على الرغم من الغموض الذي يحيط بعملية الحلم حتى اليوم، إلّا أن علم النفس الحديث ينظر إلى الأحلام والمنامات كمفتاح مهم لتفسير ما يدور في اللاوعي.
ولا يكتفي المعالج النفسي بتحليل رمز الحلم الواحد فقط؛ وإنما يحاول تحليل روتين الحلم عند الشخص للوصول إلى بعض الإشارات المهمة عن الصحة النفسية، فينظر إلى مدى تكرار الأحلام المزعجة ومدى تأثيرها على المزاج في اليقظة، وطبيعة تفاعل النائم مع الحلم أثناء النوم وفي اللحظات الأولى من اليقظة، وغيرها من المعايير التي تساعد في تحديد الحالة النفسية من خلال الأحلام.
تابع إجراء اختبار الأحلام والمنامات لتعرف حالتك النفسية والمزاجية العامة من خلال روتين أحلامك ونوعيتها، شارك النتائج مع أصدقائك.

Reference: The Ultimate Book of Personality tests, by Dr Dorothy Mccoy


السؤال : أفهم نفسي بشكل أفضل أحياناً من خلال حلم

السؤال : أحلامي لطيفة بشكل عام

السؤال : أحل مشكلة أحياناً من خلال ما أراه في المنام

السؤال : أستطيع أن أتذكر أحلامي مرتين على الأقل في الأسبوع

السؤال : يراودني نفس الحلم أكثر من ثماني مرات في العام

السؤال : تراودني أحلام وكوابيس مزعجة مرات عدة في العام

السؤال : عندما أرى حلماً مزعجاً يؤثر على حالتي المزاجية حتى اليوم التالي

السؤال : أحلامي غالباً ملوّنة

السؤال : أحياناً أبكي وأصرخ وأصيح أثناء النوم أكثر من مرتين في العام

السؤال : أستيقظ بشكل مفاجئ من الحلم مرة في الشهر على الأقل