حزينة على إجباري لزوجي ليطلقني حتى أتزوج حبيبي

الأنسان من يريد يطيح حظه بأيده يصير يفكر تفكيرچ هذا !!! طاح حظچ وحظ زوجچ وحظ خطيبچ وحظ أهلچ عالواهس لأن ماعرفوا يربوچ التربية الصحيحة • دورين حبيب وعلاقات وعشق وانتي علئ ذمة زوج ?!!! 

انتي اللي فتحتي باب المشاكل عليك ارجعي لزوجك وطفلتك وصفي ذهنك واطردي وساوس الشيطان واتقي الله لن تجدي السعادة اذا خربتي بيت زوجة الرجل بدخولك عليهم

لازم تتحملي مرضه وترضي بقسمة الله من الأطفال عندك بنت غيرك ماعنده ولا طفل تتحملي زوجك افضل من نزوة حب يختي هو صدقتي في حب 

زوجك يعاني من مشاكل في الانجاب و تحمل المسؤلية و العمل وانتي لا تحبيه لكنه ابو بنتك وانتي زوجته الوحيده و يمكن اذا صفيتي ذهنك و ابتعدتي عن حبيبك ان تطوري من زوجك و يجد وظيفة و شوية شوية تسحبي يدك من مصاريف البيت و تعتمدي عليه و تحافظي على استقرار الاسرة ... او انك تتزوجي من حبيبك الاول وهو له حياته و زوجته و ابناءه و انتي اضافة لحياته لربما تحصل مشاكل بينككم بسبب زواجه و الغيرة على الزوج و يمكن هو كمان يفتح لك بيت بس انتي اللي تصرفي على البيت بحجة انه عنده بيتين او ربما الزوجة تطلب الطلاق و تخلي الاطفال عندك .. فكري بعقلك و حكميه و لا تدخلي في متاهات انتي في غنى عنها 

اختي العزيزة استفتي قلبك فإن كنتي تريدي الطلاق لعدم تحمل زوجك مسؤولية البيت والانجاب فهذا حقك ولكن اياكي ثم اياكي تخربي بيتك من أجل حبيبك فهذا يغضب الله ورسوله وستكون نهايته الندم وحبيبك لن يضحي بزوجته وأولاده لأجلك 

 يا أختي لا تتسرعي، أنهي النفس عن الهوى و لا تكلمي رجلا غريبا و ان كنت تحبينه، فأنت في عصمة رجل. اذا كنت تشتكين من عدم توفيره لبعض الطلبات، عليك أن تدعميه  و لا يسول لك الشيطان ان تتخذيها عذرا لتبدلي زوجك. أنت و زوجك كونتما أسرة، فانتما والدان لطفلة، أحمدي الله على النعم، و قبل الإقبال على الطلاق ابحثي عن موضوع التخبيب، و تأكدي من جواز ارتباطك بالشخص الذي تحبينه.

اختى العزيزه من الواجب عليكي ان تكونى على علم ان هذا هو حبك الوحيد فليس عليكي ان تقومى بالتضحيه بحبك الوحيد بحب حياتك بل علي العكس تمام عليكي ان تقومى بالتمسك به إلى اخر لحظه فى حياتك فاستمرارك مع زوجك وعقلك مشغول بأخر يعتبر خيانه صممي على الطلاق وعيش حياتك مع من تحبى بلا تشتت او حيره

يا عزيزتى مع الاسف انكى انتى السبب فى هذه المشكله تفكيرك المشغول طوال الوقت بحبك القديم لم يعطكى فرصه للإحساس بزوجك اتقى الله فى زوجك وابنتك وابتعدي عن هذا الرجل هو من الواضح انه لا يحبك بيحبك اكيد انتى من بادرتى بجذبه ناحيتك عليكي ان تراعى الله ولا تحاولى ان تقومى بتخريب بيت أم وأبناء كانوا يعيشوا معا في راحه وسعاده قبل ظهورك في حياتك هذا الرجل

المشكله انك لم تحاولي اصلاح القصور الواضح من زوجك و لجأتي الي الخيانه و فضلتي الطريق الاسهل ! و اري ان مشاكلك تقتصر علي عدم اهتمام زوجك بك ماديا و معنويا و تلك الامور اذا حاولتي علاجها معه من البدايه كانت حياتك سوف تكون افضل ، اما بالنسبه لمشكله الانجاب فلقد انعم الله عليك بابنه فاصلحي حياتك انت و زوجك من اجلها و حافظي عليها و تبتعدي عن طريق الشيطان  .

