كرهت زوجي بتفاصيله فاخترت أن أكون العشيقة لغيره

السلام عليكم انا سيدة عمري 35 سنة تزوجة بعمر 16 سنة انا اعيش المعانات مند ان تزوجت الا الان انا اكره زوجي واكره تفاصيله الصغيرة والكبيرة حاولت مرار ان اتطلق لكن دون جدوى تدخل اهلي واقربائي كان يمنعني من اتخاد القرار كنت اعيش معه في وضع مزري تماما فهو شخص شحيح في المال والمشارع لا يراعي مشاعري دائما كان يختار الهجر وسيلة لمعاقبتي على اي شئ اقوم به لا يستسيغه فكرت في يوم ان اعمل في شركة كانت في مدينة اخرى او بالاحرى في مدينتي لانني حين تزوجت سافرنا الا مدينته التي تبعد بحاوالي 100كيلومتر عن اهلي طرحت الاقتراح وما كان منه الا الموافقة مع شرط وحيد هو ان امده بنصف راتبي وافقت ف الحال وكيف لي ان ارفض فقد كان العمل هو طوق النجاة لي رجعت الا بيت اهلي واشتغلت وطلبت منه ان يكتري لنا بيتا هنا انا والاطفال ( لدي ولدان منه لم يكن ابدا يريدهما كان يقول لي انت تحملين لكي تورطيني بك ) الكبير 15 سنه والضغير 7 سنين وفعلا استقرينا هنا الاطفال في مدارسهم وانا في عملي هو كان يأتي كل نهاية الاسبوع رغم ان المسافة بين مقر عمله والبيت لا تتعدى الساعة والنصف كنا في شجار دائم على مصروف البيت عندما اطلب منه شئ يقولي باسلوب منحط انتي تعملين ولديك راتب والاطفال اطفالك وانت من اراد هدا الوضع فعليك تحمله ويرمي بعض النقود على الطاولة ويدهب بصارحة انت كنت مرتاحة على هدا النحو فانا لا اطيقه وكنت اقول في نفسي هم اولادي ولن اتوانى عن مراعاتهم وتقديم طلبات حتى وان كانت على حساب نفسي والمهم اني لن اعود كما كنت متواكلة عليه مرت الايام والمشاكل في تزايد وهجره لي في تزايد بعد ان كان خصامنا من يومين الا تلات بدا يتصاعد الا اربع واسبوع وشهر وسنة من الهجر فهو كان مدمن للعادة السرية الشى الدي كان يدفعه دائما لهجري حتى يستمتع بنزواته فانا رءدأيته مرارا يقوم بفعله هدا وانا بجانبه على السرير هنا بدأت احس اني لم اعد استطيع التحمل كنت ارى نضرات الاعجاب في اعين كل الرجال صغار وكبار كنت اسمع انواع المديح فانا ولله الحمد اتمتع بحض وافر من الجمال الشء الدي كنت افتقده معه هو لم يكن ينضر الى ابدا فانا لا اتدكر له انه اتاره فستان لبسته او عطرا او زينة دائم الغضب لا يتكلم لا يضحك الا قليلا وانا التي لا اعرف معنى الحزن الابتسامة دوما على وجهي مع الكل والكل يحبني حتى هنا في الحي الدي اسكن فيه الكل يعرفني ويقدرني ويحترمني بعيدا عن هده الشخصية الجميلة اريد ان اقربكم من الشخصية الي لا يعرفها الكتيرون انا الامرأة الخائنة فقد صبرت الا ان جرني طيار الخيانة كنت استمتع بفعلتي ولا زلت لا اندم عليها لاني احس اني انتقم منه لاكني للاسف انتقم من نفسي الا هنا تنتهي المشكلة الاولى مع زوجي وتبدأ مشكلتي التانية هي اني احببت شخصا بكل قوتي انا المرءة الحديدية كما يقولون عليا لم اعد كدالك اعشقه واتنفس الهواء من صدره لكنه لا يبادلني نفس الاحساس لاننا التقينا في ضروف كان العامل المسيطر عليها الشهوة الجنسية انا لا انكر انا فعلا اعشقه جنسيا فقد ملئ الفراغ الدي تركه زوجي بكل ما في الكلمة من معنى انا التي خنت زوجي مع طوب الارض لم اجد شخصا متل هدا الشخص قضينا فترة لا تتعدى 7 اشهر كنت له الحبيبة والعشيقة اليوم وبعد انا تعودت عليه ولم يعد يملئ عيني سواه قرر الابتعاد توسلت له وبكيت وطلبت منه الا يفعل لكنه لم يعر كلامي اي اهتمام وقال لي عليك ان تتاقلمي مع هدا الوضع فنحن افترقتى المصيبة هي انى اراه في يقضتي وحلمي كيف يريدني ان انساه اعرف اني طولت عليكم لكن التمسو لي العدر ارجوكم لا تقصو عليا في اجوبتم ففلبي لم يعد يتحمل اي ضربت اخرى