مازلت أحب طليقي وغير قادرة على نسيانه أو الزواج بغيره

ابعتي لطليقك واحكيله مش عيب وقوليله انك عايزه ترجعيله وربنا يردك ليه 

تعليقي موجه لمن يلوموها انها تفكر برجل متزوج : ترا هالمتزوج هذا هو طليقها يعني زوجها الاول وهي اولى الناس به وهو اولى الناس بها . وعااااادي ترا لو رجعها وهو متزوج لانه اغلبكم يعرف ان معظم المطلقين يرجعوا لبعض حتى لو ما بينهم اطفال لان الحب له مذاق خاص . ترا الشرع حلل اربعه . يعني عادي لا عيب ولا عار انها ترجع لطليقها وراح تبقى هي الاصل والاساس لانها حبيبته الولى

يا رب طليقك يرجع لك ، صدقيني نحن الرجال لا ننسى اول حب ولا اول زوجة تزوجناها ، الاولى دايما احلى واحده حتى لو طلقنا ، المراة الاولى بحياة الرجل لها مشاعر خاصه . اسال الله العظيم القدير يا من رد يوسف لابيه ورد موسى لامه ان يرد لك زوجك ردا جميلا 

عزيزتى أن ما تفكرين به الآن فهو شئ غير مسموح لأن فات الأوان على الرجوع ، كيف تسمحين لنفسك تتمنى أن تتزوجى من رجل متزوج ! يجب عليكى ان تطردى كل هذه الأفكار لأنها لن تبدى نفعاً مهما حدث فمشاكله مع زوجته تخصهما فقط و لا تخصك حتى تقومى بالتدخل فيها هداك الله.

استغرب جدا من معظم التعليقات انه انسيه واقطعي الامل بالرجوع وخلص نسيكي . على فكرة انا متزوجة من رجل مطلق بدون اطفال و اخذت زوجي وعشت معه خمس سنوات وانجبت طفلين ، وبعد خمس سنوات زوجي رجع حن لطليقته و فرض عليي انه يرجعها وهددته اني بطلب الطلاق ، وقالي ما همني عادي اطلقك ، لكن تقبلت الموضوع عشان اطفالي ورجعها وهي عايشه بشقه وانا بشقه ثانيه ، وانجبت منه طفله ، صحيح يحصل بيننا مشاكل ونغار من بعض لكن الحياه مستمرة . 

هل انت تقبلين اذا تزوجته اول مرة و كان مطلق ان يرجع زوجته.. كان زوجك هو الان اجنبي عنك و ليس لك فيه الحق. لو انكي حاولتي معه قبل ان يقع الطلاق او قبل ان يتزوج. لكنه الان اسس لحياته فلا تزاحمي امرأة اخرى به لانا الان هي زوجته و انت غريبة . اسسي لحياتك و تزوجي لان ما فاة لا يعود

انا حاسه فيك انا تطلقت وباصرار مني للطلاق ومعي ولدين ولي سنتين مطلقه و مازلت احبه واذكره كثير وماقدرت احب شخص غيره ولا ارتبط وعندي امل اننا نرجع لبعض هي الظروف كانت السبب بانفصالنا وكانت بقمة رضايا واصراري والان اتمناه وهو مازال يحبني بس الهوف من رجوعنا لبعض وبنفس الاسلوب القديم الخطاأ لازم نتغير اولا عشان نقدر نبداء من جديد عشان عيالنا 

انا زيك وعندي ولد وهوا تزوج وخلف ولسه بدعي ربنا يجمعني بيه مرة أخرى عشان حبيته بإخلاص 

حسبنا الله ونعم الوكيل في أهل الزوج اللي بالشكل ده ربنا ينتقم منهم بس نصيحة كرامتك في كل شيء واوعي توسطي حد ما بينك وما بينه وخلي بالك لو رجعت له عمرك ما هتكون سعيده

ااااااااخ يا قهرررر قلبي بس ما راح اتحسون في معاناتها و عذاب روحها مثل ما أنا حاسه فيها لأني بالضبط نفس مشكلتها و نفس اللي عاشته ،بس الفرق ان طليقي بعده ما تزوج و نتمنى نرجع لكن أمه النسره واقفه بينا و أهي سبب طلاقنا و اهو عديم شخصية جدام امه و ماله راي

استفسي قلبك و إن افتوك و افتوك ....و لا تلقي باللوم عليه وحده ، فها انتي تطرحين المسالة على العموم ، كيف لك و له من بناء اسرة إن لم تسطيعا كتم اسراركما ؟ 

يقول أبو تمام :نقلْ فؤادكَ حيثُ شئتَ من الهوى ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ

