اختبار الامتنان والشُكر: هل تعبر عن امتنانك وشكرك لغيرك؟

"من لا يشكر الناس لا يشكر الله"، فالامتنان والشكر والاعتراف بالجميل صفات جميلة تقرّب الأرواح، وترفع من قيمة الشاكر والمشكور، ولها وقعٌ جميل على كل شخص إن كان طفلاً أو كان كبيراً على المدى الطويل.
والامتنان والشكر ليس محصوراً فقط للبشر، بل يجب علينا الامتنان لله عز وجل على كمية النعم التي أنعمنا بها، من مال وبنون وصحة وسعادة، وحتى في أصغر الأمور.
هل ترى نفسك إنساناً متواضعاً وتتمتع بصفة الامتنان والشكر والاعتراف بالجميل؟ أم لديك صفة الجحود ونكران الفضل؟ قم بإجراء الاختبار التالي لمعرفة ذلك.

اختبار الامتنان والشُكر: هل تعبر عن امتنانك وشكرك لغيرك؟

السؤال الاول : لدي الكثير لأكون شاكراً.

السؤال الثاني : ألاحظ الأمور الجيدة في حياتي حتى لو كان يومي سيئاً.

السؤال الثالث : حين أراجع أحداث حياتي، أتذكر تجارب صعبة لكني ممتن لنتائجها.

السؤال الرابع : أقدر نعم الله علي باستمرار.

السؤال الخامس : أتردد في التعبير عن امتناني خوفاً من ظهور المشاكل.

السؤال السادس : أنا السبب في نجاحي.

السؤال السابع : في حال أردت إعداد لائحة بأسماء من أشعر بالامتنان لهم فستكون لائحتي طويلة.

السؤال الثامن : شكرت شخصياً أفراداً أشعر تجاههم بالامتنان.

السؤال التاسع : أخاف أن أظهر ضعيفاً في حال عبرت عن شكري.

السؤال العاشر : أحتفظ بمذكرة أكتب فيها الأشياء التي تشعرني بالعرفان والشكر.

السؤال الحادي عشر : في حال أردت أن أكتب لائحة بالأشياء الجيدة في حياتي، ستكون لائحة طويلة ومتنوعة.

السؤال الثاني عشر : أفكر دائماً في الأشياء التي أرغب بها وليست عندي.

السؤال الثالث عشر : أصلي شكراً لله باستمرار.

السؤال الرابع عشر : أحسد الناس الأثرياء أكثر مني.

السؤال الخامس عشر : أشعر بالضجر غالباً واتسآءل: "هل هذا كل ما هو موجود؟"

السؤال : أؤمن أن مجرد كوننا على قيد الحياة أمر يستدعي الشكر بحد ذاته.

السؤال : أكتب رسائل أو ملاحظات شكر.

السؤال : أجد أشياء أكثر لأكون ممتناً كلما تقدم بي العمر.

السؤال : حين أشعر بالخيبة، أقارن نفسي بأخرين أقل حظاً مني.

السؤال : لا أشعر بالرضا أبداً


animate