أوهمني أنه ذاهب للعمرة وذهب ليلتقي بعشيقته في أطهر البقاع

لا تظني به الا خيرا فربما تزوجها مسيارا.انصحك بما نصحتك به الخبيرة النفسية سراء فاضل

اخبريه ان الله يمهل ولا يهمل وقطعا سيقع بشر اعماله وسيعفن في سجون من يذهب اليها وربما ينفذون به الحدود الشرعية وتكون نهايتة فحتى مكان اللقاء هو من اكثر الاماكن المراقبة وعرضة للانتباه والمساءلة  فعجبا لجرأتهم او ربما  يكونوا  قد تزوجوا شرعا او مسيارا

حبيبتى عليكى إن تواجهيه و أن تظهرى له غضبك و تهدديه بانك ستنسحبى من حياته مجرد تهديد و أن تمنعيه من السفر إلى السعودية وحده لآبد إن تكونى معه.. حبيبتى عليك بركعتين قيام ليل إن يهديه و كررى ربى أستودعك زوجى فرجه و عقله و لسانه و سمعه و اجعلنى قرة عين له.. وقت جلوسه اطلقى فيديو عن حكم الزنا للمتزوج و إنه سيخسر الدنيا و الاخرة.. بل و ارسلى له على وسائل التواصل فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين.. و ارشديه إلى طريق الهداية.. و أن استطعت احضرى له شيخا.. فهو ناسى تماما.. عقوبة المحصن الزانىعلميه إنك تعلمين كل شئ.. و ادعى عليها غدعوة المظلوم مستجابة.. لكن لا تخسري بيتك و زوجك.. فهو مازال يعاملك بالحسنى... و هذة حبيبتى مشكلة بيوت كثيرة و ليست مشكلتك وحدك.. فاصبح الرجال و النساء لا يهتمون لأمر الدين.. و انتشر الزنا بحجة الرومانسية.. المهم إنت تصلحى حالك و أن تهتمى لشانك و شان أولادك و اهتمى إختى بختم القرءان و الدعاء بعده.. و لا تزعلى على رجل لا يهمه رضى الله و لكن كونى رحيمة بضعفه و انصحيه و ارشديه لعله يهتدى بسببك و يعود لرشده.. أما آنتى فلا تحزنى و اصبرى صبرا جميلا و استرى عليه.. الله يعينك و يلطف بيك و يحل مشكلتك و يفك كربك 

شوفي يا بنتي المعاصي لها حسابها كل معصيه لها حساب لوحدها يعني الزاني في بلاد الغرب كالزاني في بلاد العرب لكن الفرق في المكان كان يفعل هذا الفعل المنكر في مكه أو المدينه أو الأصل ان كل بلاد الحرمين مقدسه 

ومن قال لك أنه على علاقة محرمة بها ممكن كان زواج شرعي ومادام زوجا مثاليا وأبا مثاليا دعك من كل هذه الأشياء وأنسي الأمر وأكملي حياتك ثم انه لايجوز شرعا أن تتجسسي عليه ياايها الذين امنوا لاتسألوا عن أشياء ان تبد لم تسؤكم

أنا لا أفهم لماذا تتركن دراستكن من أجل الزواج ! و بعد المشاكل تلطمن وجوهكن ندما لعمل إكمال دراستكن

عفى الله عما سلف، انظري إليه الآن ولا تنظري للماضي،هو أخطأ وغره الشيطان ولكن لا ننسى أن التوبة تجب ما قبلها، و يمكن يا أختي أنه تزوجها سرا، الله وحده يعلم، لا نحكم على شيء قبل أن نعرف الحقيقة، أسأل الله أن يصلح أحوالكم 

ابنتي العزيزه اطردي كل تلك الافكار التي اصحبت تسيطر علي عقلك ، و ضعي امام عينك ان زوجك تاب عن هذا الخطأ و ندم عليه وايضا كان هذا الخطأ قبل زواجه منك و المهم هو تصرفاته و شخصيته بعد الزواج و ليس قبل ، فلا تشتتي اسرتك او تخربي حياتك بما انه يتقي الله فيك و يعامل ابنائه معامله جيده ، و ادعي الله باني يغفر له هذا الذنب .

يا حبيبتي نحن نعيش في زمن الفتن ويصعب أن تعلمي المؤمن الصادق من المنافق، حسب رسالتك أن علاقته بها كانت قبل الزواج منك ولا ندري هل تاب الرجل أم لا ؟إذا كان قد تاب وأصلح وانتهى فحاولي أن تنسي الموضوع أما إذا كان ما يزال على عادته فأنت أدرى هل تتطلقين أم تستمرين معه، لكن الشي الذي أضمنه لك أن ثقتك التي اهتزت لن تعود أبدا، خلاص ماتت، الثقة اذا فقدت لا ترجع أبدا وستضل تراودك الشكوك بين الحين والآخر

كان الله في عونك يا ابنتي ، فالبطبع ان اكتشافك للامر الآن يعتبر صدمه و بالتأكيد سوف تهتز صورته امامك ، و في النهايه القرار يرجع لك ، و لكن نصيحتي لك هي ان تتريثي في قرارك و اذا كنت تري منه انه تاب و رجع الي الله حقا و ندم علي هذا الخطأ ، ايضا يعاملك معامله حسنه و يصونك منذ زواجه منك و اب مثالي لابنائه فلا تهدمي بيتك .

