خنت زوجي وأمي السبب الرئيسي لكني ندمت

سؤال هو انت رجل ولا انتي مره لانه بصراحه كلامك غريب مره بتتكلمي بصفتك بنتك مره بتكتبي بصفتك رجل مش فاهم حاسس الكاتب هذه المشكلة اما مراهق او مراهقه عندهم كبت جنسي

غلطك من البدايه انك تزوجتي رجل متزوج ، والظاهر هو اوهمك في البدايه انه لا يحب زوجته وانت صدقتي وتعلقتي به لكن مع اكتشافك الرسائل اكتشفتي انه يحبها ويقدرها وربما اكثر منك،  هنا  لم تستطيعي استيعاب الامر واحسستي انه قد ضحك عليك لكي يتزوجك ،  الان وبعد علم زوجك بما حصل من رايي انه لن تنصلح الامور وسيظل يشك فيك مستقبلا .ان كنتي لا تتحملين ان يحب زوجك امراه غيرك وهي اقصد زوجته الاولى فلا تحملي نفسك حياه لا تطيقينها تطلقي وابدئي حياه جديده وربما تتزوجي من شخص يحبك ويعوضك ولكن لا تعودي لطريق الخيانه او العلاقه من غير زواج ابدا .

قصة طويلة ع الفاضي والخيانة لا تبرراتق الله وتوبي وتطلقي أيضا من زوج يهملك وتزوجي رجلا يخاف عليك ويحتويك

والله زوجك ديوث بس والله الله طلع حوبت زوجته انتي تطلقين هوايه احسن وترجعي لخطيبك الغلط تبقين مع هذا الديوث خنتيه وبيردك لاحول ولاقوة الابالله هذا انسان مريض 

ربنا قال عن نفسه ( وهو الذي يقبل التوب عن عباده ويعفو عن السيئات ) صحيح انتي غلطتي لكن باب التوبه مفتوح والحمد لله ربنا هذاكي للصواب . استمري بعلاقتك مع ربنا وطالما تبتي لربنا فمستحيل ربنا يخذلك . ربنا يغفر له ويستر عليكي و يثبتك على الحق 

بغض النظر عن تصرفكِ فالخيانه اولاً واخيراً لامبرر لها .سأكلمك كمجرب ولست خبير ، زوجك يحبك وهو الآن تحت تأثير الصدمه عندما يمضي الوقت قليلاً ويصحى من تأثير الصدمه حتماً سيطلقك إن كان شريفاً أما قليل غيره فيعديها 

مررت بتجربة تشبة تجربتك فلسوء معاملة زوجي واهماله الشديد لي رغم اني زوجته الوحيدة دخلت في علاقة كاملة مع ابن خالتي وهو يصغرني بخمس سنوات ومتزوج واضطربت حياتي بشدة وطالت العلاقة 6 اشهر نلتقي في شقة اسرتة الخالية كل اسبوع وابكي بشدة بعدها واعاهد نفسي علي الامتناع ولا افِ بعهدي حتي وصلت لحالة سيئة من الاكتئاب الحاد وترددت علي اكثر من طبيب حتي رزقني الله بمرشدة نفسية اعترفت لها بكل شئ فاخذت بيدي ورفضت ان اخبر زوجي باي شئ كما فعلت انت وانما جعلتني في وجودها احذرة انه يخسرني تماما بطريقة تعاملة معي وجفائة فبدأ مع ارشاداتها يتغير ونقترب من بعضنا وتوقفت في فترة قليله عن خياناتي له واقفلت هذا الباب وحاولت ان اكفر عن ذنبي بحسن معاملته والاهتمام بشؤونة حتي انصلح حالنا وهدأت نفوسنا

اختى لقد ارتكبت ذنبا عظيما فى حق دينك ونفسك وزوجك وابنك.  ومع ذلك لا تيأسى من رحمة الله ستتعبين كثيرا وستمرى بأوقات عصيبه لكى تتخطى هذه الفتره اولا عليكى بمراجعة نفسك لماذا فعلت ذلك ولا تضعى مبررات فارغة وتصدقى نفسك ان كنتى تريدى التوبه ثم تتقربى الى الله بالتوبه والدعاء والاستغفار ولابد من احساسك بالندم على ما فعلتى وغير ذلك ستظلين فى غفله وستقعى بما فعلت مرات أخرى.  اقطعى اى علاقه بامك وبكل طريق يؤدى إلى الفساد وحق امك عليك هو الدعاء لها فقط حتى تتوب وترجع وحينها تكونى حذره منها هداها الله.  زوجك بارك الله فيه والهمه الصبر على ما فيه لا تدعيه لحظه الا وتعتذرى وتطلبى مسامحته وتلبى له كل متطلباته لأنه يعانى من ما فعلتى به وبكرامته وقد يؤثر ذلك على شخصيته مستقبلا فلا بأس انت من افسدتيه وعليكى تقبل ذلك والتعب من أجل راحته وارضاؤه جزاه الله خيرا على صبره عليكى فى كل ذلك فقليلا من يفعل ذلك وأرجو من الله أن يثبته على الخير . تقربى من الله أن الله غفور رحيم . 

من الطبيعي ان تمرى بتلك الحالة انت وزوجك خاصة وان الحياة بينكما ليست طبيعيه لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى انسانه قوية وان لا تحاولى ان تستسلمى مهما حاول زوجك ان يرفضك او ان يظهر لكي الغضب من افعالك فليس عليكي ان تهتمى سوي ان تحاولى ان تستعيدي حبه لكي مرة اخرى

يجب ان تكونى على علم بأن من الصعب ان تجدى رجل يقوم بالعفو عن زوجته او انه يحاول ان يقوم باعطاءها فرصة ثانيه بعد ان قامت بخيانته ولكن ان يفعل ذلك زوجك يعنى انه يحبك ويشعر حقا انه قد اخطأ فى حقك لذلك حاولى الاستمرار فى مجاولة التحسين من نفسك ومن المؤكد انه مع الوقت سوف ينسي ويعفو عنكي

من الواجب عليكي يا سيدتى العزيزه ان تعرفى انه من المؤكد ان حياتك سوف تتحسن خلصه وانه من الواضح ان زوجك سوف يسامحك لانه اذا لم تكن لديه النيه حكان سوف يطلقك لذلك عليكي ان تستمرىىفى التضحيه لاجله واظهار افضل ما فيكي عليكي ان لاتستسلمى للشيطان مرة اخرى بل فكرى دائما فى ان زوجك لم يتخلى عنكي رغم ارتكابك خطأ مثل هذا

لقد ارتكبتى خطأ كبير مع الاسف الشديظ انه لاي مكنكى ان تنتظرى ان يتم العفو عنكي ان كان زوجك الان مريض فمن المؤكد انه سوف يشفى ولكن الجرح الذى صنعته بداخل قلبه لن يشفى وهو لن يستطيع ان يتقبلك حتى وان كان يحبك وحاول لن يستطيع الرجل كاين لا يستطيع المغفرة فىىالخيانه لذلك حاولى ان تعتذرى منه وتطلبى منه الطلاق لان حياتم سوف تكون جحيم معه 

لا يمكنكى ان تنتظرى ان يقوم زوجكبالعفو عنكي يا اختى ااكريمه حتى وان كانت تلك هى رغبته فى النهاية من الصعب على اى رجل ان يتقبل ان تقوم زوجته بخياتنته فهو سوف يتحدث معكي كل نرور بعض الوقت فى لك الامر او انه سوف يتعامل معكي بطريقة سيية لذلك انقاذا لنفسك ولحياتك عليكي ان تنفصلى عنه ولا تحاولى ان تصلحى الخطأ

ان تلك الحياة التى انت بها الان هى حياه لا يمكنها ان تستمر مع الاسف حتى وان كان الخطأ الذى قمتى بارتكابه هو خطأ كبير ولكن لستى انت السبب وحدك بل والدتك وزوجك ايضا سبب فى تلك الاخطاء لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تحاولى ان تنفصلى عن زوجك وتبتعدى عن والدتك عليكي ان تجاولى ان تعملى وتبني حياتك بعيدا عن تلك الحياة الغير سوية

ان تلك الحياة التى انت بها الان ليس حياه سويه يا اختى الكريمه حاولى ان تتخذى قرار الانفصال عن زوجك من المؤكد ان لك سوف يؤثر عليه وعلى حياتك انت ايضا ولكن الاهم من كل ذلك هو ان تبتعدى عن زوجك لان وجودك معه من المؤكد انه سوف يكون السبب فى الم كبير فى حياته وهو انه لن يستطيع ان ينسي خيانتكي له

مع الاسف الشديد ان زوجك لا يمكنه ان يعود اليكي كما كان حتى وان كانت تلك رغبته لانه الان لا يملك ذرة ثقه انتجاهك لذلك كل ما تحتاجين اليه هو ان تحاولى ان تنفصلى عنه من المؤكد ان ذلك هو تلحل الافضل الذى سوف يجعله فى حالة افضل من السابق لانكي لن تكون ي بجانبه دائما ولن تذكريه بنا حدث

كان الله فى عونم وفى عون زوجك يا سيدتى الغالية لانه مع الاسف الشديد ان تلك الحياة التى انت بها الان مع زوطك هى حياه يجب ان تستمرى لاجل طفلكم لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان لا تهتنى سوي بان تستعدي بنتء حياتك وحتى تفعلى ذلك عليكي ان تحاولى ان تغيرى من كل شيء لا يحبه زوجك بكي

خيانتك لزوجك امر لا يمكن ان يغتفر وذنب كبير لا يمكن ان يمر مرور الكرام لهذا يجب ان تتحملي نتيجه خطأك وان لا تتركي طريق الله لو على موتك فلا يجب ان تفكري في مسامحه زوجك اكي او لا بل يجب ان تفكري في نفسك وفي خطأك وتوبتك عنه حتى ان طلقك زوجك فانتي لا يجب ان تعودي للخطا مرة اخرى 

الله سبسامحك يا ابنتي ان تبتي اليه توبه نصوحه سواء كان زوجك سيى او مهما او لا لكن زوجك لا احد يعلم متى سيسامحك فمن الاساسا بقاءة معك بعد ما فعلتي وبعد معاشرتك لرجل غيرة هذا امر غير متوقع فمعظم الرجال لا يمكنهم ان يفعلوا امر كهذا لكنه فعل وقبل واكمل معك وهذا امر نادر