عزيزتي الذي مضى لا يعود وعسى أن تكرهوا شيئا وفيه الخير الكثير ألا وهو الزواج برجل آخر لعلك تجدي عنده الهدوء والراحة والسكون مع وجود أهل له لا يتدخلون بشؤونكم   وأما موضوع الرجوع لزوجك موضوع غير مضمون عواقبه أولا كونك لم تنجحي في كسب ود أهله والمشكلة ما زالت قائمة أقصد أهله ما زالوا موجودين وشيء آخر لاتنسي أنه متزوج من إمرأة أخرى يعني لن يكون لك وحدك سيقسم وقته إذا ارجعك بينك وبينها وشدة حبك لزوجك كما قلت ستخلق في زفسك غيرة شديدة من الزوجة الثانية وستزداد المشاكل وسيضطر زوجك ليريح أعصابه اللجوء للطلاق مرة أخرى  وعندي إحساس بأن حديثك عن حبك الشديد لزوجك وتركك لشغلك وشحوب وجهك  وضعفك ليس سببه الطلاق وإنما سببه غيرتك من زواجه الثاني ونجاح زوجته الثانية في التعامل مع أهله أيا كانت الطريقة التي استعملتها ونجحت بها عزيزتي الغيرة مدمرة لا  أظن أبدا بأن زوجك لم يصله من أحد ما سواء الجيران أو الأصحاب أو المعارف أو الجيران بما يجري لك من انهيار نفسي وهزال وضعف  جسدي وترك لوظيفتك ومع ذلك لم يتحرك ولم يفكر في ارجاعك فهذا يعني أنه  طوى صفحة زواجه الأول تماما. نصيحتي ارجعي لحياتك ما قبل الزواج  وارجعي لوظيفتك واستعيدي حيويتك ونشاطك اخرجي مع صديقاتك مارسي رياضة معينة اشتركي في نادي صحي أو رياضي غيري من قصة شعرك ولونه فهذا يغير النفسية  ومارسي هواية معينة ومع الأيام ستنسينهذا الحب وإذا رطعت بك الذاكرة إلى الوراء ستضحكين على نفسك وعلى ما كنت تفعلين بها فهذا الزوج انتهى نصيبك معه فكري في غيره والفرج قادم قادم بإذن الله كان الله في عونك أكثري الدعاء والصلاة وقراءة القرآن في هذه الايام المفترجة العشر الأواخر تقبل الله منا أعمالنا.

عيشي حياتك ولا تنظري للخلف فقد مضي وسيمر قطار العمر وانتي تنتظري اذا كان أخطأ بحقك او انتي اخطاتي فهو لم يبقي عليكي ولم يتذكر لحظه واحده سعيده بينكم لبي رغبات اهله لم يستطع التوفيق بينه وبين اهله تزوج ولن يعود استعيدي نشاطك مجددا كوني صامده قويه لا تدعي احد يهزمك لو كان خيرا لبقي ان أمر ابن آدم كله خير لذلك نصيحتي لك عودي الي عملك اهتمي بمظهرك اهتمي بصلاتك ودعائك عيشي حياتك الطبيعيه فما فاتك لم يكن نصيبك وربك عنده العوضلو علمتي الغيب لاخترتي الواقع 

لا شك انك أحبتية ولاتزلتي تحبية ، لكن للأسف دائما في بداية الحياة الزوجية تحدث مشاكل كبيرة وهي في الأساس لأسباب تافهه ، وطبعا تدخل الأهل يزيد من عمق المشاكل ويولد العناد عند الزوج ، وخصوصا عندما يجد تشجيع من الأهل لأنة ببساطة يحكي المشكلة من وجهة نظرة وستكوني انت الغلطانة دائما ومصدر تعاسة ابنهم مما سبجعلهم يحفزوة بأن يتركك ويتزوج غيرك ،اعتقد انك تعلمت الدرس ، فتجربتك هذة درس يفيدك في المستقبل لتحافظي علي زوجك وبيتك بعد ذلك فأنا مريت بهذة المشاكل في بداية حياتي وكانت زوجتي عنيدة ومجادلة ولا تصمت أبدا وكنت احكي لأهلي كل مشاكلنا اعتقادا مني ان اجد عندهم الحل ولكن للأسف كانوا يشجعونني ان اطلقها واتزوج غيرها ورفضت كثيرا وضعفت مرات مع الحاحهم علي بسبب كثرة المشاكل بيني وبينها ، ولكن بعد مرور الأيام والتعود علي طباع كل مننا للآخر قلت المشاكل وتلاشت وانشغلنا بأمور الحياة وتربية الأولاد ، وبتصبح بعد ذلك ذكريات ،كان من الممكن جدا ان تستمر حياتكم لولا تدخل أهلة ، ولكن طالما طلقك ، فلا معني ان تظلي تحبية وتنتظري رجوعة اليك وخصوصا انة تزوج بغيرك ، وممكن ان يكون لا يحبها مثل ما أحبك لكنها سياسية  وتدير بيتها بحكمة وهدوء وبدون مشاكل معة ،،هذا درس ، ولا أحد يتعلم دروس الحياة إلا بثمن ..حاولي تكملي حياتك وتنسية وخصوصا انك مازلت بسن صغير ويطرق علي بابك عرسان آخرون ..تزوجي واخذي من تجربتك القديمة مايفيدك في حياتك الجديدة واعتري الماضي صفحة وانطوت ، والله يوفقك  .