اعلم انك مررت بصدمه كبيره تجاه زوجك ، و لكن يا ابنتي بما ان الامر كان قبل زواجه منك و كان قبل ان يتتم خطبته منك ، فلا يجب ان تحاسبيه علي هذا الخطأ ، و هو من يقع علي عاتقه الذنب و يجب ان يتوب و يستغفر كثيرا عن هذا الذنب ، اما بالنسبه لك فهو لم يخونك من الاساس و كل ما حدث كان قبل علاقته الرسميه بك .

شكرا على تفاعلك لكن علاقتي به ليست خارج إطار ما شرع الله كانت خطبة لمدة طويلة قبل أن أصل لسن القانوني لزواج عشيقته السعودية عادت لطليقها لها منه ابنتين كيف سيتزوجها  بالله عليك 

من يدخل في علاقة مع حب فتاة محرمة ( مهما كانت العلاقة حتى ولو كانت بالكلام فقط ) ويقول أنه معتمر و متدين فهو منافق وتدينه رياء فقط نحن نحب أن نخدع أنفسنا هل يرضاه لأخته ليس هذا موضوعنا ( نبل أخلاقه ههههه ) الأخلاق ليست كلام لما تعاشرين الانسان مع الوقت تعرفين اذا صح أخلاقه نبيلة أو أخلاقه زفت و منافق ويظهر شيء ويبطن شيء آخر اسمعي يبدوا لي أن آخر شيء تريدينه هو أخد رأي أهلك و تتبعين الا أهوائك ولا يوجد شيء في الدنيا مثل أهل ولن تجدي من يحبك مثل أهلك لو تاخدي برأيي روحي عند أهلك واحكيلهم مصيبتك ربما سوف يساعدونك ( ولأقول لكي شيء قد نسيته ربما متزوجها ) و هذا لكي نتجنب القذف 

مجرد توضيح بسيط هو لم يخني معها ونحن متزوجان بل عندما كنا في علاقة لكن بعد الخطبة قطع علاقته معها فهي كانت على علاقة معه قبل أن يتعرف علي وبعد ما تعرف علي بقي معنا نحن الإثنان عندما أستفسره لماذا لم تقطع علاقتك معها بعد تعرفك علي يقول أنه خشي أن يصدمها خصوصا وأنها كانت مجنونة به حسب ما إطلعت عليه من رسائلها فجاء فسخ العلاقة تدريجيا صدقوني أن الأمر ليس مجرد غيرة لكن كيف يمكن للشخص سوي أن يزور بيت الله ويقون بعمرة على أكمل وجه وبعدها يختلي بفتاة بأحد الفنادق إرضاءا لها هذا ما يزعجني حقا هو تعديه على حدود ربه خصوصا أنه لم يكن مجبرا على ما فعل لكنه إنساق لرغبتها كتقدير لما صنعته من أجله هذا ما يؤرقني ولماذا يتكرر نفس الشئ حتى في السنة الموالية أعجب حقا من امره وأمرها لكني الوحيدة التي دفعت ثمن هذه العلاقة هو تزوج بي وهي عادت لطليقها وانا على فوهة البركان 

أجيبك حبيبتي على أخر ثلاث كلمات من رسالتك لما قلتي لم أعد أتحمل ... حبيبتي أختي إذا ما عندك قدرة على التحمل إنفصلي عنه وربك هو الرزاق وإياك وإنجاب أولاد أخرين إن صلح الله حاله خير وبركة يمكنك الإنجاب أما إن بقي منافقا وأعوذ بالله من تعديه حدود الله ونفاق وكذب وخيانة وهتك عرض بنات الناس يبقى تنفصلي عنه ببنت واحدة خير من طاشمة أولاد كما نقول ... حبيبتي هل واجهتيه ؟؟ هل إعترف لك ؟؟ هل حاولتي معه أن يتغير ؟؟ بما أنه أب جيد وزوج جيد يعني ليس شريرا لتلك الدرجة يمكن يتغير للأحسن ... وإن أحب تلك البنت السعودية يتزوجها في الحلال أما الكذب والتمسك فيها من أجل الهدايا فلعنة الله على رجولة مثل هذه لأنه كما كاين عاهرة تبيع نفسها من أجل المال أرى زوجك عاهرة يبيع نفسه من أجل الهدايا هذا لو "لو" هم مجرد عشاق في الحرام وليست زوجته الثانية ... إهتمي بنفسك وإياك وهدم صحتك من أجل أحد صحتك هدميها من أجل بنتك فهي بحاجة لأم قوية لتتعلم القوة وليس الضعف تتعلم منك الأحسن وليس الأسوء بحاجة لأم تقاوم ولا تستسلم أما أهلك فلا تخافي كيف ما نقول "اللحم إيلا خناز يهزوه مواليه" أخبري أمك أو أختك إختاري العاقل من أهلك وأخبريه بما رأيتي وسمعتي لكي يساعدوك ، الله يصبرك وكوني قوية واجهي الصعاب وحاولي مطيحيش وقفي وقفة امرأة وأكثري من الإستغفار والصلاة على النبي يرتاح قلبك وربي يريح نار قلبك وإياك وهدم صحتك لو زوجك تاب سامحيه وخذي كل أرقامه السرية ما يخبي عليك ولا رقم راقبيه مرة مرة بلا ما يحس بيك وشوفي هل تاب أم فقط ينومك وجمعي شوية شوية فلوس لدواير الزمان متعرف الزمان أش مخبي ،، الله معاك 

