ابني المراهق وميوله الأنثوية كيف أتعامل معه؟

كوني حازمة مع ابنك

مادمتي استطعتي أن تخضعيه لك بالقوة لتفحصيه بنفسك فانتي هكذا كسرتي تمرده وتستطيعي الآن أن تأخذيه للطبيب غصب عنه

اولا ابنك لابد  لابد من عرضه على طبيب  نفسي  وابلاغ والده بما حدث لأنك لا تسطيعن  تحمل الموقف بمفرديك،وإحتمال  يكون عنده قصور فى هرمونات  الزكوره  ، لابد أن يصلى ويسمع قرآن كريم  ،ويعرف أمور دينه، ويجب  عليكى ان تتقربو ا إليه اكثر وخصوصا  والده لكى يقلده، واحتمال اخر ان يكون صاحبه قد ابتزه  

اين الدين وهل الإسلام موجود بحياتكمثانيا ابنك في سن مهم وهو تشكيل الهوية الجنسية ومازال في بداياته وبالطبع يراجع طبيب نفسي بالاجباروطبعا وجب اخبار الاب اذا لم يستجب الولدويجب أن يفهم ان الموضوع كبير حياة ابنك دنيا وآخرة ومستقبله ومستقبل زواجه وتكوين أسرة مرتبط بهذه اللحظات والقرارات الموضوع ليس بهين ولا بسيط ولا يتفع به تهاون يجب أن يعلم اباه بالامر هذا مستقبل ولدك دنيا وآخرة وهذه الامور من ينغمس بعا لايعود بسهولة واحمدي الله عز وجل أنه بالبدايات 

لا حول ولا قوة الا بالله إنتي فعلا فى مصيبة كبيرة ولا يجب ان تتحملي الوضع الصعب ده لوحدك إشركي والده وجنبي أي اعتبارات على جنب يعني ايه جوزك هيشمت فيكي ما يشمت وبعدين لو جوزك كان عايش معاكم الولد كان هيطلع سوي وميوله ذكورية!!ا الولد طبيعته أنثوية وعنده خلل هرموني ونفسي ولازم تشوفي له حل المهم متسكتيش الولد محتاج أب فى الفترة دي وان حكمت خليه يروح يعيش معاه عشان يتعلم من ابوه ويقلده طول ما هو عايش مع نساء هتفضل ميوله شاذة اللهم بلغت وربنا يعينك على ما بلاكِ.

أي سلوك أنثوي أو ميل غير طبيعي يجب أن يتوقف فوراً وينبغي أن تبعديه تماماً عن أي مصدر يشجعه على ذلك سواء كانوا أصدقاء أو محتوى أو ملابس والتربية الصارمة والانضباط الشديد في المنزل هما الحل مع إشغاله بالرياضات العنيفة أو النشاطات الرجولية التي تقوي شخصيته إن الرفض التام لأي ميول مخالفة للطبيعة هو السبيل لحمايته من الانحراف

ابنك في سن المراهقة وهذه المرحلة مليئة بالارتباك والتجارب الضرب والتهديد لن يحلّا المشكلة بل سيزيدان الإنكار والعناد والأفضل أن تفتحي معه مجالاً للحوار في جو من الأمان والهدوء وأن تطمئني على صحته النفسية قبل أي شيء آخر اصطحبيه إلى طبيب أو معالج نفسي يساعدكما معاً على فهم ما يمر به وسانديه كي يكتشف هويته ورغباته بطريقة صحية بعيدة عن الوصم والعنف

يجب أن يكون التعامل بحزم ولكن من دون ضرب فأي علامات جسدية غير طبيعية تستوجب عرض ابنك فوراً على طبيب أطفال أو طبيب شرعي للتأكد من عدم وجود اعتداء أو مرض وإذا تبيّن وجود شبهة اعتداء فلابد من اتخاذ إجراء رسمي لحماية حقوقه وفي الوقت نفسه عليك منعه من أي صديق يثير الشكوك ومراقبة تصرفاته بحزم شديد

زيارة طيب أمراض نفسيه وسلوكية في أسرع وقت 

لااعلم الى متى يتم التدخل في خصوصيات الابناء وميولهم. دورك كأم هو التوجيه وفي النهاية القرار يعود له ويجب ان تحترمي خياراته وميوله.

ابني مثله تعبت معه ولم اصل لنتيجة اضطررت ان احترم ميوله و أتعايش مع ذلك

ربما تكون الماده اللزجه التي وجدتيها كريم 

نصيحه لوجه الله الولد في هذا السن وفي هذه الظروف التي يمر بها محتاج لابيه