حبيبي أصغر مني ويماطل في التقدم للزواج فهل انتظره

إسئليه فقط إن كانو أهله يرضون هذا الوضع لإبنتهم، فإبنهم ليس مثل إبنتهم في الأخير نعيش في مجتمع أفكاره متخلفة فالشاب في الأربعين يدعونه أعزب والفتاة في الثلاثين يلقبونها بالعانس، تفطني أختاه فسنة جد كفيلة بأن يحزم أموره إما أن يتقدم أو يبتعد، يجب أن يواجهك أو يواجه عائلته ويضع النقاط على الحروف، حتى وإن حصل مكتوب بينكم لاأظن أنك ستكونين سعيدة معه لأنه لايتصرف من تلقاء نفسه سوف لن تكون لك قرارات خاصة بكما سيدخل أهله في كل تفاصيل حياتكما وحياة أولادكم فأعيدي النظر عزيزتي واستخيري الله فما خاب من استخار 

علاقة مليئة بالتناقض يهتم لأمرك أكثر منك لكنه لايفعل شيئا من أجلكما، الواضح أنه عديم الشخصية تتحكم عائلته في قراراته المصيرية، إن كان أباه يعطل أمر زواجكم، أين أمه من كل هذا؟ الأم دائما هي الملجأ والسند لأبنائها فلا يعقل أن تقف في فكرة زواج إبنها إلا أن تكون رافضة شيئا يخصك،شخصية،توافق فكري، علمي، إجتماعي وعلى أغلب الظن من خلال سردك للواقائع إنها ترفض فارق السن وشكك في هذه النقطة أكيد ليس من العدم أكيد أنك لاحظت شيئا في كلامه أو قرأت بين الأسطر جعلك تشكين وإلا ماكنت فكرت في هذا الأمر بتاتا العمر ليس مشكلة عزيزتي في الزواج والإنجاب فالرسول عليه الصلاة والسلام تزوج من السيدة خديجة وعمرها 40  سنة وهو 25 وأنجب معها 6 أولاد فإرادة الله فوق كل شيئ، لكن نظرة مجتمعنا العربي ترى العكس تماما، تأكدي من عدم رفضهم تكلمي معه في الموضوع بحضور شخص ثالث من طرفك أو طرفه، صديق، صديقة، أخت ليكون شاهدا على كلامكم ولكي لاتدخلين في الحرام وكوني حازمة بجلسة واحدة تتوصلون لحل جذري ونهائي بدل مناوشات الهاتف التي لاتجدي نفعا وفقك الله إلى ماهو خير لك ولبناتنا المسلمات وربنا يهدي شبابنا المسلمين

أرى أنه يجب أن تكون صارمة وجدية أكثر، إعط له مهلة ليست بالبعيدة، إن تقدم فلك مني التهاني وإن لم يفعل فستتأكدين بنفسك أنه معك بغرض التسلي وإشباع رغبة وجوده مع إمرأة، لا يفوتك عزيزتي أن هناك رجالا يفتقرون إلى الحب وكلمات الغزل فمجرد وجود إمرأة بحياته يشبع إحتياجه كرجل حتى وإن كنتما لاتلتقيان، فالمكالمات الهاتفية بحد ذاتها كفيلة بإشباع هذه الرغبة 

يسعد اوقاتك انا برئيي طالما لم ترتكبي شي مش كويس وهوة محترم ومافي شي يسيئ لسمعتك مبدئيا ومافي غيرو عطيه فرص لحتى يوقف لوحدو او يجي يطلبك  بس جربي اسألي عنو ممكن يكون مجوز او مرتبط علغلب 

اعتقد انك حتى وان لم تصبري على العلاقة فهذا لن يغير شئ ،فأنتي لم تذكري ان هناك خُطاب اخرين ينتظرون ردك على الزواج منهم فبالتالي وجودك مع هذا الشخص لن يضيع منك فرص اخرى ولكن ان جاءتك فرصة اخرى خيريه بين ان يتقدم لكِ او انك ستتركيه لتقبلي بأخر ،وايضا لا تنسي صلاة الاستخارة فهي الأن مرأتك التي ستخبرك هل تبقي معه أو تتركيه،صلي صلاة إستخارة هى التى ستعرفك ان مشت الامور فى صالح العلاقة  بأستمرارك معه او التخلي عن العلاقة بخلق مشاكل بينكما توضح ان استمراركم مع بعض ليس فيه خيرا لك،وربنا يكتب لك الخير.

متدين و يرندف معاك فالطوموبيل هههه كبيره و جايحه تدخل في راسك بلي الجزايريين يخلو وليدهم يتزوج و حدة 40 سنة ههههه المهم انتي راه يشوف فيك طاطا و باغي يلعب لعبو 

المتدين ما يدخل في علاقه حرام المتدين يخطب مباشره

حبيبي ومتدين لا تجتمع في موضوع واحد راجعي نفسك اختاه اما  عمرك فما به من عيب ابدا العيب هو ان تصفي نفسك "وانا بهذا السن"وفقك الله

الموضوع واضح جدا ، هو يتسلى معك ولايريد الزواج، يخترع الحجج فلاتصدقيه ولاتكوني ساذجة، اقطعي علاقتك فيه فورا

في البداية هذه علاقة خارج اطار الزواج ويجب أن تقطعي علاقتك معه. ان هذا الشاب يتهرب من الزواج بك كما وانه يلعب بأعصابك  وهناك عدة دلائل تدل على كذبه وهي كالتالي :  مع الأسف الشديد ستكتشفين قريبا جدا أن والده هو بالأساس غير مريض بالسرطان وهو فقط يكذب عليك لكي يتهرب من خطبتك!!! . نعم يا ابنتي لا تستغربي مما اقوله لك كما وان لو كان والده فعلا مريض كما يقول لك لكان والده قد طلب من عريس ابنته ان يسرع بالزواج وان يقيم حفل الزفاف لكي يطمئن على ابنته قبل وفاته وليس العكس لانه جميع الآباء والأمهات يتمنون رؤية أولادهم متزوجون ومرتاحون قبل وفاتهم .ثانيا هو قام بالتهرب منك بحجة انه مطلوب منه أن يشارك في مصروف زفاف اخته وهذا أيضا لم يحدث . ثالثا" هو يقول انه لا يمكنه الزواج قبل زواج اخته وهذا غير منطقي ابدا وهذا أيضا دليل قاطع انه يتهرب منك بطريقة باردة جدا... انصحك ان لا تبني قصرا" في الهواء وان تتوقفي عن التحدث معه تماما وان تلغيه من صفحات التواصل الاجتماعي لان هذه العلاقة هي فعلا علاقة سامة ولن ينتج منها مشروع زواج  . انصحك بالدعاء لله تعالى أن يرزقك الزوج الصالح والذرية الصالحة واعلمي جيدا ان الله تعالى قادر ان يبدل حالك إلى أفضل حال. بالتوفيق 

انت يجب أن تعلمى بأن العلاقة التى لا ترضى الله تكون نهايتها الفضل والدمار فأنت مع هذا الشخص مدة طويله ويتحجج لك وانت قلت اعتقد انهم بسبب فارق السن وشعرت بذلك وما زلت إذا تطالبى منه الزواج وتلحى عليه هو يتسلى نعم بك وصدقينى عندما يرى المناسبة له سيسرع من خطبتها لذلك انت اغلقى هذه العلاقة تماما بهدوء وتحضر واعلمى بأنه لن يفوتك نصيب كتبه الله لك لانه مكتوب عند الله لذلك لا تقلقى واكثرى من الدعاء لله بأن يرزقك بالزوج الصالح الذى يكون نافعا لك فى دينك ودنياك واخرتك بدون عصيان لله .

طبعا لا تنتظرى وتستمرى فى هذه العلاقة من الأساس لأنها خاطئة من البداية فى أن تتحدثى مع رجل اجنبى عنك هو إذا كان يريدك كان أتى من الباب فالله تعالى نهى عن المواعدة سرا قال تعالى "ولا تواعدهن سراً " وقال تعالى " واتوا البيوت من أبوابها "  فأنت بذلك ترخصين نفسك لا فارق العمر ابدا لكن ما هو مشكلة الان شخصية هذا الإنسان أنه لو كان شخص جيد لما واعدك ولما تحدث معك هكذا كان أتى البيت من بابه وحينها ستتعرفى هل بالفعل يتسلى ام لا لا تنتظرى واقطعى معه وسيعوضك الله بأفضل منه لكن انصحك أن لا تقبلى الا من شخص ياتى لك رسميا غير ذلك عززى نفسك ولا تقبلى .

اولا وقبل اى شئ انت يجب أن تعلمى بأن كلامك معه لا يجوز لانك الان فى علاقة محرمه معه فكنت اقول لك حلا لو انك كنت مخطوبه لكن انت معه كل هذه الفترة دون أى علاقه شرعية تربطكما فأنت مخطئة ويجب أن تقطعى ذلك معه وتتوبى إلى الله عزوجل اولا وثانيا تخبريه بأنك ستقطعى معه ولن تتحدثى معه إلا بعد أن ياتى ويتقدم لك وفق الأصول والا فأنت لن تحدثيه ابدا وخلال ذلك إذا كان يحبك سيأتى ويتقدم لك وان لم ياتى فهو لا يحبك وبالفعل ههو يتسلى كما يتسلى بك الان وانت تعطيه الفرصة مع الاسف فيجب أن توقفى ذلك انت .

انسحبي من كل هذه العلاقه المسمومه.  وكما يقولون المثل ان ذاب الثلج بأن المرج. ربما ببعدك وانقاطعك تستطيعين معرفة حقيقة مشاعره. وارى انه شاب يتسلى ، وقد وجد فتاه تنتظره ،ارىان تكرمي نفسك وان تبتعدي . كلما انت بهذه العلاقه فلن يتحقق شيء . ونصيحتي لك ابتعدي عن هذه العلاقات التي لا ترضي الله حتى وان كانت فقط عبر الهاتف، ومقابله عشرقائق ،فهي تغذيه نفسيا وعاطفيا، ولايحتاج لان يكون مضطر للعجله في الزواج. اتق الله فتقوى الله رأس كل خير كما اخبرنا الرسول صل الله عليه وسلم.  وكلما أكرمت نفسك وقدرتيها كلما راك الآخرون ذات قيمه ..نصيبك سيصيبك حتى وان جلست بين أربع حيطان داخل بيتك. اعتزلتي هذه العلاقه التي لا ترضي الله .فرضا الله اهم من رضا البشر وأهم من رضا النفس. وفقك الله