تعبت من حبي الهستيري لزوجي، فما الحل؟
مرحبا.انا متزوجة من ثلاث سنوات متعلقة بزوجي وايد لدرجة ما اقدر اوصفها كأني طفلة متعلقة بأمها على طول ابغاه جنبي ليل نهار ما اقدر افارقه لحظة واغار من علاقاته القبلية حتى اللي كانت قبلي واموت بس اقرا محادثاته القديمة ويا طليقته او احد يقلي كان يحبها وتصيدني حالات هستيريا وكريزا وغياب عن الوعي.ما اقدر اتنفس بدونه حتى اذا سافرت لاهلي بظل ايام وانا ابكي واتصل عليه اقله يردني واذا طلع برة البيت بكسر اغراض البيت لانه ابتعد عني واذا قمت من نومي وما لقيته بقعد اصارخ من غير وعي.ما اقدر اطلع مع صديقاتي ولا مع اي احد لاني ما اقدر ابعد عنه وعلى طول تفكيري انه طليقته يمكن ترد اليه او اي وحدة تاخذه مني مع انه هو مراعي وضعي ومتفهمني ويحبني ويوعدني ما احد يقدر ياخذه مني.انا تعبت تعبت ارجوكم ساعدوني ولا تقولولي اشغلي نفسج باي شي ما اقدر ما اقدر حاولت تكفوووون انا تعبت
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي تعلقك به مرضي سيدتي فأنت فعليا أوقفت حياتك وليس لك شغل غير انتظاره. أتفهم حبك له وربما غيرتك عليه لكن أن تكسري الأشياء وتصرخي بلا وعي فهذا امر غير مقبول بتاتا وان تقبله زوجك الان فغالبا لن يتحمله كثيرا. انت بحاجة للكلام والفضفضة مع أحد، ابحثي عن سبب هذا التعلق المرضي وعالجيه لتسعدي وترتاحي في حياتك، بالتوفيق
من مجهول استعيدي ثقتكِ بنفسكِ انظري إلى نفسكِ في المرآة، وتأملي كل ملامحكِ وتفاصيلكِ بحب، ولا تقارني نفسكِ أبدًا بأي امرأة أخرى على وجه الأرض، بل اهتمي بها ودلليها، فأنتِ فريدة ومميزة ولكِ جمالكِ الخاص، الذي يزداد حتمًا عندما تبتسمين من قلبكِ، فابتسمي دائمًا ولا تدعي الأفكار السلبية والأوهام تعكر صفو ابتسامتكِ الرائعة
من مجهول تحدثي عن مشاعركِ تحدثي إلى زوجكِ عما تشعرين به بلطف ولين ودلال دون إلقاء اللوم عليه ووضعه في موضع اتهام، فإن حديثكما من شأنه أن يخلصكِ من إحساسكِ بعدم الأمان، لكن لا تتحدثي كثيرًا عن امرأة بعينها تشعرين بالغيرة منها على زوجكِ، فإنكِ قد تلفتين انتباهه لها بكثرة حديثكِ عنها بوجه خاص دون قصد
من مجهول تخلصي من الأفكار الوهمية كثيرًا ما يتولد الشعور بالغيرة الزائدة عن الحد الطبيعي نتيجة لعدم الشعور بالأمان في العلاقة الزوجية، والخوف من فقد اهتمام الزوج وانشغاله عن الزوجة بأشياء أخرى، وليس بالضرورة أن تكون امرأة أخرى، فأذكر أن إحدى صديقاتي كانت تغار بشدة من سيارة زوجها لاهتمامه الشديد بها. تريد كل زوجة أن تكون محور اهتمام زوجها، لكن تذكري عزيزتي السوبر أن زوجكِ له حياته واهتماماته الخاصة، وهذا بالطبع لا يقلل أبدًا من أهميتكِ لديه ومكانتكِ المميزة في قلبه، فلا تسمحي لتلك الأفكار السلبية أن تسيطر عليكِ، وضعي الأمور دائمًا في حجمها المناسب.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين