comment11 إجابات
من يوم استئصل رحمي وحياتي بهذا الشكل
إجابات السؤال

- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاري verified_user السلام انك تعانين من حالة مزدوجة من القلق والاكتئاب،، قد يكون السبب اضطراب الهرمونات نتيجة رفع الرحم ولكن مهما كان السبب فانت في حاجة للعلاج النفسي راجعي الطبيب النفسيمن مجهول
السعادة لا يجققها أمر دنيوي أبداً ,, لأنه لا محال زائل كل سعادة متعلقة بالله هي الباقية صدقيني ,, كوني خيرة و اشتركي في الأعمال التطوعية التي تسعد الخرين و تجلب لهم المنفعة ,, إن الله لم يخلاق المرأة فقط للحمل و الانجاب بل هي أم في كل مراحل حياتها و في أي موقع تكون فيه فهي كتلة من المشاعر و الحنان ,,
من مجهوللا تخافي من القادم اذا توكلتي عل الله و جعلتي أمره بيدك ,, لا تستسلمي للخوف و لا للتفكير في الأمر ,, كل منا خلقه الله لأداء رسالة في هذه الحياة ,, و أنت الآن عليمي أن تتداركي نفسك و تؤديها قبل أن يأتي الأجل على غفلة ,, استغلي حياتك لأجل نفع نفسك و نفع الغير و لا تقفي عند كل صعوبة تواجهيها
من مجهول أختي اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يعظم لك الأجر وان يجعل ما اصابك كفارة لك وابشري بالخير الحبيب ﷺ: ((ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة ولا غم إلا كفر الله بها من خطاياه حتى الشوكة يشاكها)) وهذا فيه رحمة الله وفضله وجوده وكرمه على عباده، وأن هذه المصائب يكفر بها من الخطايا حتى الشوكة يشاكها ولو قليلة.فإن أُصبتِ بالمصيبة فلا تظنِ أن هذا الهم الذي يأتيك أو هذا الألم الذي يأتيك ولو كان شوكة لا تظن أنه سيذهب سُدى بل ستُعوّض خيرًا منه،؛ ستُحطّ عنك الذنوب كما تحطُّ الشجرة ورقها وهذا من نعمة الله.واعلمي يا أختي المبتلاة إن بلاءك ومصائبك تدل على عظم أجرك عند الله، إن أنت صبرت على مرضك وقابلت قضاء الله وقدر بالتسليم والرضا لا بالجزع و التسخط وماذا يفيدك الجزع والتسخط والتشكي؟! إن ذلك لن يفيدك شيئاً، بل هو يزيد عليك الألم والضعف والتعب أضعاف أضعاف ما لو كنت صابرة محتسبة فاصبري واحتسبي الأجر من الله .لذا فإن الإنسان المؤمن الموقن يعلم أن وراء كل بلية حكمة مكتوبة في غيبه المستور , وكل مصيبة تصيبه وراءها رفعة مخزونة في علمه المكنونإذن فما هي الأمور التي تعيننا على الصبر وتحمل أوجاع الإبتلاءات بل إغتنامها لتكون لنا زخرا وسلما وفوزا للإرتقاءوكيف تكون خاتمة المطاف ونحن نعلم أن ما يدبره الله تعالى للمؤمن خير من تدبيره هو وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(( ما قضى الله لمؤون من قضاء إلا كان خيرا له ))وفي الحديث : (( ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة , في نفسه وولده وماله , حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة))وفي الحديث ((من يرد الله به خيرا يصب منه ))ـ أي يبتليه بالمصائب ـأختاة إن الله ما ابتلاكِ إلا ليرفع درجاتك ويكفر ذنوبكِ وافرحِ فما ابتلائك إلا هو باب خير فتح لكِ كيف ذلك ؟؟ فكلما أحسست بالهم والغم وتوضأت وصليت فهذه طاعة لك أجر بها ، تؤجر على مصابك وتؤجر على طاعتك.جاء في الحديث « يودّ أهل العافية يوم القيامة حين يُعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قُرضت في الدنيا بالمقاريض »أختي الفاضلة : إن هذه الكلمات دعوة لكي ان تصبري وتحتسبي ودعوة للإيمان بالقضاء والقدر الذي هو أصل من أصول الإيمان..نسأل الله تعالى أن يوفقك إلى ما يحب ويرضى وأن يشفيك وأن يجعل ما اصابك كفارة لك ورفعة في الدنيا والاخرة.- 0
- اعجبني
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 11-08-2019
من مجهولام صديقتى اجرت هذه العمليه من اكثر من ثلاثين عاما واالان مازالت ماشاء الله بصحه جيدة ولا تعانى من اى شئ فادعى الله ان يتم شفاؤك عن قريب ولا تسمحى الى اى صدمه ان تجعلكى تفقدى توازنك وان تضعفى تقوى بالله وتقربى اليه واطلبى منه ان يخرجكك من هذه الحاله زاذكرى الله كثيرا الا بذكر الله تطمئن القلوب
أضف إجابتك على السؤال هناأسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة نصائح طبية
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات نصائح طبية