بعد إصابة زوجي بالسرطان أصبحت أشعر بالنقص بسبب قلة العلاقة

رأيي ان تصبري معه وتحتسبين الاجر عند الله فالله عز وجل قادر على ان يمن عليه بالشفاء العاجل اين الانسانية هنا يعرف الاخلاص فكوني انسانية ولا تطلبي منه الطلاق حاولي الصبر والتجئي الى الله ان يشفيه .شفاه الله وعافاه.

الله يقدر لك ذي فيه الخير قال النبي صلى الله عليه وسلم  تحرو الصدق فان رئيتو فيه الهلاك فان فيه النجاه وتجنبو الكذب فان رايتو فيه النجاه فان فيه الهلاك ؟انتي انسانه صريحه وخايفه ان تفتني في دينك وشرفك رايي والله اعلم ان صبرك علا زوجك وانتي لم تخلفي بعد ليس الزام وانما تتطوع فان لم تستطيعي  ان تستمري خوف منك علا نفسك من الغلط فطلبي الطلاق الحق عمره مايزعل 

والاجابات كلها هى وجهة نظر خذى منها مايناسبك.

الاجابات اعلاه غير منطقية ... الطلاق والزواج مره اخرى هو الحل ...لاتترددى.

الطب تقدم كثيرا جدا لعلاج الضعف الجنسى مهما كانت اسبابه لذلك اذهبى بزوجك الى طبيب متخصص فى امراض الذكورة وسوف يرى ما اذا كان زوجك يصلح معه العلاج المناسب او تركيب دعامه تقوم بمساعدته فى أداء الوظيفة المناط بها واعتقد ان هناك علاج ان شاء الله 

يا عزيزتي وضعك فعلاً صعب ولكن العلاقه الزوجية حق من حقوقك وتحصين لك من الوقوع في الحرام لا سمح الله، استشيري اخصائية اسرية جنسية، هناك الكثير يمكنكم القيام به لحل هذه المشكلة، العلاقة الحميمة لا تقتصر على المفهوم التقليدي والايلاج فقط (وكلها في اطار الحلال وما شرع الاسلام) ولكن الايلاج من الاساسيات للإنجاب وبما انه قام بتجميد نطفات فالإنجاب ممكن بالتلقيح الصناعي، اذا كان لديك استعداد انت و زوجك انكم تتساعدون في امتاع بعضكم البعض بطرق مختلفه فاستمروا في علاقتكم وان شاءالله بعد العلاج يتحسن الوضع (ولكن استشيري متخصص بعلم الجنس سيساعدكم وفي صفحات مختلفة على السوشال ميديا تتحدث في مثل هذه المواضيع)

اتطلقي ده حقك وانت بنت ناس محترمه... اوعي تغلطي... الغلط هو الاستمرار  في اللي انتي فيه

القرار قرارك اختي بس فكري برى حدود نفسك، لو تبادلتم الادوار وطلقك وراح يحب ويتزوج عادي عندك والا كنتي حتحبي يصبر، بعدها سوي مثل لو انتي كنتي مكانه شو حتحبي. الله بعوضه ان شاءالله بزوجه اتحبه بالمرض والصحة وبالحلوة والمرة وانتي عسى الله يهنيكي باختيارك. 

إختى هناك وسائل أخرى يستخدموها الزوج لأشباع زوجته.. عليكى بالتحدث مع زوجك و اطلبى هذا بكل وضوح و صراحة.. و عليه إن يساعدك على هذ و يمنحك حقك الشرعى بطرق أخرى خلاف الجماع.. هو يعلمها جيدا لماذا يتخاذل عنها اذن.. لا تسكتى عن حقك أبدا.. و وضحى له إنك تصبرين على هذا الوضع.. و عليه إن يبادر باشباعكى جنسيا و أن يعفك و هذا حق الشرع.. أما إن يبقى الوضع هكذا و يتركك دون حقك فهذا أكبر خطأ و سكوتك أيضا خطأ و ضحى له كيف يلبى طلباتك و هناك أمور و وسائل تساعدك على هذا.. فهناك نساء كثيرات تزوجن رجال لديهم ضعف جنسي إلا إنهم تخطوا الأزمة بالحلال أيضا.. و بوسائل مشروعة.. أنصحك إن تصلى ركعتين حاجة و تدعى اللهم اغننا بحلالك عن حرامك و اغننا بفضلك عمن سواك واقفى بجانب زوجك فى محنته لكن لا تنسي حقك فسوف يعود الود و الحب و الصبر إذا فعل زوجك هذا.. و هو حلال و ابسط حقوقك الشرعية.. لا تقارنى نفسك باخريات فربما تكون العلاقة فاشلة أيضا.. و آنتى تعذبى نفسك فقط استعين ى بالحلال

