كيف اعلم طفلي الحمام

نشكرك سيدتي الكريمة على ثقتك التي وضعتها بموقع حلوها، وعلى سؤالك كيف اعلم طفلي الحمام

في كل بداية نجد الصعوبات ولكن سرعان ما تختفي وتسهل الأمور ، فلا تتوقعي أن يكون تعليم الأطفال دخول الحمام بالشيء السهل بل يتطلب القليل من الجهد والصبر الكبير من أجل إدراك الطفل لكيفية الحفاض على نظافته

لا تيأسي فقط عليك متابعته قليلا والانتباه له مع إدخاله للحمام كل حين ، وعندما يتبرز الطفل على نفسه  عليك أن تحسسيه بالخطأ وإياك أن تعتمدي على الضرب اعتمدي فقط على ايماءات الوجه التي تظهر الغصب والضجر  مع تقديم تحفيزات مادية او معنوية عندما يحرز الطفل تقدما في عملية النظافة موفقة 

انظري ايضا : كيف ادرب طفلي على الحمام

عمره سنتان ونصف لقد اخطأت في كتابة عمرهاللهم اعني و اعن كل ام مثليجزاكم الله خيرا لنصحيبارك الله فيكمساحاول قدر استطاعتي يارب اعني

عمره سنتان ونصف لقد اخطأت بكتابة العمر ليس سنة ونصفاتشكركم و جزاكم الله خيرا و سافعل ما اقدر عليه و شكرا لنصحكم و ارشادكم وادعو الله ان يخفف عني وعن كل ام يارب

استعجلتي جدا تعليم الحفاظ مو قبل سنتين ونصف و لازم يكون الوقت صيف انت تعبتي تفسك و عقدتي الطفل نصيحتي أجلي الموضووووع انتي حامل و احتويه الطفل و ضمميه نسيه العنف و الصوت العالي اللي تعرض له لا تعلمينه قبل سنتين ونصف

كان الله في عونك يا ابنتي فتلك المرحله تكون صعبه ومعقده في تربيه الطفل لكن ايضا العصبيه ستكون السبب في جعلها اكثر صعوبه لهذا يجب ان تتحكمي في نفسك ان كنتي تريدي ان تنتهي منها وان يتعلم طفلك دون وجود اي مشكلة فالامر كله يعود الى تحكمك في اعصابك 

حاولي يا عزيزيت ان تتحكمي في نفسك فطريقتك في التعامل مع الوضع لا تفيد وستعقد طفلك وستجعله يكون عقده نفسيه من الامر ولا يتعلمه فيجب ان تتعاملي مع الامر بهدوء وبحممه حتى يتم حل المشكلة وانهاءها عند تلك النقطه ولتتمكني من تعليمه ما تريدي دون مشكلة 

ان العصبيه تكون السبب الرئيسي في تاخر التعليم لدى الاطفال فانتي لا يجب ان تتعاملي مع طفلك بتلك الطريقه ابدا بل يجب ان تتعاملي معه بحكمه اكبر لتتمكني من جعله يتعلم وتنتهي المشكلة اما طرؤقتك في التعامل معه بعصبيه لا فائده منها على الاطلاق 

انسي الامر يا ابنتي وحاولي ان لا تفكري فيه اكثر من اللازم فالمهم الان هو ان تتحكمي في اعصابك وان لا تتركي نفسك للامر ليؤثر عليكي بتلك الطريقه ابدا فحاولي يا اختي الغاليه ان تهتمي لطفلك اكثر وان تعلميه بهدوء حتى يتعلم لان العصبيه لن تجعله يتعلم بل ستعقد الوضع اكثر 

يا عزيزتي طفلك لا مشكلة لديه لكن انتي من يجب ان يتحكم بنفسه لتتمكني من تربيه طفلك بشكل سليم فلا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ولا ان تعقدي حياتك بدون معنى بسبب عصبيه غير مبرره على الاطلاق فالامر بسيط ولا يجب ان يصل لتلك المرحله ابدا 

في البدايه يا ابنتي عليك بالتحلي بالصبر و الهدوء لان ما تقومي به خاطئ و لا يجب الاستمرار عليه و لن يفيدك و لن يفيده في شئ ، و يُسهل اتباع روتين معين مع الطفل تعليمه دخول الحمام، ويمكن تحقيق ذلك من خلال اصطحاب الطفل إلى الحمام ، ليجلس عليها على فتراتٍ منتظمةٍ خلال النهار وبشكلٍ مستمر، خاصةً فور الاستيقاظ من النوم، وبعد تناول الوجبات بنصف ساعة أو أقل قليلاً، وعندما تظهر عليه علامات تدل على حاجته لقضاء حاجته.