من الممكن ان تسول للنفس بعض الامور و تقعي في بعض الاخطاء بسبب وساوس الشيطان و لكنها ليست نهايه المطاف ، فاعلمي انك اذا توبتي و تراجعتي عن الاخطاء و الذنوب الله سوف يكون معك وسوف يسترك و يعنيك علي تخطي هذا الامر ، فانصحك بان تتقربي من الله و تداومي علي قيام الليل و الاذكار و الاستغفار ، هذا ما يجب ان تقومي به في تلك الفتره الحاليه اما بالنسبه لزوجك فاذا نويتي الاستمرار معه فاعطيه كل الحب و الاهتمام .

اختي الفاضله بالطبع تصرفك كان غير سليم و كان يجب ان تكوني اكثر حكمه و صبر علي زوجك ، فحتي اذا كان هناك خلافات بينك و بينه اما تحليها او تنفصلي و لكن لا تلجأي الي الخيانه ، و لكنك عرفتي خطأك في النهايه فحاولي تصحيحه و تقربي زوجك و عوضيه عن ما فات

إذا كنتي لن تشعرى بالراحة مع فكرة اني سوف تنفصل عن زوجك من ذلك الشخص اذا فليس عليكي  أن تحاولي أن تقومي بالانفصال عن زوجك بل عليكي أن تظلى معه وبجانبه خاصة وأنه من الواضح اني لن تستطيعي التعامل معه بل عليكي أن تفكر فى استعادة بناء حياتك مع زوجك بعيدا عن ذلك الشخص 

من الطبيعي أن تشعر بالإنتاج بسبب مرض زوجك ولكن عليكي أن تكونى على علم أنه من حقك أن ترفضى أن تظلى معه خاصة وهو لم يقوم بفعل اى شيء لكي ولم يقوم بالتضحية لأجلك لذلك فليس عليكي انت ايضا ان تصحح لأجله بل عليكي أن تنفصلي عنه ولا تهتم سوي بأن تعيش حياتك فى سعادة بعيدا عن تلك الحياة المؤلم التى سببها لكي

كان الله معكي يا عزيزتى انت الان فى حالة غير طبيعيه لذلك عليكي أن تكونى حريصة قبل اتخاذ اى قرار فى النهاية انت لكي كل الحق فى أن تستطيعي أن تظل طوال الوقت فى سعاده ولكن عليكي أن تقرر أولا ما سوف يرضى ضميرك عليكي أن تحاولى أن تعرفى اذا كنت سوف تتقبلى أن تترك زوجك ام لا

من الطبيعي أن تعرفى فى أن تحسن من حياتك ولذلك عليكي أن تكونرى حريص على أن لا ترتكترتيبي اى خطأ فى حق زوجك إلى أن تقومي بالانفصال عنه لذلك كل ما تحتاجين اليه هو أن تصارحيه مره اخرى برغبته فى الانفصال وعدم رغبتك فى أن تظل معه أن ذلك من حقك وهو ليس له أى حق فى أن يرفض ذلك

من الواجب عليكي يا ابنتى الحبيبة أن تعرفى انه اذا كنتي على يقين بأن ترك لزوجهو أمر صحيح فلن تكونى الآن فى حي ة ولكن شعورة بالذنب نابع من الحقيقا لا يمكنك أن تترك زوجك خاصة وأنه مريض وفى حاجه إلى أن تكونى معه لذلك عليكي أن تكونى انسانه أقوى من ذلك وإن تحاول أن تتقبلي حياتك مع زوجك فهى حياتك 

إذا كنت متأكد وعلى يقين بأنه سوف يتحمل مسئوليتك اذا فليس عليكي أن تفكرين في أن تستمرى مع زوجك بل عليكي أن تحاول أن تتحدثي معه وتقومي باقناعه حتى يغير من رأيه ويقوم بتطبيق فأنت من حقك أن تعيشي حياتك كمان ترغبين فهو ليس له أى حق أن يتحكم بكي بتلك الطريقة ويصمم على أن لا يطلقك

من الواضح انك لن ترغب فى البقاء مع زوجك خاصة وانمي لا تشعر بالراحة معه بسبب أفعاله وطريقته فى الاستسلام وعظم رغبته فى أن يكون شخص محتمل المسئولية لذلك كل ما عليكي القيام به هو أن تهتم بمستقبل وان لا تفكر سوي فى أن تستعيد فكرة الانفصال وتتزوجي من ذلك الشخص

كان الله فى عونك يا أختي الغالية فى النهاية انه من الطبيعي أن ترغب فى الابتعاد عن هموم ومعاناة الحياة التى انت بها وتحاول أن تبحث عن حل لذلك فليس عليكي أن تغضب من نفسك اى امرأة فى موقفك كانت سوف تختار ذلك الشخص فمن الواضح أن زوجك لا يحاول أن يقوم ببذل مجهود حتى يجعلكم تعيشها فى رخاء