أنا أفضل أن تحاولي من الان أن تعطيه فرصة من خلالها أن تعرفي ما يمكن ن تقرريه ,, صدقيني ان من الممكن أن يكون انسان هداه الله و أنه يريد به الخير و الاستقرار ولكنه أخطأ و عليك أن تكوني معه ان أردت أن تستقري  و أن تكون حياتكم على ما يرام .. ات من الممكن أن تعرفي ما هي نيته من خلال هذه الفترة ومن ثم تقرري

بعدما تمت المواجهة و أنه أوضح لك أنها كانت نزوة و تخلص منها عليك من الان أن تقرري ان تبقي معه أو أن تتركيه ,, لأن البقاء معه على أن تطوي هذه الصفحة بلا أي اتفاق مع نفسك كيف تتصرفي ان عاد لها أو أن تصرف بشكل مشكوك به من الطبيعي أن تتولد الخلافات مجددا فالأفضل أن تقرري من الان ما تفعلي لأن زوجك أيضا يريد أن يستقر ان كان بالفعل قرر التوبة 

اشكر تفاعلكم مع طرحي اريد منكم أن تساعدوني حقا فأنا أحتاج المساعدة أنا لم أتوهم ما قلته كل ما قلته متأكدة منه لم أفاتحه بداية لكن فاتحته عندما جمعت الدلائل حتى لا ينكر عرفت كلمة سر حاسوبه ووجدت صور تجمعهم في غرفة الفندق  وبالتواريخ اضافة الى صورها المخلة  ورسائلهم والله على ما أقول شهيد أنا لا ألوم الفتاة المسكينة لأنها فعلت ما فعلت بدافع حبها له غير المشروط لكنني ألومه هو تلاعب بي وبها  عندما واجهته بالأدلة والحجج لم يستطع أن ينكر طلبت منه أن يحدثها امامي وقطع علاقته معها اخدت رقمها وهددتها حتى تعود لرشدها لكني لن أقوم بفضحها بالتأكيد لأن لا ذنب لها سوى أنها أحبته خصوصا وأنها مطلقة ولديها طفلتين .أسأل زوجي دائما إذا كنت تحبها ما الذي دفعك أن تندفع في علاقة معي يقول لي أنه لم يحبها يوما وأنها كانت شفقة منه عليه لفرط تعلقها به أقول له إذن أنت إستغليت حبها لصالحك من الجانب المادي بحكم أن المسكينة قد خسرت أموال كثيرة في سبيل إرضائه يقول لي أنت حب حياتي ولو لم أحببك لما إتخدتك زوجة بالطبع لا يقنعني هذا الكلام بالرغم من أن علاقتنا كانت أكثر من متالية لم أحس يوما بخيانته لا أريد أن أنسى ذكر أنه قطع علاقته بها بعد عقد قراننا لكن بقيا كأصدقاء يتحدثان مرة كل شهر على حسب ما فهمت من كلامه لكن عند معرفتي بالأمر حتى علاقة الصداقة تلك قطعها. كما أنه تخلص من كل الهدايا التي اقتنتها له الفتاة تحت طلب مني ولم يرفض طلبي . لكن صورته إهتزت مخيالي ولم أعد أقوى على التعامل معه بالرغم من أنه زوج مثالي كما ذكرت لكنه لم يحتؤم حدود الله في أطهر بقاع الأرض ماذا أفعل أغيثوني  

حسب ما فهمت انهم يلاقوا بعض في السنه مرة او بعد كل فترة طويلة و  من هذا الأمر يبدو أنها علاقة نزوة او شهوة فقط و ليست حب و لا غرام و لا اهتمام لانه لو كان يحبها او تحبه مثل ما تفكرين كانت تزوجته و خاصة انك ذكرتي انها خليجية و ثرية ريحي بالك هذي قصة ما تستاهل اصلا طلاق إنشاء الله ربنا يهدي زوجك و يبعد عن طريق الزنا