أعاني من عادة قضم الاظافر وأحتاج الى علاج نفسي

امضغي علكة

في رايي ان الامر بين احتمالين الاول هو الضغط النفسي ومن ثم يجب عليكي وقتها استشارة طبيب نفسي او الاخر هو ان تكون عادة مكتسبه مع الوقت ويجب عليكي التوقف عنها باجبار نفسك على الابتعاد عن الامر ما تكلف منك من صعوبة حاليا

ليس من السهل ابدا التهاون في مسالة مشابهة بعد كل هذه السنوات ويجب عليكي طلب المساعدة في المنزل بالموافقة على استشارتك لطبيب نفسي لان الامر متعلق بشكل كبير بمسالة التعامل مع الضغط والتوتر ولا مسبب اخر لها في رايي وهذا حلها

لا يجب عليكي الاستسلام يا عزيزتي فالامر لا يجب ان يتم تركه بهذا الشكل ولا يجب ابدا التهاون في المسالة عسى ان الامر يصعب التعامل معه مع مرور الوقت وحتى ان تطلب استشارة طبيب نفسي يجب عدم معارضة الاهل لهذا الامر حتى لا تسوء الامور

ارى ان الامر بسيط جدا ولكن عندما نستشير اهل العلم والتخصص في الامر ولا يجب تجاهل مسالة الطبب النفسي لعل هناك ما يخفى عليكي ولا يجب اهماله في هذه الظروف حتى لا تزداد معاناتك مع الوقت ويجب اقناع الاهل بهذه المسالة سريعا

استشارة طبيب نفسي في هذه المسالة هو الحل الانسب في هذا الامر ولكن يجب ان تصري على موافقة الاهل لان التصرف مع رفضهم سيزيد من صعوبة الامر ويجب عليكي موازنة الامور والتخلص من اي ضغوطات لتخطي هذه المشكلة الكبيرة

لا شك في ان الامر لا مشكلة به ابدا الا الضغط النفسي والتوتر المتسبب بهذا الامر ولا يجب ابدا التراجع عن هذا التفكير لان المسالة لا علاقة لها بطباعك ولكن هذا التصرف لا يوجد له رابط الا بالضغوط ويجب استشارة طبيب نفسي فيها

اختي الغالية ان هذه المسالة مرتبطة بشكل كبير جدا بالامر الذي يخص الضغط والاضطراب النفسي ولا يجب ابدا الاستسلام لافكار المنزل ويجب متابعهة طبيب نفسي لتتمكني من حل الامر المتعلق بالنفسية وبالتالي حل المشكلة والتخلص منها

ارى ان الامر بين يديكي وحله سهل جدا واول خطواته هو التوقف عن التفكير بالمسالة نفسها تماما ولا يجب ابدا ان تفكري بالامر لان التفكير الزائد خو ما يسبب لك التعامل مع المسالة بهذا الشكل السئ ومن ثم يكون الامر طيبا في التعامل بسهولة

يجب عليكي يا اختي عدم الاستسلام لهذا الطابع السئ والمضر ولا يجب عليكي ابدا ان تعطي المشكلة اكبر من حجمها بهذا الشكل حتى تستطيعي التعامل مع الامر دون مشاكل ومن ثم يسهل عليكي التوقف عن هذا التصرف الخاطئ والسئ

ليس من السهل ابدا التجاوز في امر مشابه ويجب عليكي عدم التوقف في امر مشابه ولا يجب عليكي ابدا الاستسلام للامر لان الامر سئ بالفعل ولا يجب تركه يزداد سوءا ومن بعد هذا يجب عليكي العمل على المسالة بشكل جدي وحلها دون مساعدة

ليس من السهل ابدا التوقف عن مشكلة كهذه قد استمرت في طباعك بهذا الشكل ولا يجب ابدا التوقف عن الاصرار على حل المشكلة ولكن بشكل اخر غير شكل مقابلة المسالة بالضغط الكبير على اعصابك مما يزيد من معاناتك وزيادة المشكلة

الخطا الاكبر يا عزيزتي هو اقناع نفسك بانك ابتعدي عن الضغوط والملل ولكن الضغط الاكبر هو انشغالك بالمسالة والواجب عليكي هو ابعادها عن التفكير تماما حتى تتمكني من تخطي المشكلة بشكل كامل ولا يجب عليكي السماح لهذه المسالة بالسيطرة

من وجهة نظري ان الامر اصبح عادة مكتسبة بالنسبة لكي والان الامر اكثر صعوبة بسماحك لهذا الطابع بان يسيطر عليكي ويصلك شعور عدم المقدرة على التوقف عن هذا التصوف وهذا غير صحيح تماما ويجب التوقف عنه مهما تكلف الامر حتى لا يسوء

يجب عليكي عدم الاستسلام لاامر بهذه البساطة لان المسالة مضرة لك قبل النظر الى الوضع الاجتماعي بالنسبة للتصرف او ماشابه ولا حل متوفر الان الا التوقف عنها بشكل اجباري والا توقفي نفسك على هذه التصرف الا بالامتناع الكامل عن الامر وبسرعه

لابد وان تعودك على الامل من سنوات طويلة يزيد من صعوبة التوقف عن المسالة ولكنها واجبها ولا جدال في اهمية التوقف عن هذه التصرفات المضرة ولابد وانك ستعانين من التمادي فيها ولكن التوقف عن مواجهة الضغوط بشكل جدي هو الحل الوحيد

يجب عليكي الاسراع في التوقف الاجباري عن هذه المسالة ولابد وانك اخطاتي في مسالة الابتعاد عن الملل والضغط ويجب عليكي التوقف عنها نهائيا والابتعاد بشكل جدي عن التوتر وماشابه تحتى تتمكني من حل المشكلة بشكل جدي في المستقبل

اختي الغالية يجب عليكي الابتعاد عن الامر بشكل جدي ويجب الابتعاد عن الضغط النفسي مما يسبب هذه التصرفات ولكن انشغالك بالامر يجعلك تحت ضغط دون معرفتك بالامر وهذا واجب عليكي في اتباعه لتتمكنين من حل هذه المشكلة الكبيرة

أتفهم صعوبة الأمر وصعوبة التخلص من تلك العادة ، فمن الصعب كسر العادات وخصوصا العادات الوسواسية ، ولكن عليك استبدال عادة قضم الأظافر من خلال العثور على عادات أخرى تحل محل هذه العادة السيئة مثل القرع الخفيف على الطاولة بواسطة الأصابع او مضغ العلكة الخالية من السكر او التحدث مع صديقتك المفضلة .