كيف اتأقلم مع الحياة في اوروبا
كيف اتأقلم مع الحياة في اوروبا وصلت مع عائلتي للسويد منذ 6 شهور انتقلنا اضطراريا نظرا لظروف الحرب التي تمر بها بلادي بعد ان خسرت عملي و منزلي منذ وصولي و انا أشعر أني لا أنتمي الى هذه البلاد كل يوم أشاهد أشياء لا يتقبلها ديني و عاداتي لا أعرف ما ذا أفعل و كيف سوف أكمل الحياة هنا رغم أنها بالظاهر حياة مريحة لكن اختلاف العادات و الثقافات يخيفيي جدا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري
بالنسبة لسؤالك كيف اتأقلم مع الحياة في اوروبا نظرا لكثرة العرب والمسلمون في أوربا لم يعد الخوف كبيرا من فقدان الهوية اذا أردت انت المحافظة عليها اغرس في اولادك حب الوطن والقيم والدين وانكم مضطرون لتغيير البيئة وعادة التكيف قد يأخذ سنتين ولكن واضبوا على عاداتكم وركزوا عليها حتى لاتكون نقلة سريعة تخاف ان تفقد الاتزان بها
من مجهول
مرحبا طاب يومكم الحياة خارج الأوطان تحتاج التسامح مع النفس والمحيط ومع الاخرين وبالتالي تقبل أي تغيرات طرأت وتوقع دائما الاسوأ والتفاؤل مع كل ما يرى أو يسمع أو حتى يلاحظ اذا نجحتم في ذلك فسوف تنجحون في فرض المثيل بالمقابل كلنا ينقصنا المودة والتسامح لا أحد معفي من ظريبة الخوف من انتقاص الذات بالبحث عن الكمال أعتذر عن الاطالة أيها السادة والسيدات وشكرا لمروركم الكريم أحبتي
من مجهول
عندنا في كندا نفس الإحساس بلاد تختلف عن عاداتنا وتقاليدنا ولكن لازم تجد الحل نحن في تورنتو معتمدين علي comunty احنا نختار مجموعة عائلات لديهم أطفال بنفس العمر نتشارك مع بعض كل المناسبات الأعياد ورمضان فطور جماعي أبدا بالبحث عن الناس من المسجد وتواصل معهم وكون علاقات اجتماعية لمصلحة الأولاد
من مجهول حاولي أن تنمي ذهنك و توسعي مداركك لتكوني قادرة على تصور و تقبل البيئة الجديدة بأخطائها و سلبياتها و ايجابياتها و كوني منصفه في تعاملك مع الآخرين. كوّني علاقات مع أشخاص من نفس جنسيتك أو خلفيتك الدينية أو العرقية سيعطيكي هذا شعور بالانتماء و سيقلل من شعورك بالوحدة و العزلة .وكوني علاقات مع أفراد المجتمع الجديد و تعلمي اللغة والشعور بالحزن على الناس و الاشياء التي تركتيها خلفك في الوطن من أهل و أصدقاء طبيعي جدا ..
من مجهول عزيزتي انا ايضا مثلك تزوجت ونتقلت للعيش مع زوجي في الولايات المتحده بداية كنت ابكي باستمرار من شدة اشتياقي لاهلي ولبلدي ولكن زوجي بعثني الى مدرسة لتلعلم اللغة ثم ارسلني الى جامعه لاكمل تعليمي كما قلت لكي بالبداية لم استطع ان احب الوضع الجديد ولم استطع التاقلم لكن بعد فتره وبعد ان اصبحت لي حياتي الخاصه واحلام ومشاريع بدأت احب هذه البلد وعرفت ان مستقبلي سيبدأ من هنا وانا الان سعيده مع زوجي واولادي واصدقائي رغم انهم ليسو من ديني ولا نفس عاداتي لكننا نحترم بعضنا البعض كثيرا
من مجهول
ذكرتني ببدايتي :) انا سورية مقيمة بالمانيا من سنتين و نص كمان ظروف الحرب ببلدي اضطرتني ان اترك بلدي و سافر لما وصلت انصدمت باشياء كتير يعني مو هي البلاد يلي كنا نسمع عنها من زمان بعدين اتضحلي انو في كل بلد الجيد و السئ و الخيار يعود للشخص كيف يعيش مريت بحالة من الأكتئاب بس بعدين شغلت حالي بدراسة اللغة و صرت اتعرف على الشعب الالماني اكثر كيف بفكر و هلا أنا كتير مبسوطة عندي اصدقاء المان دائما بيساعدوني و طبعا بيعرفو و بيحترمو عاداتي و معتقداتي و انا نفس الشئ و صدقيني الاختلاف هو يلي عم يجمعنا
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين