أرفض فكرة الزواج بسبب عملية أجريتها لرحمي

اعملي ترقيع غشاء وتزوجي عادي ولا تفضحي نفسك ان سترك الله

افحصي وتاكدي من وضع غشاء البكارة. فان كان سليما فلا مشكلة. وان كانت غير سليم فاخبري الزوج واحتفظي بالتقارير الطبية. وان لم يصدقك قولي له في ستين داهيه. انت لا ذنب لك في حالتك. 

مشكلتنا مع الحياة أننا نعطي الخلق الاعتبار أكثر من الخالق ، انت لم تغضبي الله عزوجل وهذا الاهم ، واكيد أن الله سيجد لك حل عزوجل 

مع احترامي ليكي   انتي عندك فرط في التفكير اكتر من اللازم.. ده كلها أمور خارجه عن ارادتك.. أمامك خيارين.. الأول الصراحه مع شريك حياتك لو فعلا بيحبك هيصدقك.. الخيار الثاني اعملي ترقيع وده برضو حل مثالي.. ومفهش اي خداع.. بالنسبه لحالتك.. وكفى الله المؤمنين شر القتال 

المرض ليس عيبا ولايحق له ان يعايرك هذا خلق الله

لا تزيدي ع نفسك الله تعال اباح ع الانسان اكل اللحوم المحرمه للحفاظ ع حياتهم في الصحراء وانتي اين الافضل الموت او قطرتين دم ليس لها اهميه وفي انواع ما يخرج دم المطاطي والغليظ هوني ع نفسك واذا شك يتأكد من المشفى

تفكيرك غير منطقي انت عامله عمليه وعليها اثباتات وكانت ضروريه روحي تزوجي قبل ما تعنسي وضعك عاديوبعدين تفكيرك سخيف انه يفكر بعدها انه انت اقمت علاقات هي البنت ما بيمنعها الا غشاء البكاره!!! طيب ما المطلقات والارامل ما حد بيحكي عنهم انهم ممكن اقاموا علاقه وبيتزوجوا وما حد بيعايرهم

اشرحي لخطيبك حقيقه الامر وعندك شهاده بالعمليه الامر لايحتاج ان تتخوفي منه

المشكله اقل من انك ترفضى الزواج فقط اختارى زوج صالح ودعى ولى امرك يشرح له الوضع وان كان من الصالحين سيتقبل الامر

مع كل احتراماتي لكل الآراء السابقة. إلا أنك أهملت الجانب الطبي. هل تعلمين أن الطبيب الشرعي أو طبيب النساء يمكنه تحديد متى فقدتي عذريتك وهل قمتي بإقامة علاقة بعدها أو لا. ويحدد لك زمن وقوع هذا. فما عليك أخيتي إلا مصارحة الخطيب وترك حرية الإختيار بين يديه إن كان يرغب بك يختار هو الطبيب وتذهبان إليه وسيؤكد كلامي. ولن تكوني في حاجة إلى أي إثباثات ولا شكوك من جهته. لا تخفي فالله مع الحق وأنت على حق

عزيزتي جميع الفتيات اللاتي تاتيهن العاده الشهريه لديهن فتحه في جانب الغشاء لكي يخرج منها دم الحيض وانتي تم عمل تلك الفتحه لك ولم يزال الغشاء بالكامل اذهبي الى طبيبه وتاكدي بنفسك 

عن اي خوف او عقد تتحدثين !!؟كل مافي الموضوع هو عيب ولادي بسيط جداً ، وانا كطبيبة تعاملت مع الكثير من الحالات المشابة لحالتك . مانقوم به هو عمل فتحة صغيرة في غشاء البكارى لتسريب دم الحيض المتراكم بدون اي مساس بلعذرية  

اعملي عملية ترقيع وانك لم تفعلي شيء يغضب ربنا ولاتخبري خيطبك او زوجك وعيشي حياة طبيعيه ولا يوجد في الامر لا غش او خداع علشان تعيشي سعيده

هالامور بسيطة اذا ما كنتي واثقة من نفسك رح تعطيها اكبر من حجمها لا تسمحي لبني ادم يشكك فيكي و بلعكس خلي ثقتك ب نفسك تطغى على اي فكرة ممكن تخطر في باله انتي عاملة عملية لا هوه عيب ولا حرام ولا عاملة اشي غلط الموضوع بسيط لا تعطيه اكبر من حجمه الزمن تغير و الجهل خف حمدالله على سلامتك اهم شي 

لا تفكري بهذا الامر بس ادعي ان ربي يرزقك برجلا يحتفظ عليك..انا اعرف وحده مانزل فيها الدم وراحت عند الدكتوره بإرادتها رغم رفضه وكان يقنعها انه واثق فيها حتى بدون الدم وكان متفهم جدا وستر عليها ولهم الان ٧ سنوات متزوجين

يا عزيزتي الله هو العالم بحالك واذا فوضت امرك الى الله هو الذي مسير الامور. واذا جاء من يطلب يدك استخير الله. واذا سارت الامور على ما يرام قله قبل العقد  كل ما حصل لك واذا هو موافق اهلا وسهلا 

انت الان يا ابنتى فى حالة من الخوف ليس عليكي ان تستمرى بها فليس من الطبيعي ان تعيشي حياتك فى هذه الحالة بل انت تحتاجين الى ان تكونى اكثر نضج من ما كنت عليه فليس من الممكن ان تعيشي حياتك فى هلع من قكرة اصبحت بالية ولا احد هتم بها اذا لم يصدقك خطيبك فذلك يعنى انه لا يثق يكي وانه لا يثق فيكي يعنى انه ليس عليكي ان تتزوجيه 

رفضك للزواج لا معنى لها على الاطلاق فكل ما تحتاج الى ان تقوم به الان هو ان تهتم بنفسك وان تبنى لنفسك حياة مختلفة فليس عليك ان تفكرى فى غشاء البكارة على انه امر بتلك الاهمية هناك فوجودة ليس دليل على شرف الفتاة ل عليكي ان تعرفى ان الدليل الاول هو الفتاة نفسها اذا كان زوجك يعرفك حقا لن يهتم بأمر مثل هذا

اختي هناك فتيات غير مولودات بغشاء اساسا، فيعني حالتك ليست يالغريبة، كما انك اصبتي بمرض و كان لابد من شفائف. الصراحة هي الطريق الصحيح و ان عايرك فهو لا يستحق