اللهم كما رددت موسى لامه ورددت يوسف لابيه عليهم السلام جميعا  رد لها زوجها. طالما انك تحبينه كل هذا الحب،  اسال الله ان يجمعكم من جديد،  ولكن احيانا نحن لا نعلم اين الخير. وس اقترح عليك اقصر الطرق والمضمونه جدا باذن الله ، قيام الليل فسهام الليل لا يمكن ان تخطيء ابدا. فالله جل في علاه يتنزل كل ليله تنزلا يليق بجلاله، كما اخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم ويقول هل من صاحب حاجه اعطيه، هل من مستغفر، هل من تائب وهكذا.  يعني الاحلام تتحقق مع قيام الليل ، وكثرة الاستغفار وسورة البقره وقراءة القرآن بشكل عام . وها هي ايام مباركه مقبله علينا ايام العشر من ذي الحجه،وقد قال فيها الرسول صل الله عليه وسلم "انها خير ايام الدنيا " اذن تجهزي من الليله وتوكلي على الله،  واساليه الخير . وهو يحب ان يُسال ويحب ان يقوم عبده بالليل لمناجاته.  فلا يخزي الله عبدا قام من الليل يساله حاجته. ولا حول ولاقوة الابالله وصل اللهم على نبينا محمد.  

لماذا تركت عملك. تركك لعملك يزيد همك ويعطيك وقت فراغ كبير. حبيبتي أهم شيء ارجعي لعملك 

شوفي يا اختنا في الله... الله يسترك ويلهمك ماهو خير لك اولا....وبعد... انت تحبينه والله على كل شيء قدير بل امره بين الكاف والنون... اذا اراد الله شيئا يقول له كن فيكون.... وما خاب من دعا الله واستخار اصحاب الايمان...لكنك قلت انك في بداية الثلاثين فهل تصبرين اذا كان الثمن هو الانتظار ؟!الانتظار غير المعلوم؟ ... هل تصبرين في سبيل حبك وفي سبيل هذا الخطأ الذي هو منك ومنه ومن امه؟ربما لانك لم تتحملي المشاكل وهو جعل والدته تدخل والام تدخلت في ماليس لها... انا اعرف قصة حدثت من إحدى معارفنا وكانت النهاية السعيدة قبل اشهر.... البنت تزوجت من ابن عمتها ونظرا لتدخل والدته في شؤونهم وهو يقف بصف امه والزوجة لم تتحمل وقد تطلقت في النهاية وكان لها ولد وبنت... ثم وبعد ان تزوج الرجل مرة أخرى انجب ولدا آخر لكن بعد عدة سنين تركته الثانية  لنفس السبب وتركت ابنها عنده.... وتزوج الرجل للمرة الثالثة وبعد عدة سنين تطلقت زوجته الثالثة لنفس السبب... وبعد عدة سنين قررت ام الزوج ان لا مفر من ارجاع الزوجة الاولى لانها لم تتزوج وقبلت الرجوع... الان الوضع جيد جداً وبعد كل هذه السنين نضج كل من الزوج وزوجته وام الزوج... تعلموا ونضجوا وقرروا على العيش بسلام... هكذا يدبر الله العظيم الامور وحسب طاقة الانسان واستيعابة... الملخص ان تلك الزوجة الاولى تحملت مايقرب ٩ إلى ١٠ سنين...وهذا ليس معناه انك تصبرين مثلها فكل إنسان تختلف طاقته... و(لا يكلف الله نفسا إلا وسعها) 

اختي ااكريمة اعانك الله على وضعك واريد ان اقول لكي انا كرجل تزوجت من امراة لاول مرة واتم الانفصال بعد سنة وتزوجت الثانية وندمت اشد الندم لان الثانية طلقتها بسبب ااخيانة العظمة واقول لكي انا كرجل لقد تسرعت بزواجي الثاني نعم تسررعت ودفعت الثمن  والان منفصل من الثانية ولو ان طليقتي الاولى لم تتزوج لارجعتها فورا بدون تردد احيانا الله يكرمنا بفضله ونحن نرفس النعم واقول كلامب هذا من قلب محررروق لكن لعلا وعسى كلامي يجبر بخاطرك ولو بالقليل واتمنا ان لاتفقدي الامل بعودة طليفكك طالما الانفصال بينكم لاسباب تافها ( اي بدون خيانة) وانا الان اخاطب نفسي لو ان الثانية لم تقم بفعلتها لارجعتها لكن للاسف القلب محروق وممدمر تدميرا انا اكتب لكي هذا الكلام كرجل لكي تعرفي ان بعض الرجال يراعون الخبز والملح ويستعيدون زوجاتهم بشررط عدم الخيانة اي ان الطلاق تم لأي سبب من الاسباب الا الخيانة فهي قاااااتلة وشكر