انت الادري بقدرتك علي التحمل لكن لو لقيتي الواقع اللي انت عايشاه ممكن يخليكي تضعفي وتقعي في الغلط يبقي لازم تتطلقي .لان وقتها حايبقي الاختيار بين حلال وحرامالطلاق حلال والزنا حرام

الأفضل أن تطلبى الطلاق لأنه واضح إنك تبحثين عن إشباع رغبتك وهذا حقك أحسن من الوقوع في الحرام ولو كان حصل العكس جوزك كان هيتجوز عليكى بردك 

تطلقي  عسى الله ان يشفيه و يعوضه بزوجة  هنا تظهر معادن الناس في مثل هذه المواقف 

أنت في ابتلاء شديد وامتحان عسير كان الله في عونك  وهنا بتظهر قوة صبرك وايمانك واسأل الله تكوني قدها . انا اري ان تصبري علي زوجك وتوقفي معاه وماتكسرين بخاطره كفايه عليه مايعاني قفي معاه وكوني له سند وعون واحتسبي الاجر عند الله الي يشفي ويتعافي ومن بعد انت قرري بنفسك اذا كنت تقدري تواصلي معاه ام لا القرار بيدك ولا يكلف الله نفسا الا وسعها.

عليكي ان تفهمي ان الامر يحتاج منكي للتعامل معه بحكمه فعليكي ان تتحدثي مع زوجك وان تتفاهمي معه فالتواصل سيكون حل جيد في مثل هذا الوضع ومن هنا يمكنك ان توطدي العللقه بينك وبينه فمرض زوجك لا يعني نهايه الزواج بينك وبينه مادام ان هناك حل للامر او نسبه امل في وجود حل 

ان زوجك قد ابتلاه الله ويجب ان تصبري معه على هذا الابتلاء حتى ان اضطررتي الى ان ترضي نفسك بنفسك لكن لا معنى لان تفكري في الخيانه او تسليم نفسك لرجل اخر فحاولي ان توقفي الامر باي شكل فالخيانه لا مبرر لها مهما كان الوضع ومهما حدث 

يا عزيزتي هناك نساء مطلقات فيمكنك ان تعتبري نفسك منهم لبعض الوقت لكن التفكير في الوقوع في الحرام ليس فكره مطروحه ولا يمكن ان تتركي نفسك لتجدي لنفسك العذر لهذا فهذا امر غير وارد ان كنتي تريدي ان تحافظي على نفسك فلن تقعي في الخطا ابدا 

زوجك يمكنه ان يعوضك وان يرضيكي بطرق اخرى لهذا عليكي ان تتحدثي معه عن الامر وان تضحيه له ليقوم به معك ففي النهايه الخيانه لا مبرر لها لهذا لا تفكري في ان هناك مبرر قد يبرر لكي الوقوع في الحرام فاخرجي هذا من راسك تماما ولا تفكري به ابدا

ان ما حدث لزوجك هو قضاؤ من الله وقدر ويجب ان تصبري عليه فمن حقك ان تكلبي الطلاق ولا يمكن لاحد ان يولمك على هذا الامر ان طلبتي الانفصال فحاولي ان تفهمي جسدا انكي من حقك ان تطلبي الطلاق وقتما شيئتي دون ان يلوم عليكي احد لكن هذا زوجك في النهايه ويجب ان تصبري عليه من اجل نفسك وضميرك 

كان الله في عونك على الصبر على هذا الوضع لكن عليكي ان تعلمي ان هناك امل للشفاء ومادام ان هناك امل للشفاء وهناك امل للانجاب فلا داع للتفكير في الطلاق الان فبعض الصبر لن يضر صلحبه على الاطلاق فيجب ان تفهمي هذا جيدا ولا تعقدي حياتك ابدا