يا ابنتي يجب ان تعلمي أن تعليم الطفل دخول الحمام لن يحدث بين عشية وضحاها، إذ قد يستغرق من 3 إلى 6 أشهر للتخلص من الحفّاضات نهائياً، وقبل البدء بتدريب الطفل على ذلك يجب التأكّد من مدى جاهزيته لهذا الأمر ، فطفلك من الاساس لازال صغير جدا علي هذا الامر و يجب ان يتم التعامل معه بهدوء و تريث و ترك العصبيه و العنف جانبا حتي لا تخلقي آثارا نفسيه عليه تدوم معه طوال العمر

يا عزيزتي انت تعلمي ان تصرفك خاطئ و يجب التراجع عنه ، حتي لا تزداد الامور و يزداد طفلك في العناد ، فبدلا من تعنيفه عليك بتحفيزه وتشجيعه عن طريق مدحه وإظهار فخرك فيه وسعادتك به حتي ولو كان التقدم بطيئاً، و انصحك بتجنب انتقاده أو توبيخه عندما يتعرض لحوادث محتملة كتبليل نفسه، والمسارعة إلى تنظيفه بكل هدوء.

يا اختي السن المناسبة لتعويد الطفل على استخدام الحمام والتخلص من الحفاضات في سن السنتين، لان قبل سن سنتين قد يتوقف الطفل عن تبليل ملابسه لفترة وتفرحين، ولكنه يعود للتبول والتغوط في ملابسه وحينها تعتقدين أنك قد فشلت ولكن الحقيقة أن الطفل لم يدرك بعد معنى دخول الحمام مثل الكبار وأنك قد تعجلت القيام بهذه الخطوة.

يا ابنتي تصرفي بحكمه و عقل و تريث ، فيحتاج الاستعداد النفسي إلى صبر أكثر من الاستعداد الجسدي، وهذا لأن الطفل لديه شخصية مستقلة، لذا إذا رأيتِ على الطفل مجموعة من الاستعدادات النفسية، يمكنك تشجيعه عليها ، إن كان لديه القدرة الجسدية، لأن الاستعداد النفسي سيأتي مع التعامل الجيد منك و من والده ايضا والتصرف تجاه تعليم الطفل دخول الحمام بصورة جيدة ، فانصحك بالتراجع عن تلك الطريقه علي الفور و ملاحظه استعداد طفلك النفسي اولا وقبل كل شئ

الامر يحتاج منكي للتعامل معه بذكاء اكبر وبتحكم في النفس فلا معنى لان تصرخي بطفلك او ان تضربيه في هذا الشن الصغير فهذا خطا كبير ولا يجب ان تقعي فيه ابدا فحاولي يا ابنتي ان تتحكمي في نفسك كي لا يتعقد الوضع ولا تتاثر نفسيته بسبب امر لا يستحق من الاساس

انتي مدركه لخطاك لهذا يجب ان تتحكمي في نفسك لتتمكني من حل المشكلة وتتمكني من جعل جياتك تسير بالشكل الصحيح فلا يجب ان تتركي نفسك لتصرخي وتعنفي طفلك فان فعلتي فلا يمكنك ان تعودي للوراء لهذا تحكمي في نفسك من البدايه حتى لا يحدث الامر 

يا اختي العزيزه ان الامر يجب ان لا يتم على تلك الشالكه فلا يجب ان تتعاملي مع مشاكلك بتلك الطريقه ابدا بل حاولي ان تتعاملي بحكمه اكبر وان لا تعقدي حياتك بسبب مشاكل بسيطه فالامر لا يستدعي ان يصل الى تلك الدرجه لهذا تحكمي في اعصابك لتتمكني من حل المشكلة 

الامر يحتاج منكي للتعامل معه بحكمه اكبر فلا داع لان تصلي للصراخ على طفلك والصراخ على نفسك وزوجك وتعقيد حياتك فالامر في النهايه بسيط ولا يستدعي كل هذا وطفلك لا يزال صغير ولا يجب ان تضغطيه بسبب امر كهذا فحاولي ان تتعاملي مع الامر بحكمه اكبر يا عزيزتي 

يا ابنتي اولا يجب ان تبحثي عن سبب عدم تمكنه من تعلم دخول الحمام لكن في هذا السن الصغير الامر طبيعي فلا يجب ان تضغطي نفسك الى تلك الدرجه ابدا يا عزيزتي فحاولي ان تغيري طريقتك في التفكير ولا تعقدي حياتك بدون اي داع على الاطلاق 

السلام عليكم اختي .اسفة على عتابك و لكنك على جهل تام بتربية الاطفال . فهنا في أوربا يبدوون تعليم أطفالهم دخول الحمام في ١٨ شهرا أن راو أن الطفل غير مستعد يبدوون بعد شهرين و هاكدا بكل لطف و حب فأنا عندي تلات أبناء الاول كان نضيفا في ٢٨ شهرا التاني في ٢٠ شهرا اقتداءا بأخيه و التالت عنده الان ٣٠ شهرا و ليس نضيفا بعد رغم اني علمتهم بنفس الطريقة .فتعلم الحمام متل تعلم الكلام كل مختلف على الاخر. أعانك الله اختي و اكتري من الاستغفار لتجاوز عصبيتك و اكتابك .لأن كل هادا سينعكس على نفسية ابنك في المستقبل .فأنا أعرف طفلة صغيرة ترفض التبول نهائيا لأن امها كانت ثضربها لتعلم المرحاض اعزك الله