فقدان الشهية: الأسباب والعلاج

- الامتناع عن تناول الطعام.
- التظاهر الكاذب بشأن تناول كميات طعام لم يتناولها المصاب في الحقيقة.
- تجنب الاعتراف بالشعور بالجوع.
- الخشية من زيادة الوزن.
- فقدان الوزن بشكل كبير.
- التعب والإعياء.
- الشعور بالدوخة والدوّار.
- ضعف الشعر.
- تساقط الشعر.
- جفاف الجلد.
- فقدان القدرة على تحمل الطقس البارد.
- ميل الأظافر إلى اللون الأزرق.
- انقطاع الطمث عند النساء.
- الإصابة بالأرق.
- العصبية وسرعة الانفعال.
- العزلة عن الآخرين.
- انخفاض مستوى ضغط الدم.
- تدني الرغبة في الجنس.

- عوامل وراثية.
- الإصابة بالاضطرابات النفسية، مثل القلق والاكتئاب.
- كثرة الشعور بالتوتر.
- المشاكل الأسرية.
- تغير البيئة الأسرية أو التعليمية أو العملية.
- عدم الرضا الذاتي عن وزن الجسم والمظهر الخارجي للجسم.
- المبالغة في هدف الوصول إلى الوزن المثالي ومحاولة تقليد المشاهير.

يُقصد بفقدان الشهية العصبي ذاك الذي يحدث نتيجةً للهوس بالنحافة واتباع حمية غذائية قاسية لإنقاص الوزن والاستمرار بذلك إلى أن يصل المريض إلى تجنب تناول الطعام، أما عن علاج فقدان الشهية العصبي فيمكن تحقيقه ولكنه قد يستغرق وقتًا طويلًا حتى يعطي النتائج المرجوّة.
وتتمثل طرق علاج فقدان الشهية النفسي بما يأتي: 
- العلاج النفسي النمطي، وهو أشيع أنواع علاج فقدان الشهية النفسي.
- اتباع نظام غذائي شهي وصحي ومتوازن، من خلال مراجعة أخصائي تغذية، وهو من أهم خطوات علاج فقدان الشهية العصبي.
- العلاج السلوكي المعرفي، وهو شكل من أشكال علاج فقدان الشهية العصبي.
- العلاج التحليلي العميق، وهو نوع من أنواع العلاج النفسي، ويعد واحدًا من أنجع أشكال علاج فقدان الشهية النفسي.

نقدم لكم فيما يلي أبرز أسباب فقدان الشهية المفاجئ:
- الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي.
- المعاناة من مشاكل الجهاز الهضمية، لا سيما تلك الناتجة عن استهلاك الأغذية الملوثة.
- ارتفاع حرارة الجسم.
- الإصابة باضطرابات المعدة.
- الإصابة بعدوى فيروسية، وهذا العامل من أهم أسباب فقدان الشهية المفاجئ.
- الإصابة بعدوى بكتيرية.
- الإصابة بعدوى فطرية.
- الإصابة بسرطان البنكرياس.
- الإصابة بسرطان المعدة، وهذا السبب من أشهر أسباب فقدان الشهية المفاجئ.
- الإصابة بسرطان القولون.
- الإصابة بسرطان المبايض.
- الإصابة بالاضطرابات النفسية.
- اضطراب المزاج.
-  الإصابة بالوسواس القهري.
- الشعور بالضجر والملل.
- الشعور بالقلق والتوتر.
- الإصابة بالاكتئاب.
- الخضوع للعلاج الكيميائي، وهذا العامل من أقوى أسباب فقدان الشهية المفاجئ.
- تناول الأدوية المخدرة المستخلصة من الأفيون.
- تناول بعض أنواع المضادات الحيوية.
- تناول دواء المورفين.
- حدوث الحمل، وهو ما يستمر بالتسبب في فقدان الشهية على مدار الشهور الثلاثة الأولى من الحمل.
- اضطرابات الحيض عند النساء.
- الإفراط في التدخين.
- الإفراط في تناول الكحول.

تتعدد أسباب فقدان الشهية عند المراهقين، ومن أهمها ما يلي:
- الإصابة بفقدان الشهية العصبي.
- حدوث إصابات في الدماغ تؤثر على مراكز الجوع ،مثل الإصابة بارتجاج الدماغ، وحدوث مثل هذه الإصابات يعد عاملًا مهمًا من بين أسباب فقدان الشهية عند المراهقين.
- الإصابة بالتهابات المعدة التي تسبب انقباضها وتقلص حجمها.
- الإصابة بطفيليات القولون التي تسبب انتفاخه والتي تضغط بدورها على المعدة، مؤديةً إلى تقليص حجمها، وهذه الإصابة من أبرز أسباب فقدان الشهية عند المراهقين.
- الإصابة بالإنفلونزا.
- التعب والإجهاد.
- المعاناة من صعوبات التعلم.
- مواجهة مشكلات في المدرسة.
- المرور بمشاكل الأسرية، وهذا العامل من أهم أسباب فقدان الشهية عند المراهقين.
- الإصابة بالاكتئاب.
- الانعزال عن البيئة الاجتماعية المحيطة بالمراهق، وهو ما تقتضيه طبيعة مرحلة المراهقة.
- رفض تعليمات الوالدين بضرورة تناول الطعام.
- تناول أدوية اضطراب انخفاض الانتباه.
- تناول أدوية فرط النشاط.

نقدم لكم فيما يلي أبرز أسباب فقدان الشهية عند كبار السن:
- الإحساس بالوحدة.
- الإصابة بالقلق.
- الإصابة بالاكتئاب، وهذا الأمر يعد واحدًا من أبرز أسباب فقدان الشهية عند كبار السن.
- اختلاف البيئة الاجتماعية المحيطة بكبار السن.
- عدم قدرة كبار السن على ابتياع أو جلب الطعام بأنفسهم.
- الإصابة بالألزهايمر، وهذه الإصابة تعد سببًا مهمًا من بين أسباب فقدان الشهية عند كبار السن.
- خسارة الأسنان عند كبار السن.
- صعوبة ابتلاع الطعام لدى كبار السن.
- انخفاض حاسة التذوق لدى كبار السن، وهو من أشهر أسباب فقدان الشهية عند كبار السن.
- الإصابة بالاضطرابات الهضمية كالقيء والغثيان الناتج عن تناول بعض أدوية الشيخوخة.
- التغيرات الفسيولوجية المصاحبة للشيخوخة والتقدم في السن.

وفي النهاية ننصحكم بأن تبادروا بالنصح والإرشاد للأشخاص المصابين بـفقدان الشهية من حولكم، خاصةً فقدان الشهية العصبي، وعليكم أن تكونوا خير داعمين نفسيين لهم، وتشجعوهم على تناول الطعام، وتزيدوا من ثقتهم بأنفسهم؛ حتى لا تستمر لديهم حالة الهوس بالنحافة.