رغم أنه تحرش بي لكني وقعت في حبه

مشكلتي بدأت يوم ذهبت له لشراء قطعة مجوهرات كما تعودت منذ الطفولة أي منذ عشرون عاما إذ أنه بائع المجوهرات الذي تتعامل معه كل الأسرة والعائلة ناهيك انه صديق مقرب من العائلة وأقاربي الرجال عندما ذهبت هذه المرة تحرش بي ... نعم بدون مقدمات أراد أن يضمني ويقبلني دهشت ذهلت وصدمت إذ أنه متزوج واب لثلاث اطفال ولا يوجد بيننا أي كلام أو تلميح أو إعجاب على الأقل من جهتي رجوته واستحلقته أن يتركني أخرج بلا فضائح ولكن أصر أن يراى شعري فهو يتمنى ذلك نزعت غطاء فقط ليتمكن إذهب وذهبت ومرت الأيام واضطررت أن أذهب له مع امي كان في غاية اللطف وكنت احتاج لأغراض من مدينة اخرى فعرض فورا أن يجلبها لي فقبلت امي وحين ذهبت لإحضار الأغراض وعدني انه لن يفعل لي شيئ ولكن أعاد الكرة واستسلمت له لا أدري كيف ولماذا فهوا لا يعني لي شيأ مرات الأيام والشهور وهو يتصل بي ولم أدرك إلا وانا غارقة في حبه أحببته لدرجة أنه أراد أن ينهي العلاقة بعد أشهر ولكنني أنهرت و توسلته ثم عزمت على أن أخلب لبه وكان كذالك جعلته يفقد صوابه ويتحول إعجابه أو شهوته لحب حب وتعلق شديدين مضت الأيام وافتعلت مشكلة لكي اتزوجه ولكنه كان ضعيفا ويخاف من زوجته وأهلها لأنهم من نفس العائلة وقال لي بالحرف مستحيل سوف تطبق السماء على الأرض أحبكي ولكن لا استطيع سامحيني (أحبه حاولت نسيانه سافرت ارتبط بغيره دون جدوى .. أحبه واجزم بحبه لي لغاية اللحظة حين نلتقي يصبح كالطفل السعيد ولكن مالحل هو الآن حاج لبيت الله الحرام أقسمت اني لن اقترب منه ولكن لا استطيع وهو الآخر آرى حبه وشوقي لكن أريد الزواج منه ولا أحتمل فكرة رجل غيره 6 أشهر مرت ولم أستطع فعل شيى ...