ليس لدي حافز لفعل أي شيء وكأني فاشل

الم تفكر فى اى  دراسة تريد ان تدرسها او فكر فى مستقبلك بشكل عملى ماذا تدرس وماذا تعمل وهل تريد السفر للخارج ام لا هل تريد اى مجل علمى مثل الطب او الهندسة ام مجال ادبى  عليك ان تحاول ان تضع كل المتوفر امامك ونحاول ان تختار منهم ما تجد نفسسك تميل له

حاول ان تمارس الرياضه نعم ان ممارسه الرياضصه تجعلك تفكر بشئ ايجابى وتطرد كل الافكار السلبيه التى فى راسك وايضا تجدد افكارك وتقضى على التوتر الذى بداخلك وتشعر انك تفعل شئ ايجابى وصحيح وبعدها ستجد طريقه تفكيرك مختلفه ولكن حاول ان تمارسها يوميا فى صاله الالعاب الرياضيه

انم حادثه التحرش هى من افقظتك الثقه بحالك وهى من جعلتك تتوقف عن التفكير وبالطبع لم تخبر اى احد من اهلك انت تعتبر انها حادثه وذهبت ولكن هى اثرت عليك وعليك ان تذهب وتتعالج من اثارها  لانك من الظاهر تظهر جيظ ولكنك من الداخل خرب  ولابد من العلاج النفسى لك

عليك أن تتخلص من كل هذا التفكير السلبي الذي يختزنه دماغك بأن تحلل أسبابه و تتخلص منها واحداً تلو الآخر لأنك ان بقيت حبيس هذه الأفكار سيصعب عليك المضي في حياتك القادمة تحلى بعزيمة و اصرار و تحدى ظروفك لأن الذي يقبع في الحزن و لا يستفيد منه كحافز سيموت و كأنه لم يحي 

أنت من يرسم هذه الأفكار و بيدك أيضاً ازالتها ,, انظر إلى كل اللذين استطاعوا أن يتجاوزوا ألمهم من المشاهير و سترى أن الذي لا يصنع لحياته عنوان و هدف ضائع و في عداد الموتى و أنت لا ترضى لنفسك مثل هذا الوضع و الله خلقنا لكي نقوم بالرسالة التي خلقنا من أجلها لأنه لم يخلقنا سدى

ضع أمام عينيك الهدف الذي تتمنى أن تصل إليه و ركز عليه و انسى الماضي و ابدأ كأنك خلقت من جديد ,, الوقوف في محطة من محطات خياتنا لن يفيدنا في شيء القطار سيسير و يتركنا وراءه اذا لم نركبه ,, أتمنى لك النجاح و الاستمرار

كل الظروف الصعبة التيي يضعنا الله فيها تكون فيها الخير لنا و لله حكمة في تقديرها ,, عليك أن تتخذ هذه الظروف التي مررت بها حافز لأن تتقدم و ليس العكس لأن الحياة لا تنتظر من يعيش في الماضي و يبقى حزيناً على ما فات ,, و تعرضك للتحرش اعتر أن أحداً حاول أن يسرق منك شيئاً ما و لم يفلح ,, فلست الوحيد الذي تعرض لهذا الأمر ..

عليك ان تكوم اكثر جراه وان تتعامل بثقه من النفس وحاول الا تظهر لمن حولك انك ضعيف وانك فاقد الثقه تظاهر بعكس ذلك وموقف مع الاخر سوف تكتسب الخبرة وكيفيه التعامل من اخبرك ان جميع الناتس متعلمين حقيقه الاشياء انهم يتظاهرون حتى يصدقهم العالم ومن هنا يتعلمون نوقف  عن البكاء على الماضى وقابل الحياه بصدر رحب 

ان مشوار الالف ميل يبدا بخطوة واحده اى عليك ان تفكر بشئ حتى وان كان صغيرا  وعندما تحققه سوف تشعر ببعض الطاقه الايجابيه بداخلك وتتجرا على هدف اخر اكبر بعض الشئ وهكذا تخرج من دائرة الاحباط  والشعور انك فاشل ولا تستهون بشئ صغير وانما لابد ان يكون  له تاثير عليك

لا تقف امام حادثه التحرش وتقف صامتوتجعلها تدمر حياتك وانما هى حادثه مثل اى حادثه قد يتعرض لها الانسان ولكنها تمر انت رجل ويجب ان تشعر برجولتك لانك لم تفعل ذلك متعمدا وان تعرضت هذا الان لا قجدر الله لدافعت عن حالك  وقاتلت اى انك مكنمل الرجوله فلا تقلل من شانك 

امتلك الشجاعة اللازمة لمواجهة العقبات إن كنت تفكر بشكل صحيح.

ولا تكن قاسيًا على نفسك

يساعد تكرار التأكيدات الإيجابية على امتلاك القوة. اختر أحد التأكيدات التي تناسب مشكلتك. قل "أنا آمن" إن كنت تشعر بالخوف، أو قل "امتلك ثقة بنفسي" إن كنت خجولًا. تجنّب الكلمات السلبية للحفاظ على تركيزك.

احرص على التفكير في الهدف النهائي باستمرار حتى لا تشعر بأنه بعيد وغير قابل للتحقيق. ما سبب قيامك بكل هذا المجهود في المقام الأول؟ لعلك تعرف السبب بالتحديد، فأنت تنظر إلى الضوء الموجود في آخر النفق. ما الذي يجب فعله عند الوصول إلى ذلك؟ أفضل ما يمكن فعله هو الانتقال إلى هدف جديد.

امتلك أهدافًا صغيرة. هل تمتلك أهدافًا ضخمة في مخيّلتك؟ قم  بتقسيم هدفك إلى أهداف أصغر.  ثم انتظر الوقت المناسب للوصول إليها.. لا تعقد الامور او تضخمها.. كبرها بتكبر صغرها بتصغر 

إن وجدت نفسك  أنك تفكّر بشكل سلبي، توقف عن فعل ذلك ولا تستمر بهذا التفكير. حوّل اهتمامك لشيء آخر، خصوصًا إن كنت تفكّر في حافزك. هل تواجه هذه المهمة الآن؟ يمكنك النجاح في هذه المهمة لأنك تمتلك القدرات اللازمة. سيمنعك أي تفكير آخر  سلبي من المحاولة حتى.

ركز في هدفك وسترى النتائج