ماتت أختي وتركت لنا طفلة معاقة أفقدتني معنى الحياة

انا انسانة فاتني قطار الزواج لكن ليست هذه المشكلة فالزواج قسمة و نصيب فأنا اعيش حياة مأسوية كبيرة لدرجة اصبحت افكر في الانتحار لولةايماني سأعاقب من رب العلمين لكنت في اعداد الموتى توفت اختي من 18 سنة و تركت لنا طفلة رضيعة عندها يومين فقط و كانت هذه رضيعة تكبر و يكبر همها معها اذ كانت معاقة بنسبة اكثر من سبعين بالمائة و تأتيها نوبات صرع من حين لاخر و ذهبت بها لكل اطباءاالبلاد بدون جدوى كنت كلما اتتها نوبة صرع اموت الف مرة لاني احببتها لدرجة الجنون و كبرت و اصبحت تاتيها نوبات جنون وهذا مالا استطيع تحمله تكسر الاشياء تضربنا انا وامي المسنة تصرخ صراخ لا يتحمله شخص تبدأها هذه النوبات من ساعة نهوضها اخذتها لاطباء الاعصاب اعطوها مهدئات من كل نوع والله دون جدوى فأصبحت حياتي في جحيم تمنيت لها الموت كثيرا ثم ارجع ابكي واندب واستغفر الله تصور اخوتي يوميا حياتي هكذا و الله تمنيت الموت لي الف مرة و مرة تصورو يا اخوان انكم تعيشون مع مجنون عنيف غي البيت و ليس هذا فقط بل طلاباتها اا تنتهي في كل دقيقة اعطوني اشترو لي يا الله مللت و تعبت تعبت تعبت ارشدوني جازاكم الله خير و لو بدعوة حتى انا مريضة بانزلاق الفقرات