم السم الزعافف فالزانية التي زنت في عهد الحبيب ماذا قال عنها الحبيب صلى الله عليه وسلم ؟؟؟قال لقد تابت توبة لو قسمت على سبعين من اهل المدينة لو سعتهم ،فباب التوبة مفتوح ،ولا تلتفتو لترهات البعض الذين يقنطونك من رحمة الله،لسنا معصومين من الخطاء ،لا رجال ولا نساء جميعنا يخطي، ويقع في المحظور ولكن ،هل تبنا إلى الله ،توبة صادقة المشتملة على شروطها؟؟من الإقلاع عن هذه الجريمة إقلاعاً تاماً ، والندم على ما فات ، والعزم على عدم العودة إليها مطلقا . فباب التوبة مفتوح إلى قيام الساعة مالم تخرج الشمس من مغربها ،أو تغرغر الروح في الحناجر ،فالذي انصحكي به التوبة النصوح واحسني العمل بالتكفير عن هذا الذنب بالصدقة والإستغفار والصيام وغير ذلك.وتذكرو قول الله تعالى (إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ)،وأن الله تعالى لم يقنط عباده من التوبة، ووعد التائبين بقبول توبتهم، مهما بلغت ذنوبه يتعاظمه سبحانه ذنب أن يغفره، قال تعالى {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} وقال تعالى: {وَالَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا)ثم انظرو يا اخواني بعد ان ذكر حال الزاني والزانية تكمله لنفس الآية الكريمة (إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} ارايتو كم هو رحيم سبحانه جل في علاه،بعباده قال سبحانه (إِلا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا}وقال تعالى {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} لذا فبعض البشر هنا تجده جعل صاحبة المشكلة في ياس عظيم من رحمه الله بدل حل المشكلة ،قتل صاحبة المشكلة ،والبعض يطلب منها الإنتحار اي يجهل هذا واي تهاون في هذه النفس البشرية ،فالنفس المسلمة اعظم عند الله من هدم الكعبةبل البعض يقنطها من رحمه الله وكان الرحمة والعذاب بايديهم والعياذ بالله .جاء في الحديث الصحيح أان رجلا قتل مائة رجل ولم يعمل خيراً قط لكنه ندم وتاب فقبل الله توبته ، فالمؤمن لا يقطع الأمل من الله واسمعو لربكم وهو يخاطبكم يقول الله عز وجل : (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء ) لتوبة الصادقة المشتملة على شروطها ، من الإقلاع عن هذه الجريمة إقلاعاً تاماً ، والندم على ما فات ، والعزم على عدم العودة إليها مطلقا . ومن فعل ذلك فقد تاب إلى الله تعالى ، ومن تاب تاب الله عليه ، وقبله ، وبدل سيئاته حسنات . كما قال سبحانه : ( أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ) وقال النبي - صلى الله عليه وسلم «إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار،ويبسط يده بالنهار؛ ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها» رواه مسلم من حديث أبي موسى. وأخرجه الترمذي عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم يقول:(قال الله تعالى:يا ابن آدم، إنك مادعوتني ورجوتني، غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني، غفرت لك ولا أبالي).فالمؤمن فإنه يشكر الله عند النعمة، ويرجو ربه عند الشدة اسال الله ان يتوب عليكم انه هو الغفور الرحيم

ابعدي هذه الافكار عن عقلك المهم انه الىن عاد لكي وعاد من دون ضغط منك هو يحبك ولكن حيل النساء لا تنتهي لهذا لا تظلميه فهو رجل في النهاية

انسي لأنك تحبيه أنا زوجي خاني في لحزة ضعف حتى انه فعلت مثل هذه المرأة تماما وجعلته يفكر في تركي وانفصلنا من دون طلاق فعلي ولكن حبنا كان اقوةى وعدنا لبعضنا وهي لا توال تحاول ولكني تأكدت انني من في قلبه

اختي هذا درس عمرك حتى تتعلمي عدم ترك زوجك يسافر وحده استمري في العيش معه في الغربة حتى لا تضحك عليه مرة اخى هذه الحية

انا متفهمة جدا لمشاعرك فأنتي امرأة مجروحة في كرامتها وهذا الشئ مؤلم جدا، ولكن من اجل اولادك استمري وهو الان اصبح جيد كما في السابق

زوجك ضعف يا اختي الكريمة وكل رجل بيضعف مثل زوجك بسهولة فالرجال جميعهم ليسوا سيدنا يوسف، ولكن تذكري يا اختي أنه عاد لكي من قبل ان تكشفيه

صدقينى عزيزتى ان مشاعر الندم او الاههانه الا وهى مشاعر مؤقته بمرور الايام ستنسيها وتتلاشى لانه كان عليك الحفاظ على زوجكك وبيتك وعلى حب عمرك فأنتى فعلتى الصواب لكى ولزوجكك واستغلى انه يحبك وندم على فعلته وايحثى اذا كان من الممكن ان تسافرى معه وتستقرى معه حتى لا يشعر بالوحد\ه والضعف امام اى اغراء له

اختى لا تندمى على مسامحته لانك فعلتى الصواب ووحافظتى على زوجكك وبيتك وكم من الافاعى قريبين منا وهم يضرونا فلا تفتحى بابك امام قريبتك هذه ابدا ولا حتى غيرها لاتعطى الامان لاحد وحاولى ان تنسى واهتمى بزوجكك واشعريه بقربك وحبك له ولا تذكريه بين حين واخر بهذا الموقف تناسيه تماما  وحافظى على حبك وعلى زوجكك وبيتك

عزيزتى انا مريت بنفس مشكلتك بالظبط مع زوجى كان يعمل بالخارج واكتشفت محادثات له مع امرأه اخرى وشعرت بالشلل وقتها لكنه اقسم ايضا انها نزوه وغلطه لن تتكرر فسامحته ورجعت للبيت وفعلا حاول ان يثبت لى انه مخلص وانه يحبنى وانا بمرور الوقت سامحته وحافظت على بيتى فلا تندمى على مسامحته وبمرور الوقت ستنسى الامر