هل أرضى بعقد القران أم أصمم على الخطوبة فقط

إن كانت فترة الخطوبة طويلة فالافضل تأجيل عقد القران مع اعتبار أن عقد القران طالما لم يحدث زفاف فهو من الناحية الشرعية مثل فترة الخطوبة وعليه أن يفهم ذلك من الآن مع الاتفاق علي كل جوانب الزفاف قبل عقد القران حتي لا يحدث اختلاف ربنا يتمم لكم علي ع خير

عزيزتي اعملوا عقد القران افضل لان كورونا قد تطول

الأمر يعود لك، وما تشعرين أنه الأكثر مناسبة لك، وتخوفك مشروع ليس فقط من مسألة عدم التجاوزات، ولكن أيضا ماذا لو حصل اختلاف في الرأي ولم تتفقا لأي سبب من الأسباب فهل يحسب عليك طلاق - لا سمح الله - وفعليا لم يتجاوز الامر خطوبة. الافضل ان يتم عقد القران قبل الدخلة بأيام فقط. وربما يتوقع خطيبك أن عقد القران سيكسر بعض الحواجز بينكما على الاقل في الاحاديث وأنت مازلت غير مستعدة لذلك، مما يعطيه رسالة خاطئة أنك لن تنسجمي معه عاطفيا، او إذا تجاوبت معه يظن أنك أقل احتشاما مما يتوقع. لا تدرين يا عزيزتي أي نمط من الرجال هو وكل شيء وارد، حتى ولو كان محترما وخلوقا. استخيري الله وتشاوري مع اهلك واطرحي على والدتك الاحتمالات كلها، لتتخذوا القرار المناسب. والتوفيق من عند الله.

كتب الكتاب قبل الزفاف بأسبوع

عليك أن تستخيري الله عز وجل

الاستخاره ياحببتي استخيري ربنا واطلبي منه يدلك علي الصح محدش يعرفه عشان يحكم مكانك ربنا هو اللي شاهد ومطلع ويعلم نوايا كل واحد

تخوف مشروع... اعقدي قرانك بشرط أن لا يكون هناك أي حديث أو فعل جنسي الا بعد الزواج

اذا كانت المشكله التى تخافين منها فقط هو انكى لا تريدين منه ان يقوم بتجاوز حدوده معكى اذا فهذا من حقك وهذا الامر بين يديكى فانتى التى عليكي ان توقفيه عن التمادى فهو لا يحق له ان يتمادى معكى طالما انكما لم تقيمان الفرح بعد وهذا ما سوف تقولينه له وهو عليه ان يحترم رايك .

حاولى يا ابنتى ان لا تكونى بتلك الدرجه من الخوف لانه فى النهايه سوف يتم عقد قرانكما وتلك الفترة التى انتم بها الان تعتبر بمثابة فترة خطوبه لذلك فمن الجيد طالما انكما تحبان بعضكما ان تسارعا فى خطوة عقد القران حتى تتعرفين عليه اكثر وتبدان لبناء حياتكما مع بعض .

من الواجب عليكي يا اختى الغاليه ان تعرفى انه طالما  انكى تحبينه وتشعرين انه هو ايضا يحبكي ويريد ان يعقد القران حتى يكون قريب منكى اذا فلا توجد اى مشكله خاصه وان انتى وهو تحبات بعضكما وتعرفتم على بعض لذلك عليكي ان لا تقلقى من اى شئ فطالما انه يحبك لن يقوم بفعل شئ يضايقك .

من الواجب عليكي ان لا تقبلى اى شئ بدون ان تقومى بمعرفت هذا الشاب اولا جيدا وحتى تستطيعين ان تكونى على ثقه تامه به لذلك حاولى ان تكونى متريثه فى قرارك لانه من الممكن ان تكون نيته ليس جيده لذلك على ان تعرفيه جيدا قبل ان تقومى بعقد القران لان ذلك يعنى انه لا رجعه .

من الواجب عليك يا ابنتى الحبيبه ان تعرفى ان القرار النهائى لكى ولكن عليكي حتى تتخذى القرار تعرفى اذا كنتى تحبين ذلك الشخص حقا ام انه مجرد انجذاب وعلى هذا الاساس تستطيعين اتخاذ قرارك ولكن فكرة عقد القران ليس دائما جيد اذا كنتى غير واثقه من الشخص الذى امامك .

استغلي هذه الفتر لان ينفك الحجر المفروض بان تتعرفي على هذا الشا ب اكثر واكثر وتاكيد انك مع الوقت ستتعلقين به اكثر واكثر وستعرفين ما هو المناسب لك ومما هو الافضل لك ، لك عليك التفكير وازالة هذا الخوف من مخيلتك 

اختي الغالية نصيحتي لك هي ان تنزعي الخوف من قلبك طالما انت تقولين عنه انه شاب ذو اخلاق طيبة ويحترمك ويحبك ولا يضايقك اذا لا تخافي وتكولي على الله ـ فهو في نهاية الامر سيصبح زوجك ومن االطبيعي جدا حتى وان تكلم معك في مثل هذه الامور ان لا تنزعجي فهو على ما يبدو هنا يحب مشاركتك كل ما يتوقه ويحبه ، توكلي على الله وربنا يوفقك 

اعتقد انك لو خايفة يحصل حاجة اكتبو الكتاب بس نصيحة اسألو عليه كويس اوي اوي اوي فبلده واسألو جيرانه عنهم لانه للاسف اللي يبان كويس بيطلع اعوذ بالله وفالاول والاخر لازم تحافظي ع نفسك فكل الاحوال يا مي واسمعي كلام اهلك هما شايفين الصح

انا صاحبة السؤال.. ارى ان البعض ربما فهمني بطريقة خاطئة.. انا لا اكلمه من دون علم اهلي، هو خطيبي وطلبني من اهلي وكل شيء ولكن بسبب الظروف وبعدنا عن بعض لم نلبس الدبل ولم نقم بحفلة خطوبة بعد. ورأتيه وجلست معه ٣ مرات في بيت اهلي والحمد لله متفقين ومتفاهمين

فترة الخطوبة هي فترة التعارف و ليست هي المقدمة للعلاقة الحنسية هذا ما عليكي أن تعرفيه و من ثم من حقك أن تتعرفي عليه عن قرب قبل أن ترتبطي به و لك الحق بأن يكون هناك فترة خطوبة بلا عقد قر ان و ععليكي أـن تسألي والدتك و أن تستشيري بعض الصديقات و الأخوات من لهم الخبرة و عليكي أن تتحلي بالشخصية القوية أمامه و تعرفي ما هو المحلل و المحرم أثناء فترة الخطوبة حتى التي يكون فيها عقد لقران

لا يجوز لك أن تتواصلي مع شخص ليس بينك و بين أي علاقة رسمية و تقولي أيضا أحبه ,, أنت للان لم تجحلسي معه جلسة واحدة رسمية و بحظور أهلك و أهله من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن تقللي من التحدث معه و تترك الأمر للظروف و ربما لا يمتب الله تعالى لكم النصيب مع بعضكم و لا تتك الأمور و من ثم تدخلي في حالة من الاكتئاب و المشاكل مع الأهل لا تتعلقي به و أنت للان لا تعهلمي هل سيكون من نصيبك أم لا

اطلبي منه أن تجلسي معه بحظور الأهل مرة أو مرتان أو ثلاث ومن ثم تقرري اذا كنت تريدجي أن تتمي الخطوبة أم لا عليكي أن تعلمي حتى لو أنك عقدت عليه و أصبحت زودجته شرعا بحكم الأعراف أنت لا تزال خطيبته و أيضا لا يحق له أن يطلب منك أ ي طلبتات جنسية الا في بيته هو وما يجصل بين الخاطبين لا يتعدى ليصل للعلاقة الجنسية و هذا لا يصح و لا يجوز و أنت في بيت أهلك 

صممي على ما تحبيه و ما ترينه مناسب و الأفضل أن تتعرفي عليه من قرب ومن ثم تثقي به لا أن تتعرفي عليه من غير علم أهلك ما بينمنم لا يسوغ لك أن تتحدثي معه و تموني معه علاقة اذا كنت متخوفة من الارتباك به وترين أنه لابد من خطوبة أولا ,, و أنا أرى أن هذا هو الصحيح حفظاً لحقوقك و ليس مل الخطوبات يحجث فيها كلبات جنسية انها مقدمات وحسب والعلاقة تكون بعد الزواج و في بيت زوجك و ليس بيت أهلك هذا ما عليكي أن تعرفيه