comment12 إجابات
أخجل من ابني الكذاب أمام الناس

السلام عليكم ابني عمره 7 سنوات و حرت معه ابني يكذب كثيرا و ينقل الكلام حاولت معه بكل الطرق لكن بدون جدوى اصبحت استحى عندما يتكلم يرجع الكلام و عدواني مع اصدقاءه و حتى في البيت هو جميل جدا لهذا الذي يراه يكلمه و بقبله لكن هو يصدهم و يركلهم و انا استحي من تصرفاته مع العلم انا و ابوه منفصلين صحيح انه لا يعيش مع ابوه ز لم يحس ابدا بحنانه و عطفه لكن اقسم بالله انني لم احسسه بغيابه صحيح لا استطيع تعويض مكانه لكن و الله لم انقص عليه شىء هو حياتي كرست كل وقتي و حياتي له انا تطلقت في عمري 23 سنة و رفضت الزواج مرة اخرى لا اريد ان ادخل رجل غريب في حياته كرهت الرجال كلهم لاجله الذي يريده ياتي في الحين لم انقص عليه شىء لانني اهتم به كثيرا و بكل نفاصيل حياته حتى اهلي يعاتبوني على ذلك لكن رغم كل ذلك احس انني اخفقت في تربيته و استحي به امام الناس انه قبيح جدا و كذاب لم ينفع معه لا الكلام و لا الحيل و لا العقاب
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- د.هداية نفسيه وتربية طفل verified_user وعليكم السلام: قد يعجز الوالدين في الكثير من الأحيان من تفسير بعض السلوكات التي يقوم بها أطفالهم فينظرون فقط إلى السلوك بغض النظر عن الدوافع، وهذا أمر في غاية الأهمية كون أن التعرف على السبب يعتبر في حد ذاته خطوة ايجابية لمعالجة السلوك ، فمن خلال ما تم سرده يتضح أن الطفل يعيش صراع ونقص داخلي من ناحية الأب الأمر الذي ينعكس على شكل عدوان وكذب كآلية دفاعية تشعره بالراحة أو يعبر بها عن سخطه وعدم تقبله للوضع كما أن الطفل ذو السابعة من عمره يدرك جيدا دور الأب ويحن إلى وجوده إلى جانبه، إضافة إلى مقارنة وضعه مع أوضاع زملائه فيدرك ذلك الفرق الأمر الذي يولد لديه نقص داخلي يحاول أن يملأه لأنه بحاجة إلى اهتمام الأب كباقي زملائه، لدى وجب عليكي حاليا التقيد بالنصائح التالية حتى تتمكني من مساعدة الطفل على التمتع بالراحة والهدوء النفسي الداخلي: -التحدث إلى الطفل ومصاحبته ومحاولة تشجيعه على التفريغ الداخلي للمكبوتات -محاولة تكوين قناعة لدى الطفل عن الوضع الذي تعيشينه وكوني مساندة له -حاولي أن تحمليه مسؤولية نفسه وعدم الاعتماد على الغير وحتى عليكي -تحدثي إليه بخصوص أملك المتعلق به وحسسيه بالثقة بالنفس أكثر -التحدث إليه عن الصدق وما له من ميزة حسنة عكس الكذب وكم هو منبوذ -استخدام أسلوب التأديب المناسب وذلك بمنحه الأمور المرغوبة في حال التعامل بصدق والعكسوبالتدريج سيتغير سلوك الطفل فقط لا تتراجعي في قرارتك وحاولي دائما اشباع حاجاته العاطفية ....موفقة سيدتي
- 0
- اعجبني
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 24-01-2017
- من مجهول سن الطفوله له سلبيات كثيره واعتقد اول سلبياتك انتي معه انكي لا تؤخري له شيئ وجميع طلباته تنفذ وهادا يؤديالى دلال وعدم الاعتماد على النفس ولا يحب التعاون او الاندماج مع المجتمع ... الام تسطيع عمل الكثير والكثير واكثر من الرجل ايضا وهادي ليست الحالة الفريده بالحياة وحاولي توفير استقرار نفسي للولد لان بهادي الحالة ليس لديه استقرار او سكون حياته بها نوع من الجفاف وتصرفات الطفل نابع من ما يحس به داخليا .... التربيه بها الشده واللين وعليكي اتخاذ القرار في حينه ويكون حازم انصحك قراءت كتب عن كيفية التعامل مع الطفوله وهو متوفر بالمكتباتمن مجهول احيانا المبالغة فى الحنان وعدم الاعتدال فى الثواب والعقاب بجانب غياب الأب الذى شوه نفسية الابن لعدم التزام الأب تجاه ابنه بعد انفصالكم .اولا عليكى مراجعة أخصائي تعديل سلوك ثانيا عليكى ان تكونى حازمة في عقابه اذا اخطأ مثلا بحرمانه من مشاهدة برنامجه المفضل أو الخروج لمكان يحبه واكثرى من الدعاء فى صلاتك فلا يرد القضاء الا الدعاءمن مجهول حبك وحنانك وتدليلك الزائد لطفلك لكي تعوضي له غياب ابيه هو السبب الحقيقي لسلوكباته العنيفة. والحل اما ان يعود الاب لحياته وحياتك حتى كان هذا مؤلم لك وتختاري هنا ان تضحى بجزء من راحتك من اجله بدلا ماتضحي به من اجلك راحتك. او البديل الصعب عليك وعلى كل ام وهى الشدة والحزم معه وتطبيق الثواب والعقاب معه. الله يسعدك ويجعل ابنك بارا بك.أضف إجابتك على السؤال هنا
أسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة تربية الطفل
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات تربية الطفل