خطيبتي اعترفت أنها خانتني ومارست الجنس الإلكتروني

الخيانة شيء مؤلم، ولا يوجد شيء من الممكن ان يبرره، فايا ما قالت ، سواء ادعت انك مقصر او غيره فلا تسمع لها ولا تفقد ثقتك بنفسك، النقص عندها ، والفعل الخسيس خسيس ايا ما كان مبرره الواهي، ولذلك نصيحة كن قويا ولا تفقد الثقة في نفسك وشخصيتك. 

لا تسمع كلامها هي تدعي التوبة مخافة ان تفضحها لا غير ، ولكن صدقني هذه الفتاة خبيثة كثعبانة ، ولو انك سامحتها ستخونك ثانية، هي فقط تخاف على مظهرها أمام امها، وابيها، لا تصدقها، اخبرهم بكل شيء، حتى لا يلام عليك بانك ترتكتها وانتما على وشك الزواج، واخطب فتاة أخرى. 

توبتها الى الله امر يخصها ، ولكن ماذا ستفعل في امر خيانتك انت، وماذا يمكن ان تفعل لتزيل تلك الغصة التي تشعر بها في قلبك الآن؟ قصتها انتهت، وارى انه يجب ان تنسحب بشرف كالفرسان، لا تفضحها ولا تصيبها في شرفها، ولكن اعتذر وافسخ الخطبة وان شاء الله سيعوضك تعالى ببنت الحلال. 

من يخون مرة يخون الف مرة، لو سامحتها سوف تعود الى خيانتها مرة أخرى وستعيش معك ومع غيرك، لا تعرض نفسك لذلك، عن تجربة المرأة عندما تخون ويتم مسامحتها تظن فيمن سامحها ضعف الشخصية وانه متعلق بها فتقوم بخيانته ثانية، لا تقع في هذا الفخ.  

طالما هي اعترفت وتابت الى الله سبحانه وتعالى اكمل طريقك معها لا يوجد بيت بلا مشاكل ولا يوجد علاقة بلااخطاء ، صحيح انه خانت ولكنها تابت، والله تواب غفور، فاذا كان الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب فالاولى ان نغفر نحن ايضا، لا تعذب نفسك وتعذبها معك. 

أنا افهم ما تفكر فيه الان، تقول انك امضيت فترة طويلة تجهز لتلك الخطبة وهذا الزواج، وضيعت 3 سنوات كاملة معها، ولكن فكر بطريقة اخرى يا صديقي، ان تضحي بـ 3 سنوات، افضل بكثير من ان تضحي بـعشرات السنوات القادمة من حياتك في غم وشك واذى، افسخ الخطبة. 

ليس من الممكن ان تعيش في هذه الحالة التي انت عليها الان فيجب عليك ان تتعلم انه ليس من الممكن ان تستمر مع خطيبتك بل عليك ان تعرف ان تيجة هذا سوف تكون سيئة حقا وانت لن تستطيع ان تستمر في هذا الطريق اكثر من هذا فأنت تحتاج الي ان تصبح انسان عقلاني وتعرف ان خيانتها تلك سوف تتكر اذا عفىت عنها

قل لنا شو قررت اخي... لأنه احزنني حالك... الله يكون في عونك والله نصيحة وانا عارف انه تصعب عليك ولكن اتركها خيرا لك وكن احسن منها واتركها واسكت عما بدر منها. اتركها الأن لأنها حتى لو تابت ومارجعت لهذي الأمور وهذا في احسن الأحوال طبعا الا ماتضل في ذاكرتك وترجع لك في عقلك هذه الاشياء على مر السنين. بلا وجع القلب والعقل واتركها الأن وربنا يكتبلك الخير مع غيرها ان شالله

عوفها عزيزي لان من تتزوجها تكوم انت تشك بيها وقد تؤدي الى مالايحمد عقباه وخاف تخسر نفسك دير بالك عوفها ياريت تقرأ جوابي والله يعينك والفلوس الي صرفتهن فدوة الله يعوضك 

اتركها فورا، لا تضيع وقتك ولا مالك في الزواج منها، الشخص الذي تعود على شيء ما يصعب أن يتخلص منه، تزوج إمرأة تخاف الله 

ستندم ان تزوجها وتعيش تعيس...لاتكمل ولا تفضحها.ان عفوت ستستصغير الأمر  وتركب ماهو اكبر

اسمعينى يا اخى، المجتمع ذكورى لو انت الذي خنت وخطيبتك التى سالت لقالو لها اصبري، فاسمعنى يا اخي ، اولا الفتاة كانت واضحة ومحترمة معك وقالك لم الحقيقة كى لا تغشك وهذا يحترم لها ونقطة لها، كان بإمكانها ان تتوب وان لا تخبرك وتعيش معك بسعادة، لكن هى اخبرتك الحقيقة وهذه نقطة لها، فان كانت صادقة فى توبتها فتزوجها، لكن ثم لكن ثم الف لكن، ان سامحتها ١٠٠ بالمئة فتزوجها وان تزوجتها فلا يحق لك ابدا سؤالها عن الماضي وهذا حسب الشرع ، لكن ان كانت لديك ذرة كره لها فلا تتزوجها يا اخى رحمة لهاولك

راح تتعب نفسيتك جدا بعد الزواج منها اختصر وافسخ بدون شوشره وفضايح .. 

المشكله اغلبهن هيك وما بنكشفن ... وبتجوزن بنات اخر زمن . علاقات جنسيه قبل الزواج سواء الكترونيه ولا مباشره كله زنا .. في زنا هذي عفيفه مسلمه كيف تجرؤ على الحنس مع رجل غريب .. وقاحه بنات .. الله يستر عليها ويرزقك ببنت حلال نظيفه قلبا وروحا ... اي والله م عرفنا الجنس الا بعد الزواج والله .. بنات قليلات حياء 

تزوجها لكن عاقبها بتاخير الزواج وازعل منها حتى تخاف فقدانك

و ماذا  تنتظر  فر بجلدك

هل هي نادمة على ذالك؟ اذا لم تكن نادمة بصدق ولم تتب الى الله، اتركها! فالنهاية هذه خطبة فقط. 

بما انه طبيعة شغلك البعد و السفر فاستخير الموضوع لكن اذا قررت تتكرها لا تفضحها و استر عليها ... و اذا تضمن ما تتكرر الخيانه رغم صعوبة الموضوع فالامر لك