هل يجوز ضرب الطفل علي المؤخرة؟

طبعا بالعكس العقاب بالعبط افضل طريقه للتربيه سواء للولد او البنت

نعمم اضربيه بالحزام

لا تضربيه بيدك فذالك يشعره بالاهانه اكثر و لا يصدر صوت فانت سوف تقوين الضرب اكثر و هو يؤلم باليد اكثر من اي شيء

عليكي بالطبع ضربه على مؤخرته هذا افضل حل ولا يسبب اي شيء ذول كذابين انا عيالي السته تقريبا يضرون بشكل شبه يومي والان يتزوجون ولم يصبهم شيء و يحبونني حبا جما

يجب عليك ضربه والا سوف يتمادى

انا لم اجرب لكن انا اعرف اخوتي لامر ليس مؤلم إطلاقا لكن يثير صوت عالي بسبب وجود بعض الشحوم ، مما قد يخيف الطفل اياكي ان تستخدمي المجداف او الشبشب فانه مؤلم بدرجة لاتطاق

كلنا انضربنا على مؤخراتنا اضربيه لازم يتربى

بالمرة الأولى تحذير والمرة الثانية يتم عقابه لكي يتعلم عدم تكرار ذلك 

حاولي أن تخصيص زاوية للعقاب بحيث لا يكون يتحرك وإذا حاول الهروب واتركي فيها ساعه وبعد ما تخلص اسألي عن الخطأ وإذا ماعرفت رجعي ولحد مايعرف وإذا ما اعترف هددي بالحرمان من حجا يحبها واخير وسيلة هي الضرب

انا اعشق لما زوجي يضربني هكذا

لا يجوز ولا داع له من الاساس

الوارد ذكره في الفتاوى الشرعي ضرب مؤخرات فقط بقصد التربية و التأديب وفق ضوابط شرعية 

حتى طفلك، يستطيع ضربك. لا تتوقع أبدًا أنه خائف منك. انت خائف منه 

لا يجوز وهو عقاب يدمر شخصية الطفل ويجعله متقبل لفكرة لمس المناطق الحساسة وهذا خطا كبير

لا يجوز ضرب الطفل على مؤخرته ويمكنك ان تعافبيه دون ضرب

انا لا اعرف لماذا تختار الامهات هذا العقاب وتدمر ثقة طفلها بنفسه

وما الفائدة من ضرب الطفل على المؤخرة فالامر لا داع له

الا المكوه لا تقربي لها 

إذا أردتي الخير لولدك، فنصيحتي لا تفعلي هذا، قد يسبب له إدمان ويسمى "شهوة العقاب" بعض الأطفال في المدارس عند وقت العقاب يخاف لكن إذا رأى أنه شيء لا يؤلم، أو يشعر بأن المعلم يغضب ويضعف أو يحب الضرب الأطفال من باب السخرية، سوف يتعود على هذا، ولن يفهم بأنه تأديب، قد يكبر ويتزوج ثم يطلب من زوجته ضرب المؤخرة، لأنه يشعر بالشهوة، وفي المثل العربي المشهور، من قصيدة أبو العلاء المعري الذي قال :( وينشأ ناشئ الفتيان منا على ما كان عوّده أبوه) فإذا عودتيه على الضرب والإهانة و السخرية، سوف يتلذذ عند الكبر، و بعض منهم يصبح مريضاً طريحاً على الفراش مكتئب، لاطعام، لا صلاة، ولا مدرسة، ولا جامعة، ولا زواج، ولا حياة له طعم بالنسبه له. فلماذا كل هذا يا أمي في إبنك؟!  وأما تلك الأم التي تضرب مؤخرة إبنها، سوف تذوق طعم المرارة عند الكبر، خاصة لما يكبر و يفعل تلك الخطأ، وتكون الأم في وقت شيخوخة لا تستطيع ضرب ابنه البالغ القوي اليافع المراهق المفتوه بالعضلات بعمر 14 أو 17، لن يكون بإستطاعتها ضرب المؤخرة الإبن إذا كان لا يزال يفعل تلك الخطأ... إسألي أهل الثقة في كيفية تربية الأبناء. فهم أدرى.