حياتي طبيعية لكنني دائمة الحزن !
من مجهول
تاريخ النشر: 03-04-2016 10 إجابات 0
0
0
سلام عليكم .انا مشكلتي اني داءما حزينة و مزعوجة بالرغم ان حياتي ماشية الحمد لله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري السعادة قرار والتعاسة قرار ولذلك عليك الانتباه بم تفكرين ولمن تلجاين وتتخذي قرارا ان ترضي وتفرحي بما لديك وتمتنعي عن تذكر منغصات الماضي وتؤمني بالله وتتوكلي عليه
من مجهول أنا عندي حاله تتعب والله مرت علي لأني خلصت مدرسه وعطله كنت بشهر اثنين صرت اقرأ عن الإيمو وبعدها تأثرت جربت اجرح نفسي بالمقص وبعدها تعودت وصرت اجرح نفسي كل أسبوعين تطور الامر صوت بس البس اسود اهملت نفسي صرت انطوائيه ما أكلم احد وانفعالته حيل كان عند ي أمراض نفسيه الفصام و الاكتئاب الشديد مع أني قريت ان الأفعال يمكن تكون كاذبه بس الكلام والحركة مستحيل بس أنا لا لان كل الي يشوفني يقولون فئة شي أقول لا مافيني شي وإذا تكلمت يقولون شكلج مستانه حسّيت ان أمي بدت تشك فيني لان احنا بصيف وألبس جاكيت أقول بردانة تقول دقيقه شيلي الجاكيت أحسه حاسه أني صرت ايمو بس حياه عياره اذى وسبب أبوي حارمني من الدنيا وكله يطق والله أنشالله يحترق بنار جهنم يحس بكل دمعه ابجيها أكرهه أحب الغرباء اكثر منه وفكرت بالانتحار جم مره بعدها صرت بعيده عن المشاكل وصرت شخصيه قويه رجعت مثل ما كنت بس رجع الامر صرت اجرح نفسي برجلي قريب من المنطقة لإحساسه عشان مايشوفون الجروح اكره الدنيا ابي اموت مهما تكلمت محد بيحس مثل شعوري عمري ١٣سنه كويتية 
من مجهول نحن نختار إذا ما كنا نريد أن نكون سعداء أو حزانى ! القرار بيدنا , احياناً نضع أنفسنا بقالبٍ ليسَ لنا ونذوب فيه دون أن نشعر , وأنتِ كذلك , لذا لا تضعي نفسك في هذا القالب ابحثي عمّا يسعد وافعليه , وحاولي أن تنجزي على جميع الأصعدة حتذى تحبي نفسك اكثر وتستطيعي إسعادها , وفقك الله 
من مجهول علاج الضيق والهم التقرّب من الله سبحانه وتعالى بالصلاة، والصيام، والزكاة، وقراءة القرآن الذي يدفع الحزن عن القلب، والابتعاد عن المعاصي والذنوب التي تحوّل الحياة إلى جحيم، والدعاء دائماً بأدعية تفريج الهموم، والكرب، وحزن القلب. التخلّص من كلّ المخاوف التي تراود النفس، وإن كان الإنسان حائراً في تفكيره فليلجأ إلى الناس المقرّبين منه لكي يطلب مساعدتهم في حلّ المشاكل التي تواجهه. أن يقتنع الإنسان بأن كلّ الهم سيفنى، وأن كلّ شيء زائل حتّى العمر سوف يفنى في يومٍ ما، لذا يجب عليه أن يخفّف عن نفسه بهذا التفكير المنطقي والذي يريح البال ويخرج الهموم من القلب. الخروج للتنزّه مع الأصدقاء والذهاب للأماكن العامة والعيش ببساطة دون تعقيد، والابتعاد عن العادات البالية التي تحجز العقل عن التفكير السليم وتجعله متحجّراً لا يستمع إلّا لنفسه، وبالتالي يشعر بالضيق النفسي. الجلوس مع العائلة وقت طويل والتكلم معهم في جميع شؤون الحياة، وإشراكهم بحالة الحزن والهموم التي تضايق النفس، فيقدّم كل منهم الحلول المجدية، ويقدّمون المواساة التي تشعر الإنسان بالراحة. ممارسة الرياضة، فمن المعروف أن الرياضة تخفّف الاكتئاب والضيق، وتدخل إلى القلب السعادة من خلال الهرمونات التي يفرزها الجسم عند ممارستها، وأيضاً تناول الشوكولاتة فهي علاج للاكتئاب وتدخل الفرحة للقلب. الذهاب لطبيب نفسي لتلقي العلاج اللازم إن تفاقمت الحالة، ولكن يجب الابتعاد عن الأدوية التي تؤذي المعدة وتسبّب الكسل والتعب في بعض الأحيان. هذه كلّها نصائح لتجاوز الهموم ونسيان الضيق، فكلّ منّا يعيش حياة قد لا تكون سعيدة وفيها الكثير من المشكلات، فليحمد الإنسان ربّه على النعم التي لديه كي لا تزول، وليرى بماذا ابتلى الله غيره من أمراض عصيبة، ومشاكل كبيرة، وليعلم كلّ فرد منّا بأنّ الله لا يبتلي العبد إلّا لأنّه يحبه ولا يبتليه بمصيبةٍ أكبر من طاقته، فهو بهذه الطريقة يختبر إيمان كل شخص ومدى تحمله وثباته على الدين القويم. 
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا نفسية
احدث اسئلة قضايا نفسية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
