ابنتي عنيدة وتصرفاتها الصبيانية تسببت بمرضي

ابنتي  حيرتني في التعامل معها ابنتي الان في 17 من عمرها حملت به بعد ثلاث سنوات زواج كانت من أطفال الخدج لكن الحمدلله كبرت و كانت كل اهتممامنا وابوها أيضا كان يهتم بها وكانت لثلاث سنوات لا ترضى ان تأكل الا نادرا وبالزور كل اعتمادها على الحليب فبالتالي عانيت معها في عملية الإخراج كان معظمه سائل وان كبرت لانها تشرب حليب فقط وكنت اعاني من تغسيل كل شي حواليها لانه الحفاظ لا يمسك السائل الشيء الذي كنت الاحظ عليها انها تقوم باخذ شريط او حزام في يدها وتدوره وتهزه طول الوقت اكثر من ان تلعب بالعابها وبعد ذلك اخذت تهز الكتاب وتستمتع بتطاير الأوراق وهي تهزه وهي تقوم ذلك بيده اليمنى وهي واقفة وبكل جهدها وكانه هذا لعبتها الوحيدة المفضلة برغم من ذكائها الاجتماعي كان الاهل دائما يقولون لي هي تلعب لا داعي يلقل وابوها أيضا الا ان كبرت وكبرت هذه العادة معها تركت بعض الفترة واقال مما كانت عليه سابقا بكثير لكن كنت اشد عليها في الدراسة واريدها تكون متفوقة مثل بقية أطفال صديقاتي ودائما مشاحنات بيني وبينها ولأنها عنيدة كانت ترفض المذاكرة معي اخرجتها من تلك المدرسة وارتحت نوع ما لانه المدرسة الجديدة كانت اقل ضغطا وتركت متابعتها لبعد عن المشاحنات مستواها كان جيد او قريب من جيد جدا لانها في نظري مدرسة خاصة ويراعوهم في الدرجات ويدلعوا الطلبة بعدها خرجت الى مدرسة حكومية هي اصعب ومشت حالها في الصف التاسع لكن في العاشر صدمتني انها بعض الأيام تقوم وتجهز ولاتريد الذهاب للمدرسة وهذا كان يجنني الى ان وصلت الى الضرب والالحاح عليها هذه كل المعانات من الصباح برغم من اني اعاني من صغرها في طريقة تقويمها من النوم فهي تقوم بصعوبة جداا هذه مقدمات المهم الان هي والان هي في ثانوية عامة والوضع أسوأ فهي مستمرة في الغياب بسبب او بدونه والتآخير صباحا وتكتب غياب وان داومت لاتاخيرها وهذا يضعني في الاحراج امام المعلمات و عندم اريد اخبرهم انها تؤذيني الصباح في القيام لا تسمح لي كونه فضيحه لها وقد يكون سبب غيابها لاني ضربتها ضرب غير مبرح على ظهرها ولويت لها ايدها لاني ساعة الا ربع وانا أحاول اقومها من النوم وهي ماتقوم  تحيرت كيف اقومها من النوم حتى لو نامت من وقت لا تصحى بسهولة وان عاقبتها بالذهاب عنها فهي المتضررة لاني عاملة أيضا واتاخر على عملي ولديها اخ واخت لاوصلهم المدرسة وان ذهبت لمتابعتها في المدرسة واعطائها النصائح لتعديل وضعها تضربني وتقول انت لماذا تخبرين المعلمات اني لا اذاكر ولا تذاكر ولا تنقل الدروس من الصبورة مستمرة على هذا الوضع الى الان وزاد الوضع سؤا في ثانوية العامه الان تبكي دائما في البيت انها لا تستطيع المذاكرة وقلقة و لكن في نفس الوقت لا تحاول انقاذ نفسها في طوال الوقت نائمة وكأنها تهرب من الواقع وتهذي طوال اليوم بكلام وباحلام اليقظة ولا تكمل دفاترها عليها درجات والا تذاكر الا ليلة الامتحان كيق اتعامل معها انا أصبحت مريضة بسببها اما والدها فهي لا تحبه ابدا وتسبه أيضا وتشتمه و لا تسمع كلامه