تحتل اضطرابات القلق المختلفة المركز الثاني بعد الاكتئاب في التصنيف العالمي لأكثر الأمراض والاضطرابات النفسية والعقلية شيوعاً.
ويمكن القول أننا جميعاً نعاني من القلق بدرجة أو بأخرى كسمة من سمات العصر الحديث، وقد يكون هذا القلق إيجابياً ومهماً في حياتنا ما دام ضمن الحدود المعقولة، لكن ما أن يتحول القلق إلى مشاعر تعيق تطورنا وتقف في طريق تحقيق أهدافنا أو مشكلة تؤثر على أدائنا الاجتماعي والمهني؛ عندها لا بد من إيجاد الحلول المناسبة للقلق لنتمكن من تحقيق جودة الحياة.

Reference: The Ultimate Book of Personality tests, by Dr Dorothy Mccoy


السؤال : هل لاحظت أنك لا تستطيع تجاوز المواقف المحزنة؟

السؤال : هل تفكر ملياً في عيوبك التي تراها في نفسك؟

السؤال : هل تراجع المحادثات الماضية في ذهنك وتفكر في ردة فعل بديلة أو جواب مختلف كان بإمكانك اختياره؟

السؤال : هل تشكك في قراراتك باستمرار؟

السؤال : هل تشعر في أكثر الأوقات أن المستقبل سيكون أسوداً وكئيباً؟

السؤال : هل يسبب التفكير في أحداث الماضي أو المستقبل ألماً عاطفياً لك؟

السؤال : هل يسبب التفكير في أحداث الماضي أو المستقبل ألماً جسدياً لك؟

السؤال : هل حاولت جدياً التوقف عن التفكير في أحداث الماضي أو المستقبل ولم تستطع؟

السؤال : هل يمنعك الانهماك في الماضي والمستقبل من الاستمتاع بحياتك في الوقت الحاضر؟

السؤال : هل أخبرك أحد أنك تقلق كثيراً؟

السؤال : هل تفكر كثيراً في أمور خارجة عن سيطرتك؟

السؤال : هل تغضب مراراً بسبب التفكير في مشكلة لا تستطيع حلها؟

السؤال : هل تخاف على صحتك بالرغم من عدم وجود دليل يثبت مخاوفك؟

السؤال : هل يعاني أي من والديك أو أخوتك من اضطرابات القلق؟

السؤال : هل تغضب في حال انتقدك أحد؟