هل أنهي زواجي بها نحن في بداية حياتنا واكتشفت أنها خائنة

اتفق مع دكتورة سناءعبده. في كل ماذكرته لك هو الراي الصحيح   انت لاتتسرع في حكمك عليها لانها سالت قريبك  عميد الكلية اللي في جامعتها  فهي قدتكون سالت عن امور عايلية بحكم انها راح تكون زوجتك في المستقبل وانت ظننت انها على علاقة بهذا الاستاد. وشكيت فيها دون ان تعرف الخقيقة  منها او من قريبك اللي في الجامعة. هدي من روعك  وابتعد عن العصبيةوسوء الظن. وتفهم الامور جيدا واذا كنت شاك فيها وغير مرتاح لها فمن حقك ان تفسخ خطوبتك لها  وكلواحد يذهب لحال سبيله

لا يحق لها ان تتحدث مع اي شخص الا زوجها واذا حدث وتحدثت مع اي شخص فلابد ان يكون في اطار العمل ولابد من موافقتك انا انصحك ان تنهي علاقتك بها لانها خائنة واذا قبلت انت بهذا فانها سوف تتمادى وتظن انك تحبها ولا تستطيع ان تعيش من دونها .

مافهمت وين الخيانة بالموضوع اذا حكوا عن اسرتك شو المشكلة

هذه لا تسمى خيانة والاجدر بك ان تتكلم مع قريبك ان يبقي فمه مغلقا . ربما هو يحكيلها عن اسرار عائلتكم ليفتعل المشاكل لكما . اما هي فتتحدث معه طق حنك يعني لفضول المعرفة اكثر بعائلتك والا لما اخبرتك بمعرفتها بتلك المعلومات

طالما داحلك الشك فلا تكمل هذه الزيجة لأن الشك بحيانة الزوجة أمر قاتل للزوج ومدمر له صحيح قد تكون ليست خائنة بالمعنى المفهوم إلا أن هناك نقطتين دفعتانى لنصحك بعدم آتمام الزيجة واحدة تخصها وإخرى تخصك أما التى تخصها فهى عدم تنفيذها كلامك رغم وعدها لك بتنفيذه وسماحها لنفسها بالحديث مع رجل آجنبى عنها فى إمور أسرية بعكس رغبتك وأما التى تخصك فهى حساسيتك تجاه فعلتها التى أوصلتك للشك ونعتها بالخائنة فشخصيتك الحساسة تجاه الخيانة ستجعلك تعيش حياة كلها دمار نفسى قد يدفعك للإنهيار والشك فى نسب أطفالك لك وهذه حياة لا يبغاها أى شخص لنفسه وإخيرا الأمور النفسية لا يمكن التغلب عليها ومن باب أولى تجاهلها ولذلك من ينصحك بالتجاهل والتغلب على شكوكك بإعتبارها وساوس ينصحك من منطلق شخصيته هو لا من منطلق شخصيتك أنت ولو مارس أهلك أو أهلها ضعوطا عليك للإستمرار لا تستجيب لأنك إنت ستكون الضحية التى ستذبح من أجل إرضائهم

يا اخي ان اكتشفت خيانتها فيجب عليك ان تنهي الامر فانت لا يمكنك ان تتحمل الامر اكثر من هذا فلابد لك من ان تنتهي من الامر ان كنت فقدت الثقه بها لانك حتى ان حاولت فلن تتمكن من البقاء معها والتعامل معها بالشكل المناسب مهما حاولت ان تفعل لهذا يجب ان تنهي الامر 

يا اخي مادامت لا تثق بها بعد ما حدث فلا يجب ان تستمر في البقاء معها فالزواج بدون الثقه لا يمكن ان يكون له اي وجود على الاطلاق فيجب عليك ان تتحدث معها وان تحاول ان تتواصل معها لتعرف ما الذي تريده انت في النهايه هل تريدها ام تريد انهاء ابامر 

سيدي العزيز اعلم ان المسامح كريم كل الناس بتخطئ وهي زوجتك اخطأت واكيد خطأ كبير مثل هذا لكن يمكن تابت الفترة هذه فعلاً ويمكن كانت زمان لا تدرك فعلها  والافضل ان تصرحها بان تثبت لك انها تغيرت وانها ايضا تائبة عما فعلته 

لا يمكن لاحد ان يلومك على قرارك يا اخي الغالي فانت لك كامل الحريه في تطليقها او البقاء معها فلا يجب ان تعقد حياتك بدون داع فانت لازلت في ب،ايه الزواج ولا يوجد حمل او اطفال معلقين بينكم لهذا فكر في حبك لها ان قررت انه يمكنك ان تنساها ولن تتاثر بتركها فانهي الامر 

يا ابني العزيز انت بالفعل قد تسرعت بقرار الزواج لذلك يجب ان تتحدث معها بحكمه عن الامر وتخبرها ان ما تفعله هو امر خاطئ وانك صبرت عليها كثيرا واخبرها انك تفكر في تركها لكنك لن تجعل التفكير السيئ يؤثر عليك وستعتبر انه كان مجرد كلام اخوي فقط لكن ان تكرر الامر فسيكون الطلاق هو الحل الوحيد امامك 

يا عزيزي ان الامر يعود لك انت وحدك في النهايه فيمكنك ان تنسى الامر وتكمل حياتك وتتاكد من عدم تكرارها لذلك الامر ويمكنك ان تنهي الامر وتريح نفسك لكن قبل ان تفعل يجب ان تتاكد انك لن تندم ولن تفكر بها مره اخرى ان تركتها فلابد من ان تقرر انت بناء على مقدار حبك وتعلقك بها 

ان القرارات الفجائيه قد تحدث تغيير كبير لكنها قد تؤدي الى ندم شديد في المستقبل لهذا حاول ان تفكر بحكمه اكثر ولا تعقد حياتك بدون اي داع على الاطلاق فحاول يا اخي الكريم ان تهدأ اولا ومن ثم يمكنك ان تجد الحل الذي يناسبك اكثر فنت حر في اختيارك في النهايه

يا اخي عليك ان تدرك ان الامر لا يعتبر خيانه لكن في النهايه القرار لك فان كنت تشعر بالخيانه فعليك ان تنهي الامر فانتم لازلتم في البدايه وهي المخطئه ولا يوجد اطفال اي انه يمكنك ان تطلقها ان كنت تريد لكن يجب ان تفكر بهدوء ولا تجعل الغضب يتحكم بك حتى لا تندم في المستقبل 

اين الخيانة يا صديقي الخيانة كلمة كبيرة ولا ترمى هكذا أكيد انه خطئ فلا احد يقول العكس هذا تساهل في الكلام معه لكنه مش خيانة من حقك معاقبتها حتى من حقك عدم الاتمام الزواج منها لكن ليس من حقك قذفها في شرفها وعرضها بسبب تساهلها بالكلام مع قريبك

بالطبع الا الكذب و الخيانة انهما أسوء ما في الانسان ,, و الأفضل ان تخبرها أنه من الصعب أن ترتبطج بهذا النوع من الفتيات و المجتمع الذي كلاكما ينتمي اليه لا يقبل بهذه التصرفات و أنت الآن في موقف محرج أمام الأقارب بسببها و اذا أرادت أن تكون زوجا لها عليها أن تصونك و تحافظ على أسرارك 

لا تتعجل كل منكحا اختار الآخر عن قناعة ,, أنا أعلم أنها أخطأت لكن لا تنسى أنك أنت أيضا تعرفت عليها من قبل أن تخطبها و ربما هذه هي طبيعة شخصيتها أن تثق بكل من تراه و تتحدث معه و هذا ليس خبث ربما بل طيبة و حسب .. بين لها أنك لا تحب هذا الطبع و ان عليها أن تتركه اذا أرادت أن تستمر العلاقة بينكما ,, و أعكها مهلة محددة و من ثم قرر

قبل أن تتخلى عنها الأفضل أن تصارحها بهذا القرار و تخبرها أن عليها أن تتغير و تتخلى عن هذا الطبع اذا أرادت أن تدوم العلاقة بينكما ,, اختبرها مرة و اثنتان و ثلاث حتى تستنفذ كل الطرق واذا شعرت أن لا أمل منها واجه أهلها بما سمعت و رأيت و أنك الآن تريد أن تقرر أن تنفصل عنها لأنها هي من أخطأت و انتظر منهم الرد ربما يصلحوها وتتغير ..