أريد التعرف على شخص لأمارس الجنس معه

مازال ناوية تروحي معاه ورايحة ما تتجوزي ع احسن يعني ليش بالحرام مش منطقي السؤال ؟!! يعني غيري السؤال خليه هل يجوز الزنا لاني كبيرة ولم اتزوج ؟! طبعا لا يجوز سواء كبير ولا صغير . روحي تزوجيه وخلص. او دوري على واحد من سنك كثير بدوروا على عروس مش متزوجة  لو هدفك بس يكون عندك ونيس. 

لا حول ولاقوة الابالله.  اولا وقبل كل شيء، استعيذي بالله من الشيطان الرجيم، لانها خطوات الشيطان ليجعلك تيأسين من رحمة الله . وثانيا انت تفكرين بهذا الحل لان تفكيرك كله في الجنس ،وليس في الزواج كزواج،وكأن الزواج جنس فقط . ثالثا هذا زنا ،وانت تعلمين عقابه في الدنيا والاخره فقر وفضيحه وعدم توفيق ،وعدم دخول الجنه . ولا تستمعين لمن يقول لك ابحثي عن رجل جيد يكتم امرك ،وهل الرجل الذي يقبل بهذا هو اصلا جيد!! اذهبي وابحثي عن زوج  باي طريقه ،ولكن اياك والزنا . اذهبي للمسجد وتعرفي على اخوات صالحات هناك ولمحي لهم انك تودين الزواج، ولو ان هناك رجل صالح يقبل بزوجه ثانيه او ثالثه او رابعه ،ولكن اياك وخطوات الشيطان. والله لن ترتاحين،وستندمين ندم عمرك كله. ولا اعلم لماذا انت يائسه لهذا الحد !! ولو كانت علاقتك بالله قويه جدا ومتينه لما كنت اصلا تيأسين ولا تفكرين بهذا التفكير.  واظن من خلال تفكيرك ان ليس لك اصلا صله مع الخالق. نصيحتي ان اردت الزواج باسرع وقت ممكن ،اصدقي مع الله وتقربي اليه وافرشي سجادة صلاتك كل يوم قبل الفجر بنصف ساعه صلي فيها ركعتين وادعيه ما شئت ،وحتى اطلبي المواصفات التي تحبينها في زوج المستقبل، وان صدقت وتوكلت عليه بصدق والله لن يمر وقت الا وقد تزوجت. الم تسمعي حديث الرسول صل الله عليه وسلم "ان الله يتنزل كل ليله تنزلا يليق بجلاله الى السماء الاولى في الثلث الأخير من الليل ويقول هل من داع ،هل من مستغفر،هل من صاحب حاجه.  "وانت لك حاجه عند الله ،تريدين زوجا، اذن اذهبي واطلبي حاجتك من الله في الثلث الأخير من الليل ،فوالله انها ساعه لا يرد فيها سائل . ولا تيأسي من رحمة الله طال الوقت ام قصر . واحسني الظن بالله ،فوالله ما خاب من احسن الظن بالله . ما لك كيف تفكرين ،انا اعرف شيء واحد من له رب لا يتعب ولا يهتم ولا يجزع ولا يخاف . والمقصود ان من كانت له علاقه بربه قويه . اياك ان تدمري نفسك ،بل عزيها وقويها بالخير بالقرب من الله . وحاولي قراءة بعض القران يوميا لو صفحه بنية التقرب الى الله كي يعطيك . واكثري من الاستغفار ،فكرة الذنوب هي من تسد طريق الرزق،ولكن الطريق ما زال موجود ويمكن تطهيره بالاستغفار، اقتربي يا اختي اقتربي من الله فوالله ثم حياة رائعه بالقرب منه . وانت حياتك الان مسيطر عليها شيطان والعياذ بالله . اقتربي من الله كي يبتعد عنك لان هدفه انك تخلدين معه في النار بتحريك الشهوات داخلك . وديننا العظيم لم يحرمنا من شيء انما جعل لكل شيء قناة صحيه ونظيفه وطاهره للحصول على ما نريد .وتعلمي الصبر ،فما الدنيا الا دار اختبار ،فما حرمك الا لانك لم تطلبين، وليعلمك تهذيب نفسك ولتفوزي بالجنه . لو اطلقنا العنان لانفسنا لهلكنا من كثرة الذنوب. مشكلتك لها حل ،وكل ما ذكرته لك من قبل هو الحل . وطوري نفسك وذاتك، اكثري من قراءة القران والقراءه النافعه بشكل عام . واكثري من الصدقات ومن فعل الخيرات ،والعبي رياضه حرري فيها هذه الطاقات المكبوته،  وتجنبي الطعام الغير صحي . وتعلمي ان لم يكن معك شهاده جامعيه اذهبي وتعلمي واحصلي على واحده ،وافيدي نفسك ومجتمعك.  وفقك الله وانار بصيرتك ورزقك العفه والعفو والستر في الدنيا والاخره . 

اختى استعيذي باللههل فكرتى يوما انك تصبحين زوجة ثانية ؟لو انك كما تقولين ان القطار فاتك ف من الممكن تعويضه وتصبحين زوجة ثانية لرجل تقى يخاف الله و يقدرك ويعوضك عن الايام السابقة فقط توكلى على الله واعقدى النيه على العفاف ورضا الله

أختي العزيزة ... هل تستشيرين في الزنا ! والله إن شعور الندم بعد هذه العلاقة ووخز الضمير سيقطعك ويدمرك !  فضلا ً عن الآثار النفسية والصحية والأمراض والفضيحة وغضب رب العالمين !أولاً سن الأربعين  .. الحمدلله مازلتي شابة .. ومن سؤالك ملامحك أصغر من ذلك . ما الحل إذا... بكل بساطة البحث عن الشكل الصحيح للعلاقة الشرعي والفطري ( الزواج ) . عن طريق خطابة أو شيخ فاضل أو قريبة أو صديقة حكيمة أو بالوسائل المحترمة للتواصل بوضوح وانضباط  . وإني لأرجو الله لكِ مع الصدق في نيتك والدعاء وبذل الأسباب أن تعيشي في ظل حياة زوجية طيبة . ملاحظة مهمة لا تغتري بنصائح شياطين الإنس والجن والذئاب البشرية التي تدعوك للفاحشة .  أجارك الله منها ورفعك عنها ... وأبشري بالخير  . يسر الله أمرك وشرح صدرك  . 

الامر يعود لك , وإن قررتي الدخول في علاقة جنسية يجب عليكي ان تعملي احتياطاتك لعدم حدوث حمل والتسبب بمشكلة اكبر لك , وان تختاري الشخص الثقة الذي يحافظ على علاقتكم بكل خصوصية وكتمان. 

حاولي ان تفكري في عواقب قيامك بهذا التصرف يا اختي العزيزة اولا وفكري من الجانب الخلقي والجانب الديني والمجتمعي وحينها يمكنك التعامل مع الموقف بالشكل الانسب مع الاختيار الذي يجب اتخاذه في موقفك الحالي مع هذا الشاب ومع نفسك

لا تفعليها على الاقل ليس مع شاب اصغر منك لن تشعري بانك انثى ستشعرين انك كبيرة دائما سيأزم وضعك اكثر ابحثر عمن هو اكبر سن و مستعد للزواج قد يصورك اي كان و يبتزك العالم مكان مخيف قد يخدث الف احتمال و احتمال قد تمرضين بمرض منقول ..  او يعاملك معاملة سيئة او

ليس من السهل المرور بهذه الفترة الطويلة من الصبر ولكي اجر كبير على هذا الصبر ولكن ما يتوجب عليكي الانتباه له هو انك لست في امكانية ابدا للحصول على ما ترغبيه في حياتك بهذا الشكل ومن رايي ان الافضل هو الابتعاد الكامل عن اي استسلام لرغبات بهذا الشكل السهل لدرجة بعيدة جدا

لا يوجد ما يبرر لكي ابدا اقامة علاقة غير شرعية مع اي شخص ايا كانت ظروفه فهذه الامور بشكل او باخر يحاسب عليها المرء كذنب ولا يوجد اي مبررات لانه من الممكن ان يكون الاختبار في هذا الجانب بالتحديد في الحياة الشخصية ومن رايي ان الافضل ان تحتفظي بقيمتك وبشرفك بشكل اكبر

هل من الافضل ان تضحي في المقام الاول باغلى ما تمتلكي في الحصول على رغباتك ولم تنتبهي الى قوتك الكبيرة في الاعتماد على الحفاظ على هذا الجانب فيكي دون مساس طوال هذه الفترات تريثي وفكري جيدا في نظرتك لنفسك ان قمتي بهذا التصرف اولا

احيانا تكون الحياة باكملها عبارة عن اختبار للصبر ولكن الايمان بالقضاء والقدر وما يجب الالتزام به دينيا ومجتمعيا هو ما نجعلنا نتعامل مع الاختبار بالشكل الافضل لاجتيازه ولكن الان بعدما مرت عليكي الصعوبة تودين التخلي الكامل عنه والتضحية بنفسك

من الواضح انك في هذه العلاقة لم تلتزمي بالشكل الكامل بعدم وجود علاقات في حياتك بدليل انك على علاقة مع شاب في الوقت الحالي وربما يكون تعاملك مع هذه العلاقات هو ما جعل من الصعب ان تجدي ما ترغبيه من زواج رسمي ويجب عليكي ان تراجعي نفسك وتكوني صريحة مع نفسك بشكل اكبر واكثر جدية

من المميز انك توصلتي لهذه الدرجة من التمسك بالتعامل مع الموقف كما يجب فهذه الامور في النهاية متوقفة على قوة الايمان لديكي بالقضاء والقدر ولا يجب ان تتعاملي مع الموقف بهذا التهور فانتي الان في اختبار ولا يجب ان تقومي بهذا التصرف

لا ارى ان هذا القرار في محله ابدا اي انك تتخلين عن الاعوام الماضية في الصبر والالتزام وغيره فارى انك ستقلبي الوضع بالشكل الكامل وتبتعدي عن الدين والاخلاقيات ولا ارى ان هذا يجب ان يكون ختام ابدا لهذا الصبر الطويل جدا

لابد وانك كبيرة بما يكفي ولديكي النضج الكافي في التعامل مع هذا الموقف ولا يجب عليكي ان تستسلمي للغرائز بالشكل الكامل وانما حاولي التعامل مع الموقف بما يجب من حرص على الدين وعدم التضحية بالشرف اولا

متعة ولذة ساعة لكن تذكري الحسرة والندم اللي يعقبها..كأنك تتحدين الله وهو قاادر سبحانه أن يقبض روحك وروحه في هذا الوضع المخل!! وحتكون سوء خاتمة..اتزوجي وعفي نفسك واللي عاوز الحلال بجد ربنا حيسهلهوله صدقيني 

ليش انتي محتفظه بعذريتك علشان رجال؟ سبحان الله لازم تحتفظي بنفسك علشان هذا حرااااام اولا وعلشان نفسك ثانياً لحتى ماتنظري لنفسك بنظره دنيئه الزنا فاحشه وكبيره من الكبائر هذا هو الاهم ذهب القطار فهل يذهب معه الدين والعفه عجبا لامرك اختي احسني نيتك واخلصي لله والله يرزقك بالزوج الصالح 

يوجد لديكي بعض الخلل في تفكيرك يا سيدتي العزيزة ومن رايي انه يجب عليكي ان تخرجي من هذا النطاق الغير جيد في افكارك وتعتمدي بالشكل الكامل على التعامل مع الموقف بالعقلانية وتعتمدي على الطبيب النفسي في تحسين حالتك وليس تصرف غير جيد كهذا