أنا منبوذة وأعاني من الوحدة كثيراً

اعاني من نفس المشكله بالضبططط وتعبت من ذا الوضع كثير نفسيا وجسديا حتى بشتري انعدمت

السلام عليكم أهلا بك  صديقتي وانا مثلك احس بالوحدة واحس أني منبوذة انا لأعرف المراوغة انا إنسانه صريحة وأن أردت شخصا أردتة لنفسه لاء من أجل مصلحة لأحد يصديقك إلى من أجل المصلحة وترفيه عن نفسه لغير هذا رائي بحياتي كلها لم أره صديق وفي_ في بادء الأمر ظننت ان المشكلة في شخصيتي وكل مرة اغير بشخيصتي من أجل ان اكون محبوبة وان اطلع من قوقعة الوحدة وان يصبح لدي أصدقاء وان اصبح محبوبة بعد كل التغيرات التي جريتها على نفسي يأست ورجعت على طبعيتي كما اعتدت أن أكون وقد تعرضت للخيانة من قبل صديقة  هذه الصديقة اعتبرتها شقيقة ولكن للأسف كانت مصلحجيه وغدارة انا وياها كنا اصدقاء طفوله ولكن من فترة سنه افترقنا ولكن الحمدالله اني كتشفة ولم أظل في الظلام معها الحمدالله خليني لحالي احسن من أن ارافق ناس ترافقني من أجل المصلحة فقط؟ وكل الكلام يلي قولتي عم يصير معي وانشاء الله نجد من يستحقنا...

تكملة للتعليق فكما قلت أقول لابنتي أنك مؤدبة وخلوقة  ورقيقة وهذه فعلا صفاتها ولكن الناس لا تميل لمن يشعرون بمثاليتهم بالرغم من عدم اقتناعي بذلك ولكن ما اقتنعت به إنها أقدار ورزق مثلها مثل أي رزق آخر كالثراء والصحة والجمال وكل ما يمن الله به على العبد ولا صلة له به إذن هي مجرد ايتلاءات لا أكثر ولا أقل ويجب علينا الرضا لأني والله تعبت كثيرا في التفكير ولا أجد خطأ واحد مني ولا أحد ينبهني لصفة غير حميدة في فأنا بالفعل صاحبة سيرة طيبة منذ أن كنت طفلة وابنتي نفسي مؤدبة وخلوقة ومستواها شكلا وهنداما ولباقة جيد فما المشكلة إذن لا مشكلة إذن إنه القدر الذي لا نعرف سببه ولن نعرف وكل من يقول طزر مهاراتك اصنع ولا تصنع فهو مخطئ فالناس تصادق كشيء روتيني دونما تصنع وافتعال وكل صداقة أتت تبعا لتصنع ما فهي ليست صداقة أنا أريد من يحبني كما أنا في كل إحوالي ويشتاق لمجالستي والثرثرة معي كما هو الحال الطبيعي مع أي صديق وصديقه والحمد لله أني توصلت لهذه النتيجة وإلا لجننت من فرط التفكير بلا حل أو إجابة ...دمتم سعداء

حتى أنا مثلك وكأنك تحكي عني يمدحني الناس ولا يذكروني إلا بالخير ولي سيرة طيبة ومع ذلك ليس لدي صديقة واحدة حتى الآن وعمري ٤٣ عاما ولكن سعيدة مع زوجي فهو يحبني ولله الحمد ولي أبناء يحبوني واحبهم والمشكلة أن المشكلة طالت أولادي فلا صديقات لابنتي وهي من تبدأ دائما دون جدوى مجرد زمالة فتبكي بين صدري ولا أدري ماذا أفعل هي طيبة وصادقة ورقيقة وعفوية وكل من يراها يقول عنها كالطفلة في براءتها فأصبرها وأقول لها أنت جميلة بزيادة وطيوبة بزيادة فالناس مش بيميلوا للنوع ده ويا رب ارزقني وأولادي بالقبول لقد هرمنا ولكني تذكرت شيئا ويصبرني كثيرا فأقول في نفسي سأعتبر نفسي عقيما كالتي لا يمن الله عليها بالانجاب فأنا أراه بذلك عدلا وكل منا له اختبار وكلنا في الحياة لنسأل

هذا شعور  لا صحة له تقبل نفسك كما هي و طور نفسك واحترمي نفسك  واعتني بها و أكرم نفسك حب نفسك من الأعماق وسينعكس هذا على تعابير وجهك بعدها سترى الناس يتقبلون اكثر و يحبونك أيضا 

شعرت ببعض الرضا عندما وجدت من يعاني مثلي إذن لست وحدي ما رأيكن أن نكوّن نحن المنبوذات بلا سبب المحمودة أخلاقنا وصفاتنا صداقة لا تنتهي 

هل الحياه يجب ان يكون فيها اصدقاء ؟لاني تأذيت وتركوني وانا وحيده فالمدرسه وفي المدرسه لا يوجد من يريدني ان اكون معه تعبت من وحدتي وكرهت المدرسه وكرهت ان اكون مع احد دائما افضل ان اكون لوحدي احب الهاتف لانه مصدر سعادتي وعرفني على ناس جدًا احبهم لكن بعد رجوع المدرسه تعبت اخاف اواجهه المصاعب لوحدي انا احب ان اكون اجتماعيه لكن كل اللذين هناك لا يريدوني ابدا كل ماتحدثت معهم لا يسمعونني سأمت من ذالك الان اقلق ان اتعرف على ناس جدد في الواقع لكن بالتواصل الاجتماعي احب ذالك بالواقع لا احب اخاف منه …. لا اعرف ماذا افعل عمري الان 15 وانا فتاه

انا فعليا اعاني من نفس المشكلة لدرجة صرتُ اكره الخروج من المنزل حياتي محصورة من المنزل الى الجامعة وبالعكس

سلام انا احب ولد خالي بس معرف كيف اصارحه ممكن حل ؟

 صدقيني حتى انا نفسك  لدرجة اني بدل  ما اكون صداقات صرت ابعد عن الناس وهذا الشي اثر علي  كثيير ونفسيتي صارت تعبانة و كل ما اشوف صديقات   وفيات جد انصدم و ما اثق فيهم لاني متعوده على الغدرة وصرت متأكدة انو بيجي يوم ويتركوني فيه لما يلقو غيري 

والله انا مثلك ياخي الين سمعتها من وحده قالتلي انتي منبوذه وكرهت نفسي وكرهت الناس كلهم انا اشوف الوحده افضلي لا احد يتلقف فيني ولا اتلقف في احد