هل الليزر الكربوني يزيل أو يخفف من علامات تمدد البشره؟
السلام عليكم اسعد الله اوقاتكم،، لدي الاستفسار اول عن توريد الشفايف، هل هو خطر وله مضاعفات وممكن ان يسبب حروق او جروح؟ بالنسبة للاستفسار الثاني هل الليزر الكربوني يزيل او يخفف من علامات تمدد البشره او بعد أن نقص الوزن، كذلك في حال وجود علامات بعد العمليات الجراحية؟ في حال كان الليزر الكربوني لا يعطي نتيجة ما هو العلاج لاخفاء علامات تمدد البشرة وعلامات العمليات الجراحية؟ لكم جزيل الشكر
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة غادة الجيوسي سيدتي العزيزة توريد الشفايف على حسب العلاج ام الحروق لو تمت عن طريق الليزر او التقشير لكن لا تظهر الابر, الليزر الكربوني ليس له علاقة بعلامات تمدد البشرة مطلقا والعمليات الجراحية ممكن ان تتحسن عن طريق co2 والرجاء مراجعة الطبيب المخنص في بلدك ليتم الكشف السريري
من مجهول بعد الإنتهاء من إجراء عملية توريد الشفاه بالليزر يجب على المرأة من اتباع بعض النصائح الهامة التي تساعد على نجاح العملية، خاصةً لكي لا تتعرض الشفاه لظهور علامات التقدم في السن من جديد. من أهمها عدم التعرض لأشعة الشمس المباشرة حتى لا تتسبب في التهاب الشفتين أو احمرارهما. يجب ترطيب الشفاه بإستمرار ويمكنك سيدتي تناول العديد من السوائل والعصائر الطبيعية، مع كثرة تناول الفواكه والخضروات من أجل تعزيز صحة جمال الشفاه.
من مجهول يوجد بعض الأضرار والآثار السيئة لعملية توريد الشفاه ، إذا تم إجراؤها العملية في مراكز تجميل ليست متخصصة في كيفية استخدام الليزر. إذا تم استخدام جهاز الليزر غير الفائق الجودة فإنه يتسبب في ظهور البقع في أماكن متفرقة على الشفاه، أو ربما يتسبب في ظهور لون الشفاه غير الموحدة. كذلك يتسبب استخدام جهاز الليزر السيء في إمكانية تعرض الشفاه للحروق، نتيجة استخدام شدة ليزر غير مناسبة. كذلك هناك بعض الآثار الجانبية التي تحدث أثناء إجراء جلسة الليزر بتوريد الشفاه، من أهمها شعور المريضة بالألم البسيط وهذا أمر طبيعي، وربما تتعرض المريضة لمخاطر النزيف، مع الإصابة ببعض الحساسية والإلتهابات بمنطقة الشفاه.
من مجهول تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق شيوعاً في علاج مشكلة الخطوط البيضاء، حيث يعتمد مبدأ عمل هذه الطريقة على تحفيز مادة الكولاجين والألاستين الموجودة في طبقات الجلد، مما يساعد في تغيير النسيج المكوّن للتشقّقات الجلدية، ولكن من سلبياتها أنّ تكلفتها عالية جداً، إذ تحتاج هذه الطريقة إلى مبالغ كبيرة من الأموال، بالإضافة إلى طول الفترة التي قد يحتاجها العلاج، وتتم هذه الطريقة من خلال تعريض الجلد المصاب لومضات ضوئية قوية، حيث تؤثر هذه الومضات على الجلد المصاب فقط دون التأثير على طبقة الجلد بشكل كلي، وتعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق نجاحاً في علاج التشقّقات الجلدية.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات جمال المرأة
احدث اسئلة جمال المرأة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين