أختنق لسوء حظي في هذه الدنيا مع طليقي ومع خطيبي الصغير

انا ست تطلقت من زوجي و عمري 33 عاما و عندي اولاد منه وو السبب كثرة الضرب و الإهانة و عدم احساسي بقيمتي من اول يوم زواج حتى كبروا أولادي و هوه على ذالك الموال و اكتشفت انه يخونني هاتفيا مع أخرى و انا لم أعرف ما اتصرف لان اهلي كل شي عندهم عادي و تحملي بلاش حكي الناس لهذا لم يكن لي أن اخذ حقي الا ب الانتقام منه بنفس الشي يلي بعمله و عملت فيسبوك سري و تعرفت على شباب و أصبحت اهاتف أحدهم و الاستمرار معه في غياب زوجي و هاد التصرف غلط و لكن روح الانتقام دفعتي لهذا الشي... و اكتشف زوجي السابق هذا الشي و أصبح مشاكل كبيره و ضرب اكثر و لم يشعرني بالأمان و انه لا يريد أن يفقد زوجته ام أولاده و دائما يحكي معي باحتقار و بطريقه مستفزه و بالنهايه انفصلنا عن بعض و و طلبت فتح بيت صحي لي و لأولادي فلم يرضى وتزوج ب إمرأه أخرى و انجب منها طفل و كملت طريقي و اكملت الدراسه الجامعيه و تخرجت و خلال مدة الدراسه أعجب فيه شاب يصغرني ب 13 سنه و كان يلاحقني و كل الجامعه عرفت بقصة حبه لألي و يعمل مشاكل كثيره لي فترة الجامعه بسبب الغيره و لا يقدر على بعدي و حتى ما يعرف ينام إلا ع سماع صوتي واستمرت العلاقه 5 سنوات تقدم لخطبتي في السنه الثالثه في الجامعه لكن الاهل رفضوا ذلك في البداية و عاد بعد سنتين و طلبني مره اخرى و خطبته و الأمور تمام و الحمد لله و لكن بعد الخطوبه شعرت بتغير في اهتمامه و خفت مكالماته و عند سؤالي له يجيبني مشغول و تعبان و بس يرنلي حتى يعرف وين طلعت و من وين اجيت و ممنوع تطلعي و ممنوع تتحركي بره البيت و شعرت بضغط نفسي و قلة اهتمام و البارحه شفته نتصل فيسبوك و أجريت مكالمة مسنجر و الا ب مشغول بمكالمه اخرى¿¿¿¿¿¿ رجعت رنيت عليه مكالمة عادي تلفونه يرن و لكن ع مسنجر مشغول و انا في حيره من أمري ماذا أفعل فصرخت عليه بعد إكمال المكالمه و لم يعترف لي بشي و ينكر ذلك و بعثت له صورة الشاشه اثناء الانشغال و مع ذلك انكر ذلك و بشده و لم يعترف لي بشي و يقول ساغلق موبايلاتي لأنك ازعجتني.... ف انا في حيره من أمري و اختنق لسوء حظي في هذه الدنيا الصعبه مع العلم انا أبلغ من العمر حاليآ 39 سنه ف ارجو الحل و التصرف الصحيح مع خطيبي الشاب الصغير.... ارجوكم المساعده