ضعف الشخصية سبب فشلي الإداري

ضعف الشخصية يمكن أن يتسبب في تضييع الفرص على الإنسان ، وخاصة اذا كان احد في مثل مركزك يا عزيزي ، قوة الشخصية لا تظهر في الزعيق والخصومات والعقوبات ولكن في المواقف التي تخدم الموظفين ، اقترب من الموظفين وكن قائداً، قوياً ، وليس مجرد مدير تدير الأمور فقط لا غير وتصدر الاوامر ، القائد شيء والمدير شيء وحاول ان تقرأ كتباً تتحدث عن ذلك ، هناك كتاب رائع اسمه "كيف تصبح قائداً ناجحاً". وهو سوف يفيدك كثيرا في تطوير نفسك

اذن كنت تعرف ان ضعف الشخصية سبب فشلك الإداري فلماذا لا تغير من نفسك فانت مدرك تماما لمشكلتك فلا داع اذن لان تترك الامر يؤثر عليك اكثر من اللازم فعليك يا اخي العزيز ان تعرف ان الامر يحتاج منك الى القوه وان لا تترك الامر ليؤثر عليك بهذا الشكل ابدا يا اخي فلا معنى ابدا لان تترك كل من تختك يتصرفوا كما يريدوا فلا فائده لوجود منصب المدير اذن وقتها فعليك ان تكون اكثر حزما يا اخي لتراعي الله في عملك 

يا اخي  سؤالك ضعف الشخصية سبب فشلي الإداري هو سؤال مهم وأجابته انه عليك ان تكون تكثر حزما فمن ولاك قد وثق بك في هذا المكان وانت يجب عليك ان تكون بحجم هذه الثقه فلا يجب عليك ان تكون ضعيف لان ليس كل الناس محترمين فعليك ان تتعامل مع المحترم باحترام ومع المهمل بقسوه وحزم فمن لا يحترمك ويحترم عمله فهو لا يستحقه فلا يجب ان تضعف ولا ان تترك حياتك تتاثر في من اجل اي شخص اخر فلن ينفعك احد عندما تفشل في الاداره 

‏حتى تقضي على ضعف الشخصية الذي ومصدقا من الداخل حاول دائما أن تضع من منصبك هو مصدر من مصادر القوة الرئيسية في هذه القوة أطلب موقعك والمهام التي تقوم بها على خلقك المؤسسة التنفيذية وذلك يأتي من اكثر من المديرين ولأصحاب العمل لذا دائما ذكر نفسك بما منصبك  يحتم عليك من اجراءات ومن أن يكون لديك بعض القسوة في التعامل وكلما تقدمت  فى المنصب وترفع من تقديرك لنفسك لأنك كسبته في جهدك ولم  تعطي الفرصة لأي موظف‏أن يكون السبب في فقدانك لمنصبك

‏ما يسبب لك شعورك ضعف الشخصية هو إنك لا تثق في نفسك وقدراتك ولا الثاني لا تصدق في من حولك وتحاول أن تفعل كل شيء من يدك لأنك تخاف أن تقع في مشكلة وهذا المثل لعب عليك الله تقتنع أبي ويجعله من حولك يتغير بيك النقاط الضعيفة بك ويا ويطلقون اعمل لهم لأنهم متأكدين إنك سوف أراجع وتقوم بعمل الموقف مكانهم إذا عليك أن تصدق بنفسك أولا‏حتى تحمل بعد ذلك كل موظف أعباء وظيفته

‏من اهم أسباب ضعف الشخصية الذي تشعر به هو إنك تخلط الامور ببعضها البعض إنك لا تفرق بين علاقات العمل وعلى بطاطس الصداقه في إنك تحاول أن تعامل الموظفين على النوم أصدقائك وأكبر خطأ يقع في الإنسان هو الخلق نبينا الأمين يجب عليك أن تتعامل وتذكر فقط إنك وديرهم ومن . وبهذا ومن رصيد يكفي إذا قدهم يخوفونك ويعملون عملهم على اكمل وجه كأنه بنت العقاب والثواب

ضعف الشخصية‏من السمات التي تشارك الإنسان دائما بعدم الراحة و انه يفقد الكثير من الخبرات بل انه أحيانا أن يتعرض إلى مواقف محرجة تشعر بعدم الارتياح ولكن يجب عليك أن تبحث عن مصادر رئيسية بالقوة في داخلك تستطيع الانطلاق منها تكون ‏مديرا قويا‏فيجب عليك الاستفادة من كل ما تمتلك القدرات الذهنية رقبتك في الإنجاز بقوة مالك في أفكارك معتقدات كل التفاصيل عمل وماذا قدرتك على أن توفق بين ما تتمتع به مميزات وقدرتك على التواصل مع الآخرين

عندما استلمت أول عمل لي في الموارد البشرية كنت أعاني من التفكير في كيفية فرض الأوامر الادارية على الموظفين و أشعر أن لدي ضعف شخصية و هذا سيكون سبب في فشلي الاداري وكنت أخجل أن أجتمع اجتماعات زملاء الأقسام و اتحاشاها حتى لا أتعرض للاحراج اذا شعروا بقلة قدرتي على توجيه الأوامر بشكل مباشر لكني لم أستسلم وحاولت أن أكون علاقات طيبة مع الجميع وتعرفت على أكثر شخصية محبوبة في المكان ومن ثم بدأت علاقاتي بالجميع تتحسن لكن أبقيت الطابع الرسمي هو الغالب و عندما كنت أوكل لهم المهام كنت أتسم بالجدية و أحاول أن ألغي أي سخرية أو استهتار وأوصيهم بأن اتباع هذه الأوامر بحذافيرها يعني الترقية و زيادة الحوافز وأفصل بين العلاقات الخاصة و العمل حتى يعلم الجميع أن العمل لا عواطف فيه لأنني مسؤول ومرؤوس أيضا

لكل انسان قدرات و ميزات ولا تستطيع أن تكون ملم في الادراة و في نفس الوقت في العمل المكتبي ،الفشل الادراي سببه ضعف الشخصية في أن توزع المهام و تفرض رأيك ووجودك على من تشرف عليهم و للأسف كلما غلبت العواطف و العلاقات الخاصة داخل العمل ضغف الأداء من قبل الادراريين لكن أنت مطالب في أن تقوم بعملك على أكمل وجه ولابد أن هناك من يرئسك أيضا اذا كنت غير قادر على اصدار الأوامر من تلقاء نفسك وتواجه الزملاء عليك استخدام الايميلات لتقسيم المهام بشكل رسمي وكأنه موجه من مرؤوسيك وليس منك مباشرة و هذا يقلل من الاحراج الذي تجده في التعامل مع زملائك و أخبرهم أن العمل تم تقسيمه من يرئسك و أن هذه الأوامر كما هي عليهم هي عليك